00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
11:31 GMT
22 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
لماذا تعاني النساء العربيات من مشكلة السمنة أكثر من الرجال؟
11:03 GMT
19 د
مساحة حرة
التنمر الالكتروني .. ظاهرة تهدد حياة الفتيات في العالم العربي؟
11:22 GMT
18 د
مرايا العلوم
بقايا أحد النجوم الأولى وحماية الأرض من الفضاء والنيوترينوز وبنية الكون
11:40 GMT
20 د
عرب بوينت بودكاست
ما مصير خط أنابيب الغاز القطري التركي عبر سوريا؟
12:31 GMT
23 د
ملفات ساخنة
كيف تتعاطى القيادة السورية مع الشروط الأمريكية لرفع العقوبات
13:03 GMT
29 د
مساحة حرة
عراقي يحاول إحراق نفسه بسبب البطالة ، والمنطقة العربية تسجل أعلى معدل بطالة في العالم
13:33 GMT
27 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
أمساليوم
بث مباشر
 - سبوتنيك عربي, 1920
راديو
يناقش صحفيو "سبوتنيك عربي" على أثير "راديو سبوتنيك" آخر الأخبار وأبرز القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية الحالية. ونشارككم رأي وتحليل خبراء سياسيين وعسكريين واقتصاديين واجتماعيين من استوديوهات الوكالة في موسكو والقاهرة وبيروت.

ما مصير المصالحة الفلسطينية في ظل جولة جديدة من المباحثات بين حركتي فتح وحماس

ما مصير المصالحة الفلسطينية في ظل جولة جديدة مباحثات بين حركتي فتح وحماس
تابعنا عبر
كشفت مصادر مطلعة عن خطوة جديدة في محاولة رأب الصدع بين حركتي فتح وحماس، بعد فشل كل جولات الحوار السابقة في تذليل العقبات القائمة، والبدء الفعلي في إجراءات المصالحة الفلسطينية.
وتستعد دولة الجزائر لاستضافة جولة جديدة من جولات الحوار بين قيادات حركة فتح وحماس، في خطوة على طريق المصالحة، لا سيما في ظل التحديات الخطيرة التي تواجه فلسطين بسبب الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة ومسلسل التهويد المستمر.
ومن المقرر أن تنطلق الجولة الجديدة في شهر أكتوبر/تشرين الأول المقبل، لبحث رؤية شاملة للمصالحة وتوحيد جهود الحركات الفلسطينية تحت مظلة منظمة التحرير، والعودة مرة أخرى إلى مسار الانتخابات، الذي توقف منذ فترة.

وفي حديثه لـ"سبوتنيك"، قال عضو المجلس التشريعي في حركة فتح د. فيصل أبو شهلة: "إن هناك تقدير كبير لجهود دولة الجزائر لتقريب وجهات النظر بين حركتي فتح وحماس، فمنذ زمنٍ بعيد تعمل الجزائر على تقديم المساعدة لفلسطين وتحقيق المصالحة الفلسطينية، والتي نأمل أن تتحقق قبل انعقاد القمة العربية التي تأخرت سنوات كثيرة، وتكون عنوان للوحدة العربية وإعادة الأمور لنصابها".

وأوضح المسؤول إنه "بالنسبة لموقف حركة فتح فقد تم تقديمه وكان واضحاً وكذلك موقف الحكومة الجزائرية واضح وهو التمسك بالشرعية، وضرورة العودة إلى القانون الفلسطيني والالتزام به، وأي خروج عن هذا القانون يجب أن ينتهي وأن يكون هناك ضمانات لممارسة العمل السياسي وتحقيق الديمقراطية، وحفظ حقوق المواطن الفلسطيني، كما أتمنى أن ينتهي هذا الانقسام وتتحقق المصالحة الوطنية، خاصةً وأن هذا الانقسام أثبت أنه لم يكن له أي نتيجة إيجابية على القضية الفلسطينية بل كانت هناك نتائج سلبية متكررة، وتحديدا على القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني وعلى قطاع غزة والمعاناة التي شهدها القطاع، وسوء الأوضاع الاقتصادية نتيجة سيطرة حماس على قطاع غزة".
وأضاف أبو شهلة أن "الموقف الجزائري كان واضحا لتأييد الشرعية الفلسطينية، ورفض الخروج عنها، فالأمر متعلق بالإرادة والرغبة في إنهاء الانقسام وتحقيق مصالحة، فيجب على حركة حماس أن تدرك بأن الاستمرار في الانفصال والخلاف لا يحقق شيء للقضية الفلسطينية ولا لأبناء الشعب الفلسطيني وبالذات في قطاع غزة".

من جانب آخر توقع المحلل السياسي الفلسطيني طلال عوكل "أن يكون لدى حركة حماس استعداد لتقديم تنازلات من أجل التوصل إلى اتفاق وتحقيق المصالحة، خاصة وأن آخر اتفاق تم بخصوص إجراء الانتخابات، كان هناك خلاف بشأنه، وبالرغم من ذلك كان الاتفاق أن تجرى الانتخابات ويتم تجاوز كل الاتفاقات السابقة، ولكن هذا الأمر لم ينجح، إلا أنه مازال هناك فرصة لإبداء حركة حماس لوجود مرونة أكثر من شأنها أن تؤدي إلى حلحلة الخلافات ومعالجتها، فهناك عناصر كبيرة متداخلة لا يمكن تجاهلها في عملية المصالحة أبرزها الأفعال الإسرائيلية".

وأشار عوكل إلى أن "ما يختلف في هذه الجولة عن باقي الجولات السابقة هو الوسيط الجزائري، والذي يدخل على الخط للمرة الأولى، ولديه مصلحة، فهو طرف ليس لديه تاريخ بالتدخل في الشأن الفلسطيني الداخلي إلا من باب المساعدة، خاصة أن القمة العربية سوف تنعقد في الجزائر وبالتالي يتبنى هذا الملف وسيطرحه بأبعاده السياسية في ظل الوضع العربي المعروف، وكذلك مضى وقت طويل في ظل وجود تجربة مريرة مازال يدفع الفلسطينيون ثمنها وهو استمرار هذا الانقسام، كما أن طبيعة الممارسات الإسرائيلية التي أصبحت واضحة وتشن حرباً على الفلسطينيين، فربما تساعد جميع الأطراف للتوصل إلى اتفاق وإنهاء الانقسام وتحقيق المصالحة الفلسطينية الوطنية".
يمكنكم متابعة المزيد من خلال برنامج بوضوح
إعداد وتقديم: نوران عطا الله
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала