00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
11:31 GMT
22 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي
07:00 GMT
123 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
الإنسان والثقافة
كتاب "100 قصيدة عن موسكو" لمئة شاعر روسي يصدر في موسكو
17:03 GMT
29 د
مرايا العلوم
هل يسير التطور دائماً إلى الأمام وباتجاه الأكثر تعقيداً؟
17:34 GMT
29 د
عالم سبوتنيك
"أنصار الله": نحن علی أعتاب المرحلة السادسة من "إيلام إسرائيل"، فصائل فلسطينية تطالب السلطة بوقف الحملة الأمنية في جنين
18:03 GMT
59 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي - اعادة
19:03 GMT
107 د
أمساليوم
بث مباشر

مفوضية الاتحاد الأفريقي ترحب باستعداد جبهة تحرير تيغراي لمحادثات سلام جدية

© AFP 2023 / EDUARDO SOTERASرئيس المفوضية الأفريقية التابعة للاتحاد الأفريقي موسى فقي أحمد
رئيس المفوضية الأفريقية التابعة للاتحاد الأفريقي موسى فقي أحمد - سبوتنيك عربي, 1920, 11.09.2022
تابعنا عبر
رحب رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، موسى فقي، بإعلان جبهة تحرير تيغراي استعدادها للمشاركة في محادثات سلام جادة بإثيوبيا، داعيا الطرفين لوقف إطلاق النار والانخراط في محادثات مباشرة بقيادة الاتحاد الأفريقي.
القاهرة- سبوتنيك. وقال فقي، في بيان صادر عن المفوضية الأفريقية، اليوم الأحد إن "رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فقي، يرحب بإعلان الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي التزامها بحل سلمي للصراع، ورغبتها في إشراك الاتحاد الأفريقي في محادثات السلام".
وأضاف البيان أن "رئيس المفوضية يحث الطرفين للعمل لوقف إطلاق النار والانخراط في محادثات مباشرة في عملية يقودها الاتحاد الأفريقي".
هذا وأعلنت جبهة تحرير تيغراي، استعدادها للانخراط في محادثات سلام جدية تحت رعاية الاتحاد الإفريقي، فضلا عن وقف مشترك "للأعمال العدائية"، وذلك في أعقاب تجدد القتال بين الجبهة والحكومة الإثيوبية منذ أيام.
وقال بيان صادر عن مكتب العلاقات الخارجية لما تسمى "حكومة تيغراي"، اليوم الأحد إن "حكومة تيغراي مستعدة للمشاركة في محادثات سلام جدية تحت رعاية الاتحاد الإفريقي".
وأضاف البيان أنه "مستعدون أيضا لوقف فوري مشترك للأعمال العدائية لخلق مناخ مناسب للمحادثات".
وكانت الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي، أعلنت مطلع الشهر الجاري، أن القوات الحكومية الإثيوبية بدأت بالاشتراك مع قوات إريترية، في تنفيذ حملة مشتركة ضد الإقليم، وذلك في ظل الأعمال العسكرية الدائرة بين الجانبين.
وذكر مكتب الشؤون الخارجية لإقليم تيغراي، في بيان "بدأ العدو [القوات الحكومية] حملة مشتركة مع قوة عسكرية ضخمة من إريتريا من أجل إبادة شعب تيغراي".
تداعيات التصعيد العسكري في منطقة تيغراي - الحميرة، إثيوبيا 22 نوفمبر 2020 - سبوتنيك عربي, 1920, 11.09.2022
جبهة تيغراي تعلن استعدادها للدخول في محادثات سلام تحت رعاية الاتحاد الإفريقي مع الحكومة الإثيوبية
وأضافت جبهة تحرير تيغراي، أنه "بعد أن رفض العدو كل مبادرات السلام، ونشر قوة عسكرية ضخمة بالشراكة مع قوات أجنبية مستخدما ثروة إثيوبيا، بدأ حرباً واسعة النطاق ضد تيغراي ولكنه لن ينجح".
وتابع البيان "العدو اعتبر أن التزامنا بالسلام والصبر هو ضعف، إنه مستمر في غطرسته، ولكننا سندمر غروره".
بالمقابل، ذكرت الحكومة الإثيوبية، في بيان لمكتب الاتصال الحكومي "جبهة تحرير تيغراي تتأرجح بين دور الضحية والمنتصر"، مضيفة "استمرت هجمات جبهة تيغراي في التصاعد اليوم. مدنيون أبرياء يقتلون. يتم تهجير العديد من السكان وتدمير الممتلكات"
وأضاف البيان "واجب منع الجماعة الإرهابية من أنشطتها التدميرية يقع على عاتق حكومة وشعب إثيوبيا، لأنه يجب منع تلك الجماعة الإرهابية من الإخلال بسلامنا وتدمير بلدنا".
ونوهت الحكومة الإثيوبية بأنها "تتحمل مسؤولية ضمان توجيه المساعدة الإنسانية إلى المستفيدين الحقيقيين المستهدفين في منطقة تيغراي، حتى لا تقع المساعدة الإنسانية بيد المقاتلين في جبهة تحرير تيغراي".
وأشارت أيضاً، إلى أن "جبهة تحرير تيغراي رفضت جهود السلام، ولذا فإن التصريحات الصادرة عن كيانات مختلفة للمساواة بين الحكومة مع زمرة محاربة تعد أمراً غير مقبول لأنها تحيد عن الواقع".
وتبادلت جبهة تحرير تيغراي، والحكومة الإثيوبية، قبل أيام، الاتهامات بالعودة للأعمال القتالية، بعد نحو 5 أشهر من سريان الهدنة الإنسانية المعلنة.
وكانت الحكومة الإثيوبية قد أعلنت، في آذار/مارس الماضي، هدنة لتسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى إقليم تيغراي، ودعت لتوقيع اتفاق لوقف إطلاق النار مع جبهة تحرير تيغراي، وهو ما دعا إليه أيضا قادة الجبهة، لكنهما لم يوقعا بعد على الاتفاق.
واندلع النزاع في تيغراي في تشرين الثاني/نوفمبر 2020 وتسببت بسقوط آلاف القتلى ونزوح أكثر من مليوني شخص، عندما أرسل رئيس الوزراء أبي أحمد قواته إلى الإقليم لإزاحة السلطات المحلية المنبثقة من جبهة تحرير تيغراي التي تحدت سلطته لأشهر واتهمها بمهاجمة قواعد عسكرية في الإقليم.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала