https://sarabic.ae/20231001/الجيش-السوداني-يستهدف-تمركزات-الدعم-السريع-في-الخرطوم-وأم-درمان-1081577999.html
الجيش السوداني يستهدف تمركزات الدعم السريع في الخرطوم وأم درمان
الجيش السوداني يستهدف تمركزات الدعم السريع في الخرطوم وأم درمان
سبوتنيك عربي
نفذ الجيش السوداني، في الساعات الأخيرة، سلسلة غارات جوية استهدفت تمركزات قوات الدعم السريع في العاصمة الخرطوم وأم درمان. 01.10.2023, سبوتنيك عربي
2023-10-01T19:46+0000
2023-10-01T19:46+0000
2023-10-01T19:46+0000
العالم العربي
أخبار السودان اليوم
الجيش السوداني
قوات الدعم السريع السودانية
الأخبار
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/04/15/1076155529_0:157:3083:1891_1920x0_80_0_0_17b46b29cf7ba78df098513bd30967d8.jpg
وقال موقع "المشهد السوداني" إنه تم تنفيذ القصف في حي المعمورة، الواقع جنوب شرق الخرطوم، باستخدام طائرات مسيرة، وفقًا لتقارير قناة الحدث.تزامن ذلك مع وقوع اشتباكات وقصف مدفعي وإطلاق مسيرات تابعة للجيش في المنطقة الصناعية في أم درمان، استهدفت نقاط تمركز قوات الدعم السريع.وفي وقت سابق، أعلنت قوات الدعم السريع، اليوم الأحد، استيلاءها على حامية ود عشانا في ولاية شمال كردفان، وذكر بيان صادر عن المتحدث الرسمي باسم القوات، أنه تمت السيطرة على المنطقة والاستيلاء على 12 عربة قتالية بما في ذلك عربة راجمة كاتيوشا، بالإضافة إلى كميات من الأسلحة والذخائر.وأشار البيان إلى أن سيطرة القوات على حامية ود عشانا يعتبر انتصارًا جديدًا على ميليشيا رئيس المجلس الانتقالي السوداني عبد الفتاح البرهان وفلول النظام السابق.وأكد بيان الدعم السريع أن السيطرة على هذه المنطقة يفتح الطريق أمام القوات للتقدم نحو مدينة كوستي في ولاية النيل الأبيض، وأنهم سيستمرون في التقدم والقضاء على الفلول وأعوانهم في جميع المحاور.يذكر أن السودان يشهد منذ 15 أبريل/ نيسان الماضي، اشتباكات عنيفة وواسعة بين قوات الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، في مناطق متفرقة في أنحاء السودان. ويسعى كل من طرفي النزاع إلى السيطرة على مقرات حيوية، بينها القصر الجمهوري ومقر القيادة العامة للقوات المسلحة وقيادة قوات الدعم السريع وعدد من المطارات العسكرية والمدنية، واتفق الطرفان عدة مرات على وقف لإطلاق النار، لكن لم يتم الالتزام به.
https://sarabic.ae/20231001/البرهان-هناك-مجموعة-تريد-أن-تبتلع-السودان-وعازمون-على-إنهاء-الحرب-1081562181.html
https://sarabic.ae/20230929/وزير-شؤون-الرئاسة-في-جنوب-السودان-بنك-بريكس-سينهي-هيمنة-صندوق-النقد-والبنك-الدولي-على-العالم-1081518273.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/04/15/1076155529_176:0:2907:2048_1920x0_80_0_0_62deb235556276b450545a5ff338308e.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم العربي, أخبار السودان اليوم, الجيش السوداني, قوات الدعم السريع السودانية, الأخبار
العالم العربي, أخبار السودان اليوم, الجيش السوداني, قوات الدعم السريع السودانية, الأخبار
الجيش السوداني يستهدف تمركزات الدعم السريع في الخرطوم وأم درمان
نفذ الجيش السوداني، في الساعات الأخيرة، سلسلة غارات جوية استهدفت تمركزات قوات الدعم السريع في العاصمة الخرطوم وأم درمان.
وقال
موقع "المشهد السوداني" إنه تم تنفيذ القصف في حي المعمورة، الواقع جنوب شرق الخرطوم، باستخدام طائرات مسيرة، وفقًا لتقارير قناة الحدث.
تزامن ذلك مع وقوع اشتباكات وقصف مدفعي وإطلاق مسيرات تابعة للجيش في المنطقة الصناعية في أم درمان، استهدفت نقاط تمركز قوات الدعم السريع.
وفي وقت سابق، أعلنت
قوات الدعم السريع، اليوم الأحد، استيلاءها على حامية ود عشانا في ولاية شمال كردفان، وذكر بيان صادر عن المتحدث الرسمي باسم القوات، أنه تمت السيطرة على المنطقة والاستيلاء على 12 عربة قتالية بما في ذلك عربة راجمة كاتيوشا، بالإضافة إلى كميات من الأسلحة والذخائر.
وأشار البيان إلى أن سيطرة القوات على حامية ود عشانا يعتبر انتصارًا جديدًا على ميليشيا رئيس المجلس الانتقالي السوداني عبد الفتاح البرهان وفلول النظام السابق.
29 سبتمبر 2023, 18:28 GMT
وأكد بيان الدعم السريع أن السيطرة على هذه المنطقة يفتح الطريق أمام القوات للتقدم نحو مدينة كوستي في ولاية النيل الأبيض، وأنهم سيستمرون في التقدم والقضاء على الفلول وأعوانهم في جميع المحاور.
يذكر أن السودان يشهد منذ 15 أبريل/ نيسان الماضي، اشتباكات عنيفة وواسعة بين قوات الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، في مناطق متفرقة في أنحاء السودان.
ويسعى كل من طرفي النزاع إلى السيطرة على مقرات حيوية، بينها القصر الجمهوري ومقر القيادة العامة للقوات المسلحة وقيادة قوات الدعم السريع وعدد من المطارات العسكرية والمدنية، واتفق الطرفان عدة مرات على وقف لإطلاق النار، لكن لم يتم الالتزام به.