وتواصل رشاد مع عدد من متابعيه عبر خاصية "الستوري" على حسابه على موقع "إنستغرام" للتواصل الاجتماعي، وذلك بالتزامن مع عرض اتهامات طليقته في البرنامج المذاع على فضائية "القاهرة والناس" المصرية.
وأكد رشاد لمتابعة أخرى: "أنا صفحة وقفلتها وفضلت ساكت شهور بس جعان الشهرة طول ما اللي قدامه ساكت يزيد فيها أكتر، وبعد تصوير الحلقة والكلام اللي سمعته من تسجيلاتها كان لازم أرد لأن الكلام مبالغ فيه وقليل الأدب وهذا ما طلبته مني القناة حق الرد".
وردا على تعليق متابع لمحمد رشاد جاء فيه: "العيب على البرامج التي أصبحت تبني مشاهدات من أسرار بيوت الناس وربنا يهديها والله إنها تخرج تقول كل حاجة ما كل واحد رح لحاله"، قال المطرب نجم برنامج المسابقات الغنائية "آراب أيدول": "لأ العيب على الناس اليي بتجهر بأسرار حياتها وتشهر بحد شافت الخير على إيده وأكلت من خيره في يوم".
كما أعلن محمد رشاد، اليوم الجمعة، أنه سيحل ضيفا في برنامج "شيخ الحارة والجريئة" للرد على اتهامات طليقته مي حلمي.
View this post on Instagram
وكانت المذيعة مي حلمي صرحت في حلقة اليوم الجمعة من برنامج "شيخ الحارة والجريئة" أنها حاولت الانتحار وكتبت رسالة طويلة إلى عائلتها تضمنت اعتذارا لوالدتها.
وقالت إنها ذات يوم وصلت إليها "معلومة" عن زوجها المطرب الشاب محمد رشاد، وفي أعقاب ذلك أرسل لها رسالة لكنها لم تجبه.
وعلى إثر ذلك- والكلام لمي- طلب زوجها من رجال الأمن الصعود إلى منزلها بغرض الاطمئنان عليها لكنها لم تفتح الباب لهم، فاتصل بشقيقها وأخبرهم أنها تنوي الانتحار.
وأوضحت مي حلمي أنها كانت تشعر بضعف شديد خلال تلك المرحلة، مضيفة بقولها "الخيانة وجعتني، عديت حاجات كتير أوي، ووصلت لمرحلة صعبة من الاكتئاب أنا كانت حياتي لشخص واحد كنت بحاول أخليه ينجح".
وفي ديسمبر/كانون الأول الماضي، رفضت مي حلمي، الحديث عن زوجها السابق محمد رشاد، خلال تكريمها في مهرجان مجلة "دير جيست"، حينما سألها عدد من مندوبي وسائل الإعلام عنه، قائلة أن الأمر لم يعد يهمها في شيء، واصفة بأنه "مالوش لازمة"، بحسب صحيفة "الوطن" المصرية.
وقبل ذلك بأشهر انفصل رشاد ومي حلمي، رسميا وكان الانفصال بعد الطلاق الثالث بعد زواج لم يدم أكثر من عام، بحسب المصدر ذاته.