واضطرت كارداشيان للحديث عن تفاصيل إصابتها بـ(كوفيد-19)، بعد أن ذكرت تقارير مؤخرا أنها أصيبت به خلال رحلتها مع أسرتها إلى جزر بولينيزيا الفرنسية، للاحتفال بعيد ميلادها الـ40.
ونفت كيم كارداشيان هذه المزاعم، الجمعة، وأكدت عبر حسابها على موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي، أنها أصيبت بالفيروس بعد عودتها من احتفال عيد ميلادها من خلال ابنها "ساينت".
وغردت عن التقارير التي تفيد إصابتها بـ(كوفيد-19) في فصل الخريف بالتزامن مع عيد ميلادها في شهر أكتوبر/ تشرين الأول الماضي: "ليس صحيحا، فلم يصب أحد بكوفيد خلال الرحلة. كان ابني "ساينت" هو أول من أصيب به في عائلتنا والتقطه من المدرسة من طالب آخر ثبتت إصابته أولا، بعدها ظهرت الأعراض علي وأصبت بالمرض بعد بضعة أيام من سعاله علي أثناء رعايتي له".
False. Nobody caught Covid from the trip. Saint was the first to have it in our family and he caught it from school from another student who tested positive first. I then developed symptoms and got it a few days after he coughed on me while caring for him. https://t.co/hTWbB6JC25
— Kim Kardashian West (@KimKardashian) May 28, 2021
وتم الكشف مؤخرا أن كيم كارداشيان أصيبت بـ(كوفيد-19) بينما كانت تستعد لخوض اختبار المحاماة، وهو اختبار ليوم واحد يتم إجراؤه عن بعد في شهري يونيو/ حزيران ونوفمبر/ تشرين الأول، والذي يحتاج طلاب القانون إلى اجتيازه.
وبينما كانت تفكر كارداشيان في التراجع عن الاختبار، إلا أنها ثابرت رغم شعورها بالمرض بشكل لا يصدق، وقالت إنها "كادت أن تفقد الوعي" أثناء القيام بذلك.
وكانت كيم كارداشيان كشفت في الحلقة الجديدة في برنامجها الواقعي "keeping up with the Kardashians" أنها رسبت في اختبار المحاماة.
وقالت في برومو الحلقة: "لسوء الحظ، لم أنجح بعد، لكنني لن أستسلم".