https://sarabic.ae/20211024/إثيوبيا-ترد-على-تقارير-كاذبة-بعد-تجدد-الصراع-الداخلي-1050520383.html
إثيوبيا ترد على تقارير "كاذبة" بعد تجدد الصراع الداخلي
إثيوبيا ترد على تقارير "كاذبة" بعد تجدد الصراع الداخلي
سبوتنيك عربي
نفت وزارة الخارجية الإثيوبية، اليوم الأحد، تسبب الغارات الجوية التي شنتها الحكومة على ميكيلي عاصمة تيغراي، في عودة طائرتين تابعتين للأمم المتحدة إلى أديس... 24.10.2021, سبوتنيك عربي
2021-10-24T15:56+0000
2021-10-24T15:56+0000
2021-10-24T16:59+0000
العالم
الأخبار
أخبار العالم الآن
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/07/0b/1049533522_0:59:3071:1786_1920x0_80_0_0_0222bc69801da2716c013a5d01ad75fb.jpg
موسكو- سبوتنيك. وتحدث بيان لوزارة الخارجية الإثيوبية بالتفصيل عن تقارير لعدد من وسائل الإعلام وصفها بـ"الكاذبة"، والتي افترضت أن الطائرات التي تحمل مساعدات إنسانية متجهة إلى ميكيلي عادت إلى العاصمة الإثيوبية يوم الجمعة بسبب الهجمات.وقالت الوزارة عبر "فيسبوك": "في نفس اليوم (عندما شنت القوات الجوية الإثيوبية غارات جوية ضد أهداف للمتمردين في تيغراي)، عادت طائرتا مساعدات للأمم المتحدة مرخصتان من قبل حكومة إثيوبيا الفيدرالية إلى أديس أبابا بعد أن رفض مراقبو الحركة الجوية المحليون الإذن بالهبوط في ميكيلي".وأكدت الوزارة أنه على الرغم من تقارير بعض وسائل الإعلام بأن الجيش الإثيوبي يستهدف البنية التحتية المدنية، إلا أن سلاح الجو يستهدف "فقط مرافق الاتصال والتدريب العسكري التي تستخدمها الجماعة الإرهابية (جبهة تحرير تيغراي)".وذكرت وسائل إعلام وطنية أن القوات الجوية الإثيوبية هاجمت، اليوم الأحد، معسكرا للجيش للمسلحين في غرب تيغراي.اندلع الصراع في إثيوبيا في منطقة تيغراي في نوفمبر/ تشرين الثاني عام 2020، حيث زعمت أديس أبابا أن الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي، وهي قوة سياسية محلية رئيسية، هاجمت قاعدة عسكرية مما دفع الحكومة إلى شن عملية مضادة.أعلنت رئيس الوزراء، آبي أحمد، في وقت سابق من هذا العام انتصار الحكومة المركزية في الحرب، وصنف القضاء الإثيوبي الجبهة كجماعة إرهابية، لكنها عادت بشكل مفاجئ خلال واستعاد مقاتلوها السيطرة على عاصمة الإقليم ومناطق أخرى. أعلن الجيش الوطني شن حملة عسكرية جديدة قبل أيام.طالع أخبار العالم الآن عبر سبوتنيك
https://sarabic.ae/20210629/هل-خسرت-إثيوبيا-الحرب؟-القصة-الكاملة-للتحول-الدراماتيكي-في-صراع-تيغراي-1049414853.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/07/0b/1049533522_261:0:2992:2048_1920x0_80_0_0_9606b6919c7f746015eb039955f2975e.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, الأخبار, أخبار العالم الآن
العالم, الأخبار, أخبار العالم الآن
إثيوبيا ترد على تقارير "كاذبة" بعد تجدد الصراع الداخلي
15:56 GMT 24.10.2021 (تم التحديث: 16:59 GMT 24.10.2021) نفت وزارة الخارجية الإثيوبية، اليوم الأحد، تسبب الغارات الجوية التي شنتها الحكومة على ميكيلي عاصمة تيغراي، في عودة طائرتين تابعتين للأمم المتحدة إلى أديس أبابا.
موسكو-
سبوتنيك. وتحدث بيان لوزارة الخارجية الإثيوبية بالتفصيل عن تقارير لعدد من وسائل الإعلام وصفها بـ"الكاذبة"، والتي افترضت أن الطائرات التي تحمل مساعدات إنسانية متجهة إلى ميكيلي عادت إلى العاصمة الإثيوبية يوم الجمعة بسبب الهجمات.
وقالت الوزارة عبر "فيسبوك": "في نفس اليوم (عندما
شنت القوات الجوية الإثيوبية غارات جوية ضد أهداف للمتمردين في تيغراي)، عادت طائرتا مساعدات للأمم المتحدة مرخصتان من قبل حكومة إثيوبيا الفيدرالية إلى أديس أبابا بعد أن رفض مراقبو الحركة الجوية المحليون الإذن بالهبوط في ميكيلي".
وأكدت الوزارة أنه على الرغم من تقارير بعض وسائل الإعلام بأن الجيش الإثيوبي يستهدف البنية التحتية المدنية، إلا أن سلاح الجو يستهدف "فقط مرافق الاتصال والتدريب العسكري التي تستخدمها الجماعة الإرهابية (جبهة تحرير تيغراي)".
وذكرت وسائل إعلام وطنية أن القوات الجوية الإثيوبية هاجمت، اليوم الأحد، معسكرا للجيش للمسلحين في غرب تيغراي.
اندلع الصراع في إثيوبيا في منطقة تيغراي في نوفمبر/ تشرين الثاني عام 2020، حيث زعمت أديس أبابا أن الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي، وهي قوة سياسية محلية رئيسية، هاجمت قاعدة عسكرية مما دفع الحكومة إلى شن عملية مضادة.
أعلنت رئيس الوزراء، آبي أحمد، في وقت سابق من هذا العام انتصار الحكومة المركزية في الحرب، وصنف القضاء الإثيوبي الجبهة كجماعة إرهابية، لكنها عادت بشكل مفاجئ خلال واستعاد مقاتلوها السيطرة على عاصمة الإقليم ومناطق أخرى. أعلن
الجيش الوطني شن حملة عسكرية جديدة قبل أيام.
طالع أخبار العالم الآن عبر سبوتنيك