https://sarabic.ae/20220409/صحيفة-الرئيس-الهنغاري-يقود-تمردا-ضد-عقوبات-الاتحاد-الأوروبي-على-روسيا-1060999856.html
صحيفة: الرئيس الهنغاري يقود تمردا ضد عقوبات الاتحاد الأوروبي على روسيا
صحيفة: الرئيس الهنغاري يقود تمردا ضد عقوبات الاتحاد الأوروبي على روسيا
سبوتنيك عربي
ترى صحيفة "إكسبريس" البريطانية، أن الرئيس الهنغاري فيكتور أوربان كسر صفوف الاتحاد الأوروبي، حيث يقود تمردا ضد عقوبات الاتحاد الأوروبي الذي يتطلع إلى فرض عقوبات... 09.04.2022, سبوتنيك عربي
2022-04-09T09:25+0000
2022-04-09T09:25+0000
2022-04-09T09:25+0000
العملية العسكرية الروسية لحماية دونباس
العالم
روسيا
هنغاريا
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101345/57/1013455766_0:212:1624:1126_1920x0_80_0_0_417832788240aba2f7d31584f4cd2b8c.jpg
وشدد أوربان، الذي أعيد انتخابه مؤخرا لولاية رئاسية رابعة، على أن منع واردات روسيا من النفط والغاز يمثل "خطًا أحمر لأنه "سيقتل المجر"، حيث استند في جزء من حملته الرئاسية، التي قادته إلى إحراز الفوز يوم الأحد، على التعهد بالحفاظ على أمن إمدادات الغاز للعائلات في المجر، والحفاظ أيضا على علاقات تجارية وثيقة مع موسكو لأكثر من عقد.وبحسب الصحيفة، لا تعد المجر البلد الوحيد الذي رفض دعوات الاتحاد الأوروبي لفرض عقوبات على النفط والغاز الروسي، مشيرة إلى أن النمسا وإيطاليا وهولندا ليست متحمسة جدًا لحظر الواردات الروسية، حيث تخشى هذه الدول أن تؤدي هذه الخطوة إلى فوضى في اقتصاداتها وأمنها في مجال الطاقة.كما دقت ألمانيا، أثناء تغيير لهجتها في الأسابيع الأخيرة، ناقوس الخطر بشأن قطع العلاقات مع بوتين، حيث يأتي 40 في المئة من غازها من روسيا.ويتم توفير ما يصل إلى ثلث الغاز من روسيا إلى دول الاتحاد الأوروبي، حيث كانت الأخيرة قد دفعت مبلغًا ضخما لروسيا قُدر بنحو 48.5 مليار يورو لواردات النفط الخام في عام 2021، و22.5 مليار يورو مقابل زيوت البترول بخلاف النفط الخام.كما قال الرئيس المجري، يوم الأربعاء، إنه مستعد لدفع ثمن الغاز الروسي بالروبل بعد أن طالب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الدول "غير الصديقة" بشراء الإمدادات بالعملة الروسية.يأتي ذلك على الرغم من رفض عدد من أعضاء الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك فرنسا وألمانيا، طلب بوتين واعتبروا أن الرئيس الروسي يتبع معهم سياسة "الابتزاز".
https://sarabic.ae/20220406/رئيس-الوزراء-المجري-إذا-طلبت-روسيا-الدفع-بالروبل-فسوف-ندفع-بالروبل-1060902948.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/101345/57/1013455766_0:60:1624:1278_1920x0_80_0_0_26e502c5fca6fd450643efad4b2bd573.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, روسيا, هنغاريا
صحيفة: الرئيس الهنغاري يقود تمردا ضد عقوبات الاتحاد الأوروبي على روسيا
ترى صحيفة "إكسبريس" البريطانية، أن الرئيس الهنغاري فيكتور أوربان كسر صفوف الاتحاد الأوروبي، حيث يقود تمردا ضد عقوبات الاتحاد الأوروبي الذي يتطلع إلى فرض عقوبات أشد ضد "الغزو الروسي" لأوكرانيا.
وشدد أوربان، الذي أعيد انتخابه مؤخرا لولاية رئاسية رابعة، على أن منع واردات روسيا من النفط والغاز يمثل "خطًا أحمر لأنه "سيقتل المجر"، حيث استند في جزء من حملته الرئاسية، التي قادته إلى إحراز الفوز يوم الأحد، على التعهد بالحفاظ على أمن إمدادات الغاز للعائلات في المجر، والحفاظ أيضا على علاقات تجارية وثيقة مع موسكو لأكثر من عقد.
وبحسب
الصحيفة، لا تعد المجر البلد الوحيد الذي رفض دعوات الاتحاد الأوروبي لفرض عقوبات على النفط والغاز الروسي، مشيرة إلى أن النمسا وإيطاليا وهولندا ليست متحمسة جدًا لحظر الواردات الروسية، حيث تخشى هذه الدول أن تؤدي هذه الخطوة إلى فوضى في اقتصاداتها وأمنها في مجال الطاقة.
كما دقت ألمانيا، أثناء تغيير لهجتها في الأسابيع الأخيرة، ناقوس الخطر بشأن قطع العلاقات مع بوتين، حيث يأتي 40 في المئة من غازها من روسيا.
ويتم توفير ما يصل إلى ثلث الغاز من روسيا إلى دول الاتحاد الأوروبي، حيث كانت الأخيرة قد دفعت مبلغًا ضخما لروسيا قُدر بنحو 48.5 مليار يورو لواردات النفط الخام في عام 2021، و22.5 مليار يورو مقابل زيوت البترول بخلاف النفط الخام.
كما قال الرئيس المجري، يوم الأربعاء، إنه مستعد لدفع ثمن الغاز الروسي بالروبل بعد أن طالب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الدول "غير الصديقة" بشراء الإمدادات بالعملة الروسية.
يأتي ذلك على الرغم من رفض عدد من أعضاء الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك فرنسا وألمانيا، طلب بوتين واعتبروا أن الرئيس الروسي يتبع معهم سياسة "الابتزاز".