https://sarabic.ae/20221003/نيويورك-تايمز-إدارة-بايدن-تعلن-هذا-الأسبوع-قيودا-جديدة-على-صادرات-التكنولوجيا-إلى-الصين-1068581072.html
"نيويورك تايمز": إدارة بايدن تعلن هذا الأسبوع قيودا جديدة على صادرات التكنولوجيا إلى الصين
"نيويورك تايمز": إدارة بايدن تعلن هذا الأسبوع قيودا جديدة على صادرات التكنولوجيا إلى الصين
سبوتنيك عربي
أكدت تقارير إعلامية أن الولايات المتحدة الأمريكية سوف تعلن عن قيود جديدة على صادرات تكنولوجيا الحوسبة إلى الصين. 03.10.2022, سبوتنيك عربي
2022-10-03T20:18+0000
2022-10-03T20:18+0000
2022-10-03T20:23+0000
الولايات المتحدة الأمريكية
الصين
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/09/14/1067993849_0:0:1000:563_1920x0_80_0_0_d439041e9834582ba7e22cbebda379f1.jpg
ووفقا لصحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، فمن المتوقع أن تعلن إدارة بايدن عن إجراءات جديدة لفرض قيود جديدة على الشركات الصينية تحد من قدرتها على الوصول إلى تقنيات الحوسبة عالية الأداء.ونقلت الصحيفة عن "العديد من الأشخاص المطلعين على الأمر" أن أمريكا سوف تقدم على هذه الخطوة، بهدف إعاقة طموحات بكين في تصنيع أسلحة الجيل التالي، وأتمتة أنظمة المراقبة واسعة النطاق.وقالت إن الإجراءات، التي يمكن الإعلان عنها في أقرب وقت هذا الأسبوع، ستكون من أهم الخطوات التي اتخذتها إدارة بايدن لقطع وصول الصين إلى تكنولوجيا أشباه الموصلات المتقدمة.ونقلت الصحيفة عن شخصين قالت إنهما على دراية بالخطط، أنه من المتوقع أن يواجه عدد من الشركات الصينية ومختبرات الأبحاث الحكومية والكيانات الأخرى قيودًا مماثلة لشركة "هواوي"، بحيث يتم منع أي شركة تستخدم تقنيات أمريكية الصنع من البيع للكيانات الصينية المستهدفة من قبل الإدارة.وقالت المصادر إن واشنطن تخطط أيضًا للحد من بيع الرقائق الدقيقة المصنوعة في الولايات المتحدة لأقوى مشروعات الحوسبة الفائقة ومراكز البيانات في الصين، وقد يؤدي هذا القيد إلى إعاقة قدرة المؤسسات الأكاديمية الكبرى وشركات الإنترنت مثل "علي بابا" و"تنسنت" على الحصول على الأجزاء التي يحتاجونها لبناء مراكز بيانات رائدة وأجهزة كمبيوتر عملاقة.طالع أيضا: عقب إلغاء إدراج شركاتها... الصين تدعو أمريكا إلى إعادة العلاقات التجارية لمسارها
https://sarabic.ae/20210709/أمريكا-تعاقب-34-شركة-لعلاقتها-بالصين-وروسيا-وإيران-1049522262.html
الولايات المتحدة الأمريكية
الصين
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/09/14/1067993849_112:0:1000:666_1920x0_80_0_0_7f015c983547f34dd5347bf4511255ee.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الولايات المتحدة الأمريكية, الصين, العالم
الولايات المتحدة الأمريكية, الصين, العالم
"نيويورك تايمز": إدارة بايدن تعلن هذا الأسبوع قيودا جديدة على صادرات التكنولوجيا إلى الصين
20:18 GMT 03.10.2022 (تم التحديث: 20:23 GMT 03.10.2022) أكدت تقارير إعلامية أن الولايات المتحدة الأمريكية سوف تعلن عن قيود جديدة على صادرات تكنولوجيا الحوسبة إلى الصين.
ووفقا لصحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، فمن المتوقع أن تعلن إدارة بايدن عن إجراءات جديدة لفرض قيود جديدة على الشركات الصينية تحد من قدرتها على الوصول إلى تقنيات الحوسبة عالية الأداء.
ونقلت الصحيفة عن "العديد من الأشخاص المطلعين على الأمر" أن أمريكا سوف تقدم على هذه الخطوة، بهدف إعاقة طموحات بكين في
تصنيع أسلحة الجيل التالي، وأتمتة أنظمة المراقبة واسعة النطاق.
وقالت إن الإجراءات، التي يمكن الإعلان عنها في أقرب وقت هذا الأسبوع، ستكون من أهم الخطوات التي اتخذتها إدارة بايدن لقطع وصول الصين إلى تكنولوجيا أشباه الموصلات المتقدمة.
ولفتت إلى أن الإجراء الأمريكي سوف يبنى على قاعدة من عهد الرئيس السابق دونالد ترامب والتي وجهت ضربة لعملاق الاتصالات الصيني هواوي من خلال منع الشركات في جميع أنحاء العالم من إرسال منتجات مصنوعة باستخدام التكنولوجيا أو الآلات أو البرامج الأمريكية.
ونقلت الصحيفة عن شخصين قالت إنهما على دراية بالخطط، أنه من المتوقع أن يواجه عدد من الشركات الصينية ومختبرات الأبحاث الحكومية والكيانات الأخرى قيودًا مماثلة لشركة "هواوي"، بحيث يتم منع أي شركة تستخدم تقنيات أمريكية الصنع من البيع للكيانات الصينية المستهدفة من قبل الإدارة.
وقالت المصادر إن واشنطن تخطط أيضًا للحد من بيع الرقائق الدقيقة المصنوعة في الولايات المتحدة لأقوى مشروعات الحوسبة الفائقة ومراكز البيانات في الصين، وقد يؤدي هذا القيد إلى
إعاقة قدرة المؤسسات الأكاديمية الكبرى وشركات الإنترنت مثل "علي بابا" و"تنسنت" على الحصول على الأجزاء التي يحتاجونها لبناء مراكز بيانات رائدة وأجهزة كمبيوتر عملاقة.