https://sarabic.ae/20230117/أنصار-الله-لا-يمكن-أن-يكون-هناك-سلام-في-البحر-إذا-لم-تتحقق-السيادة-لمياهنا-الإقليمية-1072388565.html
"أنصار الله": لا يمكن أن يكون هناك سلام في البحر إذا لم تتحقق السيادة لمياهنا الإقليمية
"أنصار الله": لا يمكن أن يكون هناك سلام في البحر إذا لم تتحقق السيادة لمياهنا الإقليمية
سبوتنيك عربي
أكدت جماعة "أنصار الله" في اليمن، أنه "لا يمكن أن يكون هناك سلام في البحر إذا لم تتحقق السيادة لمياهنا الإقليمية وفي جزرنا". 17.01.2023, سبوتنيك عربي
2023-01-17T13:12+0000
2023-01-17T13:12+0000
2023-01-17T13:12+0000
الحرب على اليمن
أخبار اليمن الأن
أنصار الله
العالم العربي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/09/16/1068073712_0:0:3001:1688_1920x0_80_0_0_80e8445033196e51e7c5ba497f3f3b2b.jpg
وقال نائب رئيس حكومة "الإنقاذ الوطني" المشكّلة من جماعة "أنصار الله"، الفريق الركن جلال الرويشان، في تصريحات مع تلفزيون "المسيرة" المتحدث باسم الجماعة، إن "اليمن شريك في أمن الممرات الدولية".وأشار الرويشان إلى أن "مؤتمر الأمن البحري الذي سينعقد في 22 يناير/ كانون الثاني الجاري، يحمل رسالة ذات شقين، بأن اليمن هو المعني فقط بحماية شواطئه ومياهه الإقليمية وأنه شريك في أمن الممرات الدولية".وشدد على أنه "لا تنازل ولا تجزئة فيما يتعلق بسيادتنا المطلقة على إقليمنا البحري والبري والجوي، وسنواجه أي تهديد لمياهنا الإقليمية أو جزرنا"، مضيفًا: "لا يمكن أن يكون هناك سلام في البحر إذا لم تتحقق السيادة لمياهنا الإقليمية وفي جزرنا".ومطلع تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، أعلنت "أنصار الله" وصول مفاوضات تمديد الهدنة إلى طريق مسدود، في ظل اشتراط الجماعة دفع الحكومة رواتب الموظفين العموميين من عائدات النفط والغاز المنتج من المحافظات التي تسيطر عليها القوات الحكومية.وتسيطر "أنصار الله" منذ أيلول/ سبتمبر 2014، على غالبية المحافظات، وسط وشمالي اليمن، بينها العاصمة صنعاء، فيما أطلق تحالف عربي بقيادة السعودية، في 26 آذار/ مارس 2015، عمليات عسكرية دعماً للجيش اليمني لاستعادة تلك المناطق من قبضة الجماعة.وأودت الحرب الدائرة في اليمن، حتى أواخر 2021، بحياة 377 ألف شخص، كما ألحقت بالاقتصاد اليمني خسائر تراكمية تقدر بـ 126 مليار دولار، في حين بات 80% من الشعب اليمني بحاجة إلى مساعدات إنسانية، حسب الأمم المتحدة.
https://sarabic.ae/20230116/مبعوث-الأمم-المتحدة-إلى-اليمن-يعلن-عن-حراك-دبلوماسي-مكثف-لإنهاء-الصراع-ويدعو-لتسوية-شاملة-1072358359.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/09/16/1068073712_0:0:2667:2000_1920x0_80_0_0_b2a9e16862ebbca7d9a34a8b91726dc0.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الحرب على اليمن, أخبار اليمن الأن, أنصار الله, العالم العربي
الحرب على اليمن, أخبار اليمن الأن, أنصار الله, العالم العربي
"أنصار الله": لا يمكن أن يكون هناك سلام في البحر إذا لم تتحقق السيادة لمياهنا الإقليمية
أكدت جماعة "أنصار الله" في اليمن، أنه "لا يمكن أن يكون هناك سلام في البحر إذا لم تتحقق السيادة لمياهنا الإقليمية وفي جزرنا".
وقال نائب رئيس حكومة "الإنقاذ الوطني" المشكّلة من جماعة "أنصار الله"، الفريق الركن جلال الرويشان، في تصريحات مع
تلفزيون "المسيرة" المتحدث باسم الجماعة، إن "اليمن شريك في أمن الممرات الدولية".
وأشار الرويشان إلى أن "مؤتمر الأمن البحري الذي سينعقد في 22 يناير/ كانون الثاني الجاري، يحمل رسالة ذات شقين، بأن اليمن هو المعني فقط بحماية شواطئه ومياهه الإقليمية وأنه شريك في أمن الممرات الدولية".
وشدد على أنه "لا تنازل ولا تجزئة فيما يتعلق بسيادتنا المطلقة على إقليمنا البحري والبري والجوي، وسنواجه أي تهديد لمياهنا الإقليمية أو جزرنا"، مضيفًا: "لا يمكن أن يكون هناك سلام في البحر إذا لم تتحقق السيادة لمياهنا الإقليمية وفي جزرنا".
ومطلع تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، أعلنت "أنصار الله" وصول
مفاوضات تمديد الهدنة إلى طريق مسدود، في ظل اشتراط الجماعة دفع الحكومة رواتب الموظفين العموميين من عائدات النفط والغاز المنتج من المحافظات التي تسيطر عليها القوات الحكومية.
وتسيطر "أنصار الله" منذ أيلول/ سبتمبر 2014، على غالبية المحافظات، وسط وشمالي اليمن، بينها العاصمة صنعاء، فيما أطلق تحالف عربي بقيادة السعودية، في 26 آذار/ مارس 2015، عمليات عسكرية دعماً للجيش اليمني لاستعادة تلك المناطق من قبضة الجماعة.
وأودت الحرب الدائرة في اليمن، حتى أواخر 2021، بحياة 377 ألف شخص، كما ألحقت بالاقتصاد اليمني خسائر تراكمية تقدر بـ 126 مليار دولار، في حين بات 80% من الشعب اليمني بحاجة إلى مساعدات إنسانية، حسب الأمم المتحدة.