https://sarabic.ae/20211115/الصحفي-الأمريكي-المفرج-عنه-في-ميانمار-لم-أتعرض-للضرب-أو-التجويع-1050714096.html
الصحفي الأمريكي المفرج عنه في ميانمار: لم أتعرض للضرب أو التجويع
الصحفي الأمريكي المفرج عنه في ميانمار: لم أتعرض للضرب أو التجويع
سبوتنيك عربي
أكد الصحفي الأمريكي المفرج عنه اليوم من سجون ميانمار، دانيال فينستر، أنه لم يتعرض للضرب أو التجويع. 15.11.2021, سبوتنيك عربي
2021-11-15T21:19+0000
2021-11-15T21:19+0000
2021-11-15T21:49+0000
العالم
الأخبار
أخبار العالم الآن
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/04/10/1048704326_0:0:3071:1728_1920x0_80_0_0_20b4145b9cdf2e84538c968804d7fe00.jpg
وحسب تصريحات لوكالة رويترز قال فينستر: "أشعر أنني بحالة جيدة ويسعدني حقًا أن أكون في طريقي إلى المنزل، لم أتعرض للضرب أثناء الاحتجاز ولم يتم تجويعي".فينستر البالغ من العمر 37 عاما، أدلى بتلك التصريحات في مطار الدوحة اليوم الإثنين، بعد أن تم الإفراج عنه، عقب مفاوضات مع المجلس العسكري في ميانمار، قادها الدبلوماسي الأمريكي السابق بيل ريتشاردسون.وكان بيل ريتشاردسون، الذي شغل من قبل منصب سفير الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، قد أكد في مؤتمر صحفي، اليوم الاثنين، أن الصحفي الأمريكي دانيل فينستر، الذي حُكم عليه قبل أيام فقط بالأشغال الشاقة لمدة 11 عاما في ميانمار، أطلق سراحه وهو في طريقه إلى الوطن.وأوضح ريتشاردسون في بيان أن فينستر سُلم إليه في ميانمار وسيعود إلى الولايات المتحدة عبر قطر خلال اليوم ونصف اليوم التاليين.وقال ريتشاردسون: "هذا هو اليوم الذي تأمل أن يأتي عندما تقوم بهذا العمل، نحن ممتنون للغاية لأن دانيل سيتمكن أخيرا من إعادة الاتصال بأحبائه، الذين ظلوا يدافعون عنه طوال هذا الوقت، رغم الصعاب الهائلة".كان فينستر في السجن منذ مايو وحُكم عليه مؤخرًا بالسجن 11 عامًا، في أعقاب اتهامه بالتحريض وانتهاك قوانين مكافحة الإرهاب.ويشغل فينستر رئيس تحرير المجلة الإلكترونية فرونتير ميانمار، وهي واحدة من أكبر بوابات الأخبار المستقلة في البلاد.يشار إلى أن الجيش في ميانمار قام بانقلاب على الحكومة المنتخبة، التي تقودها الفائزة بجائزة نوبل للسلام أونغ سان سو كي، في الأول من فبراير/ شباط الماضي، ومن وقتها والاحتجاجات تعم البلاد.** تابع المزيد من أخبار العالم الآن على سبوتنيك
https://sarabic.ae/20211112/محكمة-في-ميانمار-تقضي-بسجن-صحفي-أمريكي-11-عاما-1050684176.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/04/10/1048704326_0:0:2731:2048_1920x0_80_0_0_ed7d4a9fa8d52eeccc1bcba697fb9843.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, الأخبار, أخبار العالم الآن
العالم, الأخبار, أخبار العالم الآن
الصحفي الأمريكي المفرج عنه في ميانمار: لم أتعرض للضرب أو التجويع
21:19 GMT 15.11.2021 (تم التحديث: 21:49 GMT 15.11.2021) أكد الصحفي الأمريكي المفرج عنه اليوم من سجون ميانمار، دانيال فينستر، أنه لم يتعرض للضرب أو التجويع.
وحسب تصريحات لوكالة رويترز قال فينستر: "أشعر أنني بحالة جيدة ويسعدني حقًا أن أكون في طريقي إلى المنزل، لم أتعرض للضرب أثناء الاحتجاز ولم يتم تجويعي".
12 نوفمبر 2021, 07:37 GMT
فينستر البالغ من العمر 37 عاما، أدلى بتلك التصريحات في مطار الدوحة اليوم الإثنين،
بعد أن تم الإفراج عنه، عقب مفاوضات مع المجلس العسكري في ميانمار، قادها الدبلوماسي الأمريكي السابق بيل ريتشاردسون.
وكان بيل ريتشاردسون، الذي شغل من قبل منصب سفير الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، قد أكد في مؤتمر صحفي، اليوم الاثنين، أن الصحفي الأمريكي دانيل فينستر، الذي حُكم عليه قبل أيام فقط بالأشغال الشاقة لمدة 11 عاما في ميانمار، أطلق سراحه وهو في طريقه إلى الوطن.
وأوضح ريتشاردسون في بيان أن فينستر سُلم إليه في ميانمار وسيعود إلى الولايات المتحدة عبر قطر خلال اليوم ونصف اليوم التاليين.
وقال ريتشاردسون: "هذا هو اليوم الذي تأمل أن يأتي عندما تقوم بهذا العمل، نحن ممتنون للغاية لأن دانيل سيتمكن أخيرا من إعادة الاتصال بأحبائه، الذين ظلوا يدافعون عنه طوال هذا الوقت، رغم الصعاب الهائلة".
كان فينستر في السجن منذ مايو وحُكم عليه مؤخرًا بالسجن 11 عامًا، في أعقاب اتهامه بالتحريض وانتهاك قوانين مكافحة الإرهاب.
ويشغل فينستر رئيس تحرير المجلة الإلكترونية فرونتير ميانمار، وهي واحدة من أكبر بوابات الأخبار المستقلة في البلاد.
يشار إلى أن
الجيش في ميانمار قام بانقلاب على الحكومة المنتخبة، التي تقودها الفائزة بجائزة نوبل للسلام أونغ سان سو كي، في الأول من فبراير/ شباط الماضي، ومن وقتها والاحتجاجات تعم البلاد.
** تابع المزيد من أخبار العالم الآن على سبوتنيك