00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
129 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
60 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
90 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي
06:00 GMT
183 د
ملفات ساخنة
ترامب يعرب عن غضبه إزاء محاولة كييف مهاجمة مقر بوتين وموسكو تؤكد التزامها بالسلام
09:16 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
السياحة العربية.. هل تستطيع المنافسة في ظل المتغيرات
09:46 GMT
14 د
عرب بوينت بودكاست
الشخصية السيكوباتية وخفاياها؟
10:03 GMT
14 د
On air
11:03 GMT
14 د
طرائف سبوتنيك
الموظفين بعد سن الأربعين يحتاجون إجازة أربعة أيام في الاسبوع
11:18 GMT
11 د
مساحة حرة
بين تحديات الطاقة النظيفة وحيوية الوقود الأحفوري هل تنتصر البيئة على مصالح الاقتصاد؟
11:29 GMT
31 د
من الملعب
كيف كان شكل البطولات الكروية العالمية في عام 2025
12:03 GMT
26 د
مساحة حرة
أثار جدلا واسعا.. قراءة نقدية للفيلم المصري "الست"
12:30 GMT
29 د
صدى الحياة
الميراث وحقوق المرأة بين الشريعة والقوانين... كيف تتعامل الدول العربية مع هذه المسألة؟
13:53 GMT
7 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
مساحة حرة
الصحة النفسية ليست رفاهية.. كيف تصلح ما أفسدته ٢٠٢٥؟
17:03 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
فنان سعودي يرسم القضايا العربية في لوحاته
17:33 GMT
27 د
أمساليوم
بث مباشر

ارتفاع أسعار الطاقة يؤرق الاقتصاد المغربي... وخبراء يكشفون التفاصيل

© AFP 2023 / - شركة تكرير النفط في المغرب "سامير"
 شركة تكرير النفط في المغرب سامير - سبوتنيك عربي, 1920, 06.03.2022
تابعنا عبر
انعكاسات عدة لارتفاع أسعار الطاقة حول العالم، حيث تتأثر الدول المعتمدة بنسبة كبيرة على استيراد الطاقة ومن بينها المغرب.
بحسب خبراء اقتصاد وطاقة في المغرب، فإن فاتورة الواردات المغربية من مواد الطاقة ارتفعت بنحو 50 بالمئة، فيما تتأثر خطة عمل الحكومة بدرجة كبيرة.
إشكالية الاعتماد على واردات الطاقة
ويعتمد المغرب على الوقود الأحفوري (النفط والغاز)، بنحو 68 بالمئة من قدرة الكهرباء، فيما يعتمد بنسبة 32 بالمئة من الفحم وموارد طاقة متجددة، وهي في غالبيتها مائية وطاقة شمسية ورياح، بحسب الخبراء.
من ناحيته قال الخبير الاقتصادي المغربي أوهادي سعيد، إن إشكالية النفط بالنسبة للاقتصاد المغربي تظل الحلقة الصعبة بالنظر إلى الفاتورة المرتفعة لحجم الواردات.
وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك"، أن الواردات المغربية ارتفعت بنسبة تقارب 50 بالمئة خلال سنة 2021.
تدهور الميزان التجاري
وأوضح أن التطور الخطير ساهم مباشرة في تدهور الميزان التجاري بقرابة 25 بالمئة رغم المستوى المهم لصادرات السيارات والفوسفات ومشتقاته البالغ تباعا 84 مليار درهم، و 80 مليار درهم ( الدولار= 9.74 درهم"، بالإضافة إلى المستوى القياسي لتحويلات المغاربة المقيمين بالخارج التي تجاوزت عتبة 93 مليار درهم، الذي مكن المغرب من احتياطات العملة الصعبة التي تكفي لاستيعاب 7 أشهر من الواردات.
تأثيرات مباشرة
بحكم ارتباط الاقتصاد المغربي بسوق النفط العالمي يرى الخبير المغربي أنه يؤثر مباشرة في الميزانية لسنة 2022 في ظل تشبث الحكومة بالوضع الحالي لشركة" لاسامير" التي كانت ستمكن الدولة المغربية للحفاظ على احتياطي استراتيجي في الفترة التي اتسمت بتدني أسعار النفط.
وشدد على أنه في ظل الوضع الحالي يصعب الالتزام بالبرنامج الحكومي نظرا للارتفاع الصاروخي لأسعار المواد الأولية، وعلى رأسها النفط والحبوب بالنظر لشبح الجفاف خلال العام الحالي.
وبحسب الخبير المغربي أن بعض الإجراءات الممكنة تتمثل في تقليص حجم الاستثمار العمومي أو التحكم في النفقات العمومية.
وشدد على أن الحل الأقرب إلى الواقعية بالنسبة للمغرب هو استمرار المملكة في تنويع وارداتها من النفط والغاز، وتنويع مصادر الطاقة عبر المصادر البديلة والصديقة للبيئة، مع تكثيف الأبحاث المتعلقة باكتشافات مستقبلية للغاز والنفط بالمغرب.
وأكد أن عجز الميزانية يتدهور خلال سنة 2022 رغم إعادة فتح الحدود، إلا أن أزمة السياحة تستمر لشهور أخرى.
ارتفاع الأسعار بشكل كبير
من ناحيته قال خبير الطاقة المغربي محمد بن عبو، إن أسعار مشتقات الطاقة بالمغرب وصلت إلى أرقام قياسية خلال شهر مارس/ آذار 2022، في ظل توقعات احتمالية الاستمرار في الارتفاع خلال الأيام المقبلة.
وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك"، أنه أسعار البنزين تخطت عتبة 11 درهما لأول مرة، وأن هذه الارتفاعات أدت بالطبع الى ارتفاع كلفة نقل السلع، ما من شأنه أن ينعكس على السعر النهائي الذي يدفعه المستهلك النهائي.
تدخل الحكومة
ويرى أنه من الواجب على الحكومة المغربية التدخل من أجل إيجاد حلول عاجلة للتخفيف عن كاهل الأسر والمهنيين، في سياق تراجع الإيرادات في ظل الأزمة الصحية، خاصة وأن ما قبل شهر رمضان، حيث يتزايد الإقبال على المواد الغذائية، وبالتالي بات من الضروري أن تكون هناك قرارات تحمي المستهلك من الزيادات الصاروخية في أسعار المواد الغذائية، بدعوى ارتفاع أسعار البترول.
وأكد أن فاتورة واردات الطاقة ارتفعت في العام الماضي بنسبة 51.6 في المائة، لتصل إلى 8.1 مليار دولار، ما ساهم في توسيع عجز الميزان التجاري.
مصفاة لاسامير
وأشار إلى أن عليه عودة تشغيل مصفاة "لاسامير" المحمدية يمكن التعويل عليها كأحد الحلول المؤقتة للوضعية الحالية، حيث ساهم تغييب تكرير النفط في المغرب في ارتفاع أسعار المشتقات بشكل كبير.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала