00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
كواليس السينما
09:03 GMT
27 د
عرب بوينت بودكاست
12:46 GMT
14 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:03 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:03 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
06:00 GMT
123 د
كواليس السينما
09:03 GMT
27 د
ع الموجة مع ايلي
13:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
18:03 GMT
108 د
أمساليوم
بث مباشر

إثيوبيا: لا مزيد من التدخل في شؤوننا الداخلية بحجة حقوق الإنسان

© REUTERS / POOLوزير الخارجية الإثيوبي، ديميكي ميكونين، خلال كلمته للجمعية الـ76 للأمم المتحدة، 25 سبتمبر/ أيلول 2021
وزير الخارجية الإثيوبي، ديميكي ميكونين، خلال كلمته للجمعية الـ76 للأمم المتحدة، 25 سبتمبر/ أيلول 2021 - سبوتنيك عربي, 1920, 17.12.2021
وزير الخارجية الإثيوبي، ديميكي ميكونين، خلال كلمته للجمعية الـ76 للأمم المتحدة، 25 سبتمبر/ أيلول 2021
تابعنا عبر
أعربت إثيوبيا، اليوم الجمعة، عن شعورها بـ"خيبة أمل شديدة بعد أن شهدت مرة أخرى استخدام مجلس ‏حقوق الإنسان من قبل البعض لتعزيز أجندتهم ذات الدوافع السياسية".‏
وقالت وزارة الخارجية الإثيوبية في بيان لها إنه "بغض النظر عن الطلبات المتكررة من قبل حكومة إثيوبيا لمجلس حقوق الإنسان بعدم عقد جلسة خاصة، بل الانخراط بطريقة بناءة والعمل بروح تعاونية مع الدولة المعنية، نجح البعض في تحقيق هدفهم من خلال الحصول على أغلبية الأصوات في المجلس".
كما لفتت إلى أن الإجراء الأخير من مجلس حقوق الإنسان "ضد توصيات اللجنة الإثيوبية لحقوق الإنسان التي تم تقديمها إلى رئيس مجلس حقوق الإنسان في 14 ديسمبر/ كانون الأول 2021 وإلى جميع أعضاء المجلس، والتي تطلب منها دعم تنفيذ توصيات فريق التحقيق المشترك بشكل لا لبس فيه، وفريق العمل المشترك بين الوزارات، والمفوضية السامية لحقوق الإنسان، ولجنة حقوق الإنسان الإثيوبية لمواصلة التحقيقات المشتركة".
واعتبرت الخارجية الإثيوبية أن "هذا الإجراء من قبل البعض في المجلس هو محاولة لإيجاد طريقة بديلة للتدخل في الشؤون الداخلية لدولة ذات سيادة، ولا يخدم أي غرض سوى تفاقم الوضع على الأرض".
ولفتت إلى أن "الأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن هذا الاتجاه في انتشار الآليات من خلال المجلس في معظم الحالات فشل في تحقيق أهدافها، وأصبح مجرد أدوات لفرضها على الدول التي ترفض التدخل في شؤونها الداخلية".
وأوضحت مؤكدة أن "هذا هو سبب رفض إثيوبيا القاطع للدورة الاستثنائية ونتائجها ذات الدوافع السياسية التي تقوض الثقة في عمل المجلس، والأهم من ذلك، سلامة أراضي إثيوبيا وسيادتها الوطنية واستقلالها السياسي".
لاجئون إريتريون يتظاهرون أمام مكاتب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، للتنديد بالهجمات على اللاجئين في مخيمي هيتساتس وشيميلبا أثناء الاشتباكات بين قوة الدفاع الوطني الإثيوبية وجبهة تحرير شعب تيغراي في أديس أبابا، إثيوبيا 29 يوليو 2021 - سبوتنيك عربي, 1920, 17.12.2021
الولايات المتحدة تدين انتهاكات القوات الإريترية في إثيوبيا
وأعادت وزارة الخارجية الإثيوبية في بيانها التأكيد على "أنها لن تتعاون مع الآلية المنشأة المفروضة عليها ضد موافقتها، بينما شكرت أولئك الذين أعربوا عن دعمهم وتضامنهم معها".
كما كررت إثيوبيا في بيانها التزامها بمواصلة جهودها للوفاء بالتزاماتها بموجب القانون الدولي باحترام حقوق الإنسان وحمايته.
وختمت وزارة الخارجية الإثيوبية بيانها: "لا مزيد من المعايير المزدوجة، لا مزيد من التدابير القسرية الانفرادية، ولا مزيد من التدخل في الشؤون الداخلية بحجة حقوق الانسان".
وياتي بيان وزارة الخارجية الإثيوبية، بعد أن دعت الأمم المتحدة كل أطراف الصراع المتصاعد في شمال إثيوبيا إلى كف أيديهم عن القتال، موضحة أنهم جميعا يرتكبون "انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان".
وقالت، ندى الناشف، نائبة مفوضة حقوق الإنسان بالأمم المتحدة، خلال جلسة خاصة لمجلس حقوق الإنسان، اليوم الجمعة، إنه تم احتجاز ما يتراوح بين 5 و7 آلاف شخص، منهم 9 من موظفي الأمم المتحدة، بموجب حالة الطوارئ التي أعلنتها الحكومة في الشهر الماضي، وفقا لرويترز.
وأضافت: "أستنكر أيضا خطاب الكراهية المتزايد والتحريض على العنف من قبل السلطات الاتحادية والمحلية وكذلك شخصيات عامة أخرى، لا سيما ما يستهدف أبناء تيجراي وعرقية أورومو".
كما ذكرت منظمتا العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش، أمس الخميس، إن القوات المسلحة من منطقة أمهرة الإثيوبية، كثفت عمليات القتل والاعتقالات الجماعية والطرد لأبناء تيغراي العرقية غرب تيغراي المجاورة، فيما قال المتحدث باسم الحكومة الإثيوبية، ليجيسي تولو، إن قوات تيغراي هي المسؤولة عن أي فظائع.
واندلعت الحرب في شمال إثيوبيا، في نوفمبر/تشرين الثاني 2020، بين القوات الاتحادية وقوات جبهة تحرير تيغراي التي تسيطر على إقليم تيغراي الواقع شمالي إثيوبيا، بعد إعلان الحكومة الإثيوبية تأجيل انتخابات أيلول/سبتمبر 2020 بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد، وهو ما رفضته سلطات الإقليم، التي صممت على إجراء الانتخابات داخل الإقليم.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала