https://sarabic.ae/20211115/وزير-الصناعة-الروسي-يجب-على-موسكو-وأبوظبي-توحيد-الجهود-لتطوير-تقنيات-الهيدروجين-الأخضر-1050711362.html
وزير الصناعة الروسي: يجب على موسكو وأبوظبي توحيد الجهود لتطوير تقنيات الهيدروجين الأخضر
وزير الصناعة الروسي: يجب على موسكو وأبوظبي توحيد الجهود لتطوير تقنيات الهيدروجين الأخضر
سبوتنيك عربي
صرح وزير الصناعة والتجارة الروسي، دينيس مانتوروف، اليوم الاثنين، بأن على موسكو وأبوظبي توحيد جهودهما ومواردهما لتسريع تطوير تقنيات "الهيدروجين الأخضر" وتعزيز... 15.11.2021, سبوتنيك عربي
2021-11-15T13:59+0000
2021-11-15T13:59+0000
2021-11-15T13:59+0000
العالم العربي
الأخبار
روسيا
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/07/14/1049618082_0:0:3109:1750_1920x0_80_0_0_63c373f7099b5751efe64eefbb77f2f7.jpg
الهيدروجين الأخضر: هو (الهيدروجين المنتج باستخدام منشآت الطاقة المتجددة)أبو ظبي - سبوتنيك. وقال مانتوروف خلال إحاطة إعلامية: "تتسم الطاقة الهيدروجينية بأهمية خاصة في سياق التوسع الأخضر. ولكي ننجح في هذا الاتجاه، كما في مجال الغاز والنفط، علينا الآن توحيد جهودنا ومواردنا لتسريع تطوير تقنيات الهيدروجين وتعزيز المشاريع المشتركة في الأسواق الدولية".وأشار إلى إنه على الرغم من أن النفط والغاز سيظلان العمود الفقري لميزان الطاقة العالمي لعقود قادمة، فإن روسيا والإمارات العربية المتحدة تنفذان مشاريع للطاقة النظيفة منذ أكثر من عام؛ ولدى البلدان إمكانيات جيدة لبناء التعاون في هذا المجال.وأكد مانتوروف أنه سيُعقد حوار موضوعي سيشمل بما في ذلك موضوع (الهيدروجين الأخضر)، يوم غد الثلاثاء، في مقر اللجنة الحكومية الروسية الإماراتية للتعاون التجاري والاقتصادي والفني.وأعلن نائب وزير الطاقة الروسي، بافل سوروكين، في وقت سابق، أن موسكو تخطط للاستحواذ على 20 في المئة من سوق الهيدروجين العالمي بحلول عام 2030، وتصدير ما يصل إلى 33.4 مليون طن من الهيدروجين بحلول عام 2050.وتعتبر روسيا من أكثر الدول جاهزية لمرحلة ما بعد الوقود الأحفوري بسبب المصادر الضخمة للطاقة البديلة لديها كالغاز الطبيعي المسال والطاقة النووية وغيرها والتي لم تمنعها من أن تنشئ مشاريع إنتاج طاقة نظيفة فريدة من نوعها، نجدها تؤسس لريادة سوق الطاقة المستقبلي تطبيقا لسياساتها نحو عالم خال من الانبعاثات الكربونية يجنب الإنسانية انبعات الاحتباس الحراري.
https://sarabic.ae/20211115/وزير-خارجية-مالي-ينتظر-زيارة-لافروف-وينوه-لضرورة-التعاون-مع-روسيا-1050709637.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e5/07/14/1049618082_155:0:2884:2047_1920x0_80_0_0_ab8782fa26e987e501de1bc0cef0b6be.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, روسيا
العالم العربي, الأخبار, روسيا
وزير الصناعة الروسي: يجب على موسكو وأبوظبي توحيد الجهود لتطوير تقنيات الهيدروجين الأخضر
صرح وزير الصناعة والتجارة الروسي، دينيس مانتوروف، اليوم الاثنين، بأن على موسكو وأبوظبي توحيد جهودهما ومواردهما لتسريع تطوير تقنيات "الهيدروجين الأخضر" وتعزيز المشاريع المشتركة في الأسواق الدولية.
الهيدروجين الأخضر: هو (الهيدروجين المنتج باستخدام منشآت الطاقة المتجددة)
أبو ظبي - سبوتنيك. وقال مانتوروف خلال إحاطة إعلامية: "تتسم الطاقة الهيدروجينية بأهمية خاصة في سياق التوسع الأخضر. ولكي ننجح في هذا الاتجاه، كما في مجال الغاز والنفط، علينا الآن توحيد جهودنا ومواردنا لتسريع تطوير تقنيات الهيدروجين وتعزيز المشاريع المشتركة في الأسواق الدولية".
15 نوفمبر 2021, 13:29 GMT
وأشار إلى إنه على الرغم من أن النفط والغاز سيظلان العمود الفقري لميزان الطاقة العالمي لعقود قادمة، فإن روسيا والإمارات العربية المتحدة تنفذان مشاريع للطاقة النظيفة منذ أكثر من عام؛ ولدى البلدان إمكانيات جيدة لبناء التعاون في هذا المجال.
وأكد مانتوروف أنه سيُعقد حوار موضوعي سيشمل بما في ذلك موضوع (الهيدروجين الأخضر)، يوم غد الثلاثاء، في مقر اللجنة الحكومية الروسية الإماراتية للتعاون التجاري والاقتصادي والفني.
وأعلن نائب وزير الطاقة الروسي، بافل سوروكين، في وقت سابق، أن موسكو تخطط للاستحواذ على 20 في المئة من سوق الهيدروجين العالمي بحلول عام 2030، وتصدير ما يصل إلى 33.4 مليون طن من الهيدروجين بحلول عام 2050.
وتعتبر روسيا من أكثر الدول جاهزية لمرحلة ما بعد الوقود الأحفوري بسبب المصادر الضخمة للطاقة البديلة لديها كالغاز الطبيعي المسال والطاقة النووية وغيرها والتي لم تمنعها من أن تنشئ مشاريع إنتاج طاقة نظيفة فريدة من نوعها، نجدها تؤسس لريادة سوق الطاقة المستقبلي تطبيقا لسياساتها نحو عالم خال من الانبعاثات الكربونية يجنب الإنسانية انبعات الاحتباس الحراري.