00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
149 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
مساحة حرة
4 أفلام عربية مرشحة لجائزة الأوسكار
09:17 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
10:33 GMT
16 د
صدى الحياة
هل يكون "الحجب العمري" هو الحل الأخير لحماية المراهقين من المنصات؟
11:30 GMT
29 د
ع الموجة مع ايلي
14:00 GMT
183 د
خطوط التماس
17:03 GMT
45 د
لبنان والعالم
20:00 GMT
60 د
لبنان والعالم
21:00 GMT
48 د
ع الموجة مع ايلي
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
صدى الحياة
هل يكون "الحجب العمري" هو الحل الأخير لحماية المراهقين من المنصات؟
11:03 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
11:32 GMT
28 د
عرب بوينت بودكاست
لماذا نفضل التعاطف مع الجماعات بدلا من الأفراد؟
12:48 GMT
12 د
مساحة حرة
العالم العربي في قبضة التغير المناخي
13:29 GMT
31 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
مساحة حرة
الصين... قوة صناعية كبرى وسوق استهلاكية عملاقة
17:03 GMT
29 د
مرايا العلوم
مجموعة فريدة من النجوم وصيد البشر الأوائل وثقوب سوداء متباعدة بسرعة هائلة
17:33 GMT
9 د
عرب بوينت بودكاست
ما العلاقة بين الرياضة وصحة الدماغ؟
17:42 GMT
17 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - إعادة
20:00 GMT
60 د
أمساليوم
بث مباشر

تحركات جزائرية ضد باريس...17 تجربة نووية فرنسية وآلاف الضحايا دون تعويض

تجارب نووية - سبوتنيك عربي, 1920, 15.02.2022
تابعنا عبر
عاد ملف التجارب النووية الفرنسية في الجزائر للواجهة من جديد، في ظل مطالبات حقوقية بحقوق ضحايا التجارب في البلاد منذ بدء التجارب هناك.
وأجرت فرنسا 17 تجربة نووية في الجزائر في الفترة، من 13 فبراير/شباط 1960 وحتى 16 فبراير 1966 في موقعين هما "رقان" و"إن إكر".
الجيش الجزائري - سبوتنيك عربي, 1920, 14.02.2022
الجزائر... إرهابيان يستسلمان للسلطات العسكرية جنوبي البلاد
خبراء جزائريون أكدوا أن الخطوة التي أعلنت عنها منظمة "إيكان الجزائر" المدافعة عن حقوق ضحايا التجارب النووية الفرنسية في الجزائر، أنها بصدد إعداد ملف قضائي لرفعه إلى المحكمة الجنائية الدولية لمقاضاة فرنسا على هذه الجرائم ليست كافية، وأن الدولة مطالبة بتحرك رسمي تجاه القضية.
غياب الإحصاءات الرسمية
حتى الآن ليست هناك إحصاءات رسمية عن أعداد الضحايا، إلا أن الخبراء يؤكدون وجود أضرار المواد المشعة المدفونة بالجزائر حتى اليوم، في ظل تقاعس فرنسا عن تطهير المناطق أو تسليم الخرائط للجزائر، لكن وكالة الأنباء الجزائرية في عام 2012 ذكرت أن عدد الضحايا الجزائريين لهذه التجارب بلغ 30 ألفا على الأقل أصيبوا بأمراض ناجمة عن التعرض لنشاط إشعاعي.
وأفادت المنظمة الحقوقية الجزائرية بأن قرارها هذا يعود لكون فرنسا لا تريد الاعتراف بجرائمها التي ارتكبتها في الجزائر، وهي الخطوة التي تزامنت والذكرى الـ 62 لتلك التفجيرات الموافقة لتاريخ 13 فبراير/ شباط من كل سنة، بحسب بيان المنظمة الذي نشرته الصحافة الجزائرية.
وأضافت المنظمة: "عشية الذكرى 62 لوقوع أول جريمة نووية فرنسية في الجزائر، والتي سمحت بدخول فرنسا إلى النادي النووي، دخل الشعب الجزائري بالمقابل، وخاصة سكان تلك المناطق الجنوبية في جحيم".
تجاهل فرنسي
من ناحيته قال المؤرخ الجزائري منتصر أوبترون، إن فرنسا فجرت نحو 17 قنبلة نووية في الجزائر، وأن الجانب الرسمي في الجزائر لم يتحرك بالشكل المطلوب تجاه القضية حتى الآن.
وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك"، أن العديد من المواطنين الذين كانوا يحملون إشارات وأمراض ضحايا التجارب النووية توفوا، وأنه لا يوجد إحصاء أو ارقام محددة بشأن الذين يحملون أثار الإشعاعات النووية في الوقت الراهن.
وبحسب المؤرخ، أجريت التجربة الأولى في 13 فبراير/ شباط 1960 وهي المسماة بـ "اليربوع الأزرق" وكانت أول قنبلة ذرية فرنسية من البلوتونيوم بقوة تتراوح ما بين 60 و70 كيلوطن، نحو 4 أضعاف قوة قنبلة هيروشيما.
وأجريت 13 تجربة تحت الأرض داخل أنفاق حفرت في جبل في "إن إكر" بمنطقة الهقار في أقصى جنوب الجزائر.
الجيش الجزائري - سبوتنيك عربي, 1920, 14.02.2022
الجزائر... إرهابيان يستسلمان للسلطات العسكرية جنوبي البلاد
وأوضح أن هناك مئات آلاف الأطنان من المواد المشعة مدفونة تحت الرمال في بعض المناطق الجزائرية، وأن فرنسا لم تقم بتطهير المناطق ولم تقم بتحمل مسؤوليتها حتى الآن، حيث تركت نحو 13 مليون لغم على الحدود ولم تقم بنزعها.
17 قنبلة نووية
وتابع المؤرخ الجزائري:" هناك إرادة داخلية لعرقلة الملف، خاصة أن التجارب النووية التي أجريت في الجزائر عددها 17 قنبلة، 4 منها جوية و13 فجرت في باطن الجبل، حيث أجريت بعد الاستقلال، وكانت الأولى عام 1960".
وأشار إلى أن هناك نحو 40 قنبلة صغيرة فجرتها فرنسا أيضا، إلى جانب 17 قنبلة الكبيرة.
وشدد على أن اثار الإشعاع ما زالت موجودة حتى الآن في المناطق التي أجريت فيها التجارب، في حين أن فرنسا تتهرب من الأمر، خاصة في ظل غياب الإحصاءات الدقيقة للسكان الذين تضرروا بسبب أن القطاع الصحي كان يشغله قيادات فرنسية.
ويرى أن هناك ضرورة لقيام المنظمات الحقوقية الجزائرية برفع الدعاوى ضد فرنسا من أجل حقوق الضحايا الذين قتلوا أو شوهوا نتيجة التجارب النووية.
في الإطار قال رمضان بوهيدل المحلل الاستراتيجي الجزائري، إن الملف النووي هو جزء لا يتجزأ من ملف الذاكرة بين الجزائر وفرنسا.
وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك"، أن العديد من المنظمات الحقوقية كانت تطالب فرنسا بالاعتراف بالجرائم، وإعطاء الجزائر خرائط بقايا المواد النووية المدفونة.
تحركات مغايرة
ويرى أن رفع الملف أمام الجنائية الدولية هو من أجل مطالبة فرنسا بتعويضات، حيث أن العديد من الخطوات السابقة تضمنت الملف ومنها الاتفاقيات الفرنسية- الجزائرية، ما يعني أن الذهاب إلى القضاء الدولي هو إجراء عملي في الوقت الراهن.
يتفق بوهيدل على ضرورة تحرك الدولة الجزائرية على المستوى الرسمي، من أجل استعادة حقوق المتضررين من الجريمة.
فيما يتعلق بأعداد الضحايا يشير بوهيدل، أنها غير معلومة بشكل دقيق، إلا أنه لا يجب الصمت على حقوقهم.
وأشار إلى أن تحريك الملف في هذا التوقيت يختلف عن المرات السابقة، خاصة مع إعادة فتح ملف الذاكرة مع وصول الرئيس الحالي عبد المجيد تبون.
مخاوف من كورونا في الجزائر - سبوتنيك عربي, 1920, 13.02.2022
1200 طبيب جزائري يهاجرون إلى فرنسا
ويفسر موقف فرنسا في الوقت الراهن بأنه يعود للضغوط التي يمارسها اليمين على الرئيس ماكرون الذي قدم العديد من التنازلات خلال الفترة الأخيرة.
مطالب رسمية
في وقت سابق طالب رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق سعيد شنقريحة، قائد الجيش الفرنسي الجنرال فرانسوا لوكوانتر في لقاء جمعهما، بتسليم الجزائر الخرائط الطوبوغرافية المتصلة بالتفجيرات النووية الفرنسية، للمساعدة على تحديد مناطق آثار الإشعاعات النووية وتطهيرها، إلا أن فرنسا لم تتخذ أي خطوة تجاه الأمر حتى الآن.
وفي إبريل/ نيسان 2021، قال الناطق الرسمي للحكومة، عمار بلحيمر، إن التفجيرات النووية الفرنسية بالجزائر والألغام المضادة للأشخاص جزء لا يتجزأ من ملف الذاكرة.
وأوضح بلحيمر، في حوار لـ"عربي بوست"، أن ملف الذاكرة لن تفرط عنه الجزائر "خاصة أن هذه التفجيرات الإجرامية ما زالت تخلف إلى اليوم ضحايا".
وأقرت وزارة الجيوش الفرنسية في وقت سابق من العام 2021، بدفن شاحنات وعتاد عسكري أجريت عليه اختبارات نووية في مواقع بالصحراء الجزائرية خلال 6 سنوات من التجارب النووية الفرنسية في الجزائر، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала