https://sarabic.ae/20221212/المجلس-الأوروبي-يعلن-إطلاق-بعثة-عسكرية-في-النيجر-بتمويل-يتجاوز-27-مليون-يورو-لـ3-سنوات-1071133377.html
المجلس الأوروبي يعلن إطلاق بعثة عسكرية في النيجر بتمويل يتجاوز 27 مليون يورو لـ3 سنوات
المجلس الأوروبي يعلن إطلاق بعثة عسكرية في النيجر بتمويل يتجاوز 27 مليون يورو لـ3 سنوات
سبوتنيك عربي
اعتمد المجلس الأوروبي، اليوم الاثنين، شراكة عسكرية مع النيجر لدعمها في مواجهة الإرهاب والجماعات المسلحة، بتكلفة تتجاوز 27 مليون يورو خلال ثلاث سنوات. 12.12.2022, سبوتنيك عربي
2022-12-12T15:26+0000
2022-12-12T15:26+0000
2022-12-12T15:26+0000
العالم
أخبار العالم الآن
أخبار النيجر
المجلس الأوروبي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102265/43/1022654388_0:55:2707:1578_1920x0_80_0_0_10c77fe667a0e222d38ca37203ef0365.jpg
أمستردام - سبوتنيك. وأعلن المجلس، في بيان، قراره بشأن بعثة الشراكة العسكرية لدعم الدولة الواقعة في منطقة الساحل الأفريقي، والذي سيكون بشكل مبدئي لثلاث سنوات بتكلفة 27.3 مليون يورو خلال تلك الفترة.وسوف تساهم البعثة في إنشاء مركز تدريب فني وتقديم الاستشارات للقوات المسلحة في النيجر.وتشهد النيجر منذ بداية العام الماضي، هجمات مسلحة تستهدف مدنيين، في وقت يتنقل فيه مسلحو الجماعات الموالية لـ"داعش" و"القاعدة" [الإرهابيان المحظوران في روسيا وعدد كبير من الدول]، في المنطقة الحدودية بين مالي والنيجر وبوركينا فاسو.وشهدت النيجر مظاهرات بالعاصمة نيامي في شهر سبتمبر/ أيلول الماضي احتجاجا على الوجود العسكري لفرنسا في بلادهم.ويأتي قرار الاتحاد الأوروبي بعد فترة من إعلانه تخفيض قواته في الدولة المجاورة مالي وإعادة تموضع بعثاته التدريبية في دول منطقة الساحل الأفريقي.يذكر أن فرنسا أطلقت عملية عسكرية، في أغسطس/ آب 2014، في منطقة الساحل الأفريقي تُعرف باسم "عملية برخان"، بموجبها يتوزع آلاف الجنود الفرنسيين على خمس دول في الساحل وهي مالي، وتشاد، وموريتانيا، وبوركينا فاسو، والنيجر، من أجل "مساعدة دول الساحل على التصدي للجماعات الإرهابية.إلا أن فرنسا وحلفاءها الأوروبيين أعلنوا الانسحاب العسكري من مالي، وسط توتر العلاقات بين باريس والسلطة الانتقالية الجديدة في باماكو، وذلك بسبب فرض عقوبات أوروبية على القادة العسكريين الذين أطاحوا بالرئيس السابق، إبراهيم بوبكر كيتا، في 2020.
https://sarabic.ae/20221111/الاتحاد-الأوروبي-يخطط-لتشكيل-مهمة-عسكرية-مشتركة-في-النيجر-1070071215.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/102265/43/1022654388_265:0:2442:1633_1920x0_80_0_0_cfa7c39926174aa2ca80250ed930209a.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, أخبار العالم الآن, أخبار النيجر, المجلس الأوروبي
العالم, أخبار العالم الآن, أخبار النيجر, المجلس الأوروبي
المجلس الأوروبي يعلن إطلاق بعثة عسكرية في النيجر بتمويل يتجاوز 27 مليون يورو لـ3 سنوات
اعتمد المجلس الأوروبي، اليوم الاثنين، شراكة عسكرية مع النيجر لدعمها في مواجهة الإرهاب والجماعات المسلحة، بتكلفة تتجاوز 27 مليون يورو خلال ثلاث سنوات.
أمستردام - سبوتنيك. وأعلن المجلس، في بيان، قراره بشأن
بعثة الشراكة العسكرية لدعم الدولة الواقعة في منطقة الساحل الأفريقي، والذي سيكون بشكل مبدئي لثلاث سنوات بتكلفة 27.3 مليون يورو خلال تلك الفترة.
وسوف تساهم البعثة في إنشاء مركز تدريب فني وتقديم الاستشارات للقوات المسلحة في النيجر.
وتشهد النيجر منذ بداية العام الماضي، هجمات مسلحة تستهدف مدنيين، في وقت يتنقل فيه مسلحو الجماعات الموالية لـ"داعش" و"القاعدة" [الإرهابيان المحظوران في روسيا وعدد كبير من الدول]، في المنطقة الحدودية بين مالي والنيجر وبوركينا فاسو.
وشهدت النيجر مظاهرات بالعاصمة نيامي في شهر سبتمبر/ أيلول الماضي احتجاجا على الوجود العسكري لفرنسا في بلادهم.
11 نوفمبر 2022, 18:15 GMT
ويأتي قرار الاتحاد الأوروبي بعد فترة من إعلانه تخفيض قواته في الدولة المجاورة مالي وإعادة تموضع بعثاته التدريبية في دول منطقة الساحل الأفريقي.
يذكر أن فرنسا أطلقت عملية عسكرية، في أغسطس/ آب 2014، في منطقة
الساحل الأفريقي تُعرف باسم "عملية برخان"، بموجبها يتوزع آلاف الجنود الفرنسيين على خمس دول في الساحل وهي مالي، وتشاد، وموريتانيا، وبوركينا فاسو، والنيجر، من أجل "مساعدة دول الساحل على التصدي للجماعات الإرهابية.
إلا أن فرنسا وحلفاءها الأوروبيين أعلنوا الانسحاب العسكري من مالي، وسط توتر
العلاقات بين باريس والسلطة الانتقالية الجديدة في باماكو، وذلك بسبب فرض عقوبات أوروبية على القادة العسكريين الذين أطاحوا بالرئيس السابق، إبراهيم بوبكر كيتا، في 2020.