https://sarabic.ae/20231119/إسرائيل-تعلن-مقتل-6-جنود-جدد-في-غزة-وآلاف-المتظاهرين-في-إسرائيل-1083293337.html
إسرائيل تعلن مقتل 6 جنود جدد في غزة... وآلاف المتظاهرين في تل أبيب
إسرائيل تعلن مقتل 6 جنود جدد في غزة... وآلاف المتظاهرين في تل أبيب
سبوتنيك عربي
أعلن البيت الأبيض، أن إسرائيل وحركة "حماس" لم تتوصلا بعد إلى اتفاق بشأن وقف مؤقت لإطلاق النار. جاء ذلك بعدما أفادت وسائل إعلام أمريكية، بأن الولايات المتحدة... 19.11.2023, سبوتنيك عربي
2023-11-19T15:40+0000
2023-11-19T15:40+0000
2023-11-19T15:47+0000
راديو
عالم سبوتنيك
العالم العربي
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
أخبار تركيا اليوم
أخبار الأردن
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/0b/13/1083293110_28:0:1272:700_1920x0_80_0_0_ee27d2cf89030f67de1ddadf61c2c119.png
إسرائيل تعلن مقتل 6 جنود جدد في غزة ومجزرة جديدة في الفاخورة
سبوتنيك عربي
إسرائيل تعلن مقتل 6 جنود جدد في غزة ومجزرة جديدة في الفاخورة
إسرائيل تعلن مقتل 6 جنود جدد في غزة واقتحام جديد للجيش الإسرائيلي في الفاخورةميدانيا أعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل ضابط وجندي في معارك شمالي غزة، وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان: "قتل الرقيب بنيامين مئير آرلي (21 عامًا)، مقاتل في الكتيبة 101 لواء مظليين في معركة شمالي قطاع غزة".وأضاف البيان: "قتل أيضا النقيب (احتياط) روي بيبر (28 عاما)، قائد فريق في وحدة "يالام"، فيلق الهندسة القتالية، في معركة شمالي قطاع غزة". كما أعلن الجيش الإسرائيلي عن إصابة مجند في قوات المظليين بجروح خطيرة، خلال معركة شمالي قطاع غزة.في الوقت ذاته، أدانت العديد من الدول ما أسمته "مجزرة إسرائيلية جديدة" في الفاخورة، وذلك بعد أن استهدف الطيران الإسرائيلي 3 مدارس شمالي قطاع غزة، وهم الفاخورة وتل الزعتر وأبو حسين، الاستهداف الذي أسقط عشرات القتلى والجرحى، أغلبهم من المدنيين العزل وتحديدا النساء والأطفال.المدارس الثلاث التي قصفها الاحتلال الإسرائيلي، يتبعون لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، في قطاع غزة، ومخصصين لاستقبال النازحين في أوقات الحرب.حول هذا الموضوع، قال العميد سمير راغب، رئيس "المؤسسة العربية للتنمية والدراسات الاستراتيجية"، إن "الجانب الإسرائيلي استطاع السيطرة على كامل غرب القطاع بمعدل بطيء وبخسائر قليلة نسبيا إسرائيليا"، مشيرا إلى أن "إحكام الحصار على مدينة غزة يعد تقدما جيدا عسكريا، فضلا عن السيطرة على مركز الثقل في غزة، التي تتمركز في غرب القطاع على الشاطئ".وأضاف راغب أن "خسارة ستة جنود في صفوف الجيش الإسرائيلي في يوم واحد لا يعد خسارة كبيرة في الجيوش النظامية"، لافتا إلى أنه "في حروب الشوارع الخسائر عادة ما تكون أكبر من هذا العدد".وأردف راغب، بالقول إن "التقدم إلى الجنوب غير مستبعد ومن الممكن أن يفتح جبهة جديدة من خان يونس، التي هي أكبر تجمع سكاني في الجنوب وسيدفعهم ناحية رفح والحدود المصرية".آلاف المتظاهرين في إسرائيل يطالبون الحكومة بوقف الحرب وعقد صفقة تبادل للأسرى مع "حماس"خرجت مظاهرة حاشدة في قلب تل أبيب، للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة، نظمتها الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، التي تضم سياسيين عربا ويهودا، وطالب المتظاهرون بالتوصل إلى اتفاق لتبادل جميع الأسرى فورا.وبدأت التظاهرات بمسيرة لعائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، في محاولة للضغط على حكومة بنيامين نتنياهو، لإعادتهم.ووصلت المسيرة إلى مدخل القدس الغربية وهي مكوّنة من الآلاف من الإسرائيليين، الذين رافقوها منذ انطلاقها من مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية في تل أبيب، قبل أيام.ويطالب ذوو الأسرى حكومة الحرب، التي يقودها نتنياهو، بالعمل فورا على إطلاق سراح أبنائهم ورفض أي صفقات جزئية.ووصلت المسيرة إلى القدس الغربية في وقت يواجه فيه نتنياهو، اتهامات بالمماطلة في إبرام صفقة تبادل للأسرى مع الفصائل الفلسطينية، حيث يقول إن قواته ستواصل حربها على قطاع غزة حتى "تحرير" هؤلاء الأسرى بالقوة، بحسب قوله.وتفيد التقديرات الإسرائيلية بوجود 240 أسيرا لدى الفصائل الفلسطينية في غزة، وسبق أن أكد، أبو عبيدة، المتحدث باسم "كتائب عز الدين القسام"، الذراع العسكرية لحركة "حماس"، أن الكتائب لديها نحو 200 أسير قتل منهم العشرات في قصف إسرائيلي، والبقية لدى سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، وفصائل أخرى.وعن هذا الملف، قال نظير مجلي، المتخصص في الشؤون الإسرائيلية، إن "حكومة الحرب تثبت كل يوم أن موضوع الأسرى ليس على سلم أولوياتها وذلك بدخولها في صفقات وإلغائها وترددها بشأن شروط تلك الصفقات"، لافتا إلى أن "إطالة أمد الحرب يخدم نتنياهو وحكومته لأنها سقطت جماهيريا ومكروهة جدا ونسبة نجاحها في الانتخابات لا تتعدى 18 بالمائة".وأضاف مجلي أن "غالبية المجتمع الإسرائيلي يدعم الحرب بسبب ما رأوه في عملية طوفان الأقصى وما فعلته حماس، والذين رافقوهم من عمليات قتل وخطف مما بث الرعب في نفوس الإسرائيليين".وأشار مجلي إلى أن "الحكومة الإسرائلية هي التي عطلت هدنة الخمسة أيام، لكي يمعن في خنق حماس، ولكي تضغط في نفس الوقت عسكريا على الأرض".المفوض العام للـ"أونروا" يقول إنه يجب فرض هدنة إنسانية فورا وإجبار المرضى في "الشفاء" على المغادرةبحث جون فاينر، النائب الرئيسي لمستشار الأمن القومي الأمريكي، مع المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، فيليب لازاريني، الوضع الإنساني في قطاع غزة.وطالب فيليب لازاريني، بوقف هذه الحرب فورا، وحذر من أن "المنظمة الدولية تواجه خطر تعليق عملياتها الإنسانية في غزة، بسبب نقص الوقود، حيث لن يمكن للوكالة إيصال المساعدات التي تصل من مصر إلى المحتاجين الفلسطينيين"، مشيرا إلى أن "هناك محاولات لخنق جهود الوكالة في القيام بالتزاماتها تجاه الشعب الفلسطيني".وأعرب المدير العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين(الأونروا)، عن قلقه إزاء موافقة إسرائيل على نصف الحد الأدنى اليومي من متطلبات الوقود للعمليات الإنسانية في غزة، مشيرًا إلى أنها لا تكفي لتلبية الاحتياجات الأساسية.على صعيد متصل أفاد مصدر طبي فلسطيني، بإخلاء مستشفى "الشفاء" في غزة، من معظم الأطباء والمرضى والنازحين، وذلك بعد مهلة أعطاها الجيش الإسرائيلي لمدة ساعة لإخلاء الموقع.وبقي في المستشفى عشرات المرضى، بالإضافة إلى الأطفال الخدج المتواجدين في الحاضنات، وأشار المصدر إلى أن مئات المرضى تم إجلاؤهم بالفعل سيرا على الأقدام وكذلك عشرات الأطباء غادروا المستشفى، بالإضافة للنازحين المتواجدين هناك.وعن جديد الملف الإنساني، قال عبد الجليل حنجل، المسؤول في الهلال الأحمر الفلسطيني: "ما زالت الأوضاع الإنسانية والطبية على مختلف المستويات تعاني صعوبة شديدة بسبب الإعاقات الإسرائيلية لوصول المساعدات الطبية والإنسانية"، مشيرا إلى أن "26 مستشفى توقف عن الخدمة ومعظم سيارات الإسعاف خرجت من الحدمة بسبب الوقود".وأضاف أن "الهلال الأحمر نجح في نقل 21 طفلا من الأطفال الخدج من مستشفى الشفاء بمرافقة أممية إلى الجنوب في خان يونس ورفح"، مشيرا إلى أن "معظم مستشفيات الجنوب تعمل بشكل جزئي بسبب الوقود".ضغط جديد من الأردن بوقف اتفاقية المياه مقابل الطاقة مع إسرائيل وبينيت يرد على الصفديمع استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، ورفض الضغوط العربية والدولية لوقفها، بدأ الأردن في تصعيد موقفه من الأحداث.قال وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، إن "الأردن لن يستطيع مواصلة اتفاقية الطاقة مقابل المياه"، مؤكدا على أن "إسرائيل قتلت بيئة السلام، وهي تدفع المنطقة كلها نحو حرب واسعة".وأوضح وزير الخارجية الأردني، بالقول: "لن نستطيع مواصلة اتفاقية الطاقة مقابل المياه، لأنه من غير المقبول لوزير أردني أن يجلس بجانب وزير إسرائيلي ويوقع اتفاقا، بينما يقومون بقتل إخواننا في غزة".وأضاف الصفدي في حديثه عن المطالبات الشعبية والنيابية لإلغاء اتفاقية السلام مع إسرائيل، أن "الأردن لن يتردد لحظة واحدة في اتخاذ أي قرار لازم وضروري لمساعدة الشعب الفلسطيني"، مؤكدا أن "هذه الاتفاقية الآن لن تكون إلا وثيقة ورقية يغطيها الغبار على أحد الرفوف".وردا على هذه الخطوة، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق، نفتالي بينيت، إنه "لدى إسرائيل مصادر طاقة كافية لتوليد الكهرباء، بينما الأردن لا يملك ما يكفي من المياه لشعبه".وتابع، قائلا: "لهذا السبب بادرت إسرائيل، كجيران طيبين إلى تحلية مياه البحر، والدفع بالمياه المحلاة إلى نهر الأردن، ليتمكن الأردن من ضخ المزيد من المياه وتزويد سكانه بالماء.. إذا كان قادة الأردن يريدون أن يعطش شعب الأردن، فهذا حقهم".حول هذا الموضوع، قال أستاذ العلوم السياسية في الجامعة الهاشمية د.جمال الشلبي: "هناك استراتيجيتان كاملتان لمواجهة الصلف والتكبر والعجرفة الإسرائيلية سواء فيما يتعلق بالحرب في غزة، أو فيما يتعلق بالعلاقات الأردنية الإسرائيلية، والتي ساءت منذ وصول حكومة نتنياهو الثالثة في أربع سنوات، وحاول الأردن أن يثبت كثيرًا بأن استراتيجية السلام هي الأساس عبر توقيع اتفاقية "وادي عربة"، عام 1994، ولكن يبدو أن الحكومة الإسرائيلية المتشددة والأكثر تطرفًا في تاريخ هذه الدولة تحاول ممارسة الضغط على الأردن وتحقيق ما يسمى بالوطن البديل، وحل القضية الفلسطينية على حساب الأردن".وأشار الشلبي إلى أن "الإجراء الأردني هو واحد من أساسيات المواقف والقرارات التي ستتُخذ لاحقًا وربما في لحظةٍ ما يمكن التشكيك وربما رد الاتفاقية بذاتها خاصةً وأن رئيس الوزراء ورئيس البرلمان قد طلبا من اللجان القانونية لإعادة النظر في كل الاتفاقيات، التي وُقعت مع إسرائيل بالتالي هذه الخطوة الأردنية لم تأت لتهدئة خواطر الشعب وإنما هي استراتيجية ثابتة وواضحة ومستمرة".أردوغان: سنتقدم مع أكثر من ألفي محام بشكوى إلى الجهات المعنية ضد المجازر الإسرائيلية في غزةأعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أن تركيا ستبذل جهودا لإعادة بناء البنية التحتية المدمرة والمستشفيات والمدارس في قطاع غزة، إذا تم التوصل لوقف إطلاق نار في القطاع.وقال أردوغان في كلمة له خلال فعالية للاتحاد الوطني لطلبة تركيا، إن بلاده "ستتقدم مع أكثر من ألفي محام بشكوى إلى الجهات المعنية ضد المجازر الإسرائيلية في غزة"، حسب وكالة "الأناضول" التركية.وأضاف، قائلا إنه "رأى خلال زيارته لألمانيا أن العالم الغربي بأكمله والكيان الإمبريالي الصليبي متحدان في خندق واحد"، وأضاف أردوغان أنه "لدى إسرائيل نحو 10 آلاف من الرهائن الفلسطينيين، فلتعمل ألمانيا على إطلاق سراحهم، وتركيا بدورها ستعمل من أجل ضمان الإفراج عن المحتجزين لدى حماس".وكانت حركة "حماس" قد أعلنت، منذ بداية عملية "طوفان الأقصى" أنها تهدف الى إفراغ السجون الإسرائيلية من أسراها مقابل الرهائن المحتجزين لديها.وعن هذا التطور، قال المحلل السياسي، جواد كوك" "إذا كانت الحكومة التركية تتحرك في هذا الموضوع فإن ذلك سيؤثر أكثر من المؤسسات المدنية القادرة أن تقوم بمثل هذه المبادرات، علمًا بأن هناك توقعات من الحكومة التركية لكي تتحرك عمليًا أكثر خاصةً وأن هناك علاقات تجارية قوية بين إسرائيل وتركيا".وتساءل كوك لماذا لا تقطع الحكومة التركية علاقاتها التجارية مع إسرائيل أو على الأقل تقلل تعاملاتها مع تل أبيب؟، فهناك إدعاءات من قبل جهات مختلفة في تركيا بأن النفط يأتي من أذربيجان عبر أنابيب في تركيا ليصل لإسرائيل وهذا وحده كافي لكي تضغط تركيا على إسرائيل في هذا الأمر، فمثل هذه التحركات ستكون أفضل من أن لا يحدث أي شيء وربما سيكون له تأثير نفسي على الحكومة الإسرائيلية بشكل سلبي وبالتالي هناك توقعات بأن يكون هناك تحرك تركي أكثر، بحسب قوله.الحرب على غزة تسيطر على مؤتمر المنامة حول قمة الأمن الإقليميسيطرت الحرب على غزة على الدورة الـ19 من مؤتمر حوار المنامة، الذي بدأ تحت عنوان " قمة الأمن الإقليمي"، ودعا وزير الخارجية البحريني، عبد اللطيف الزياتي، إلى عقد مؤتمر دولي للسلام بحضور الولايات المتحدة الأمريكية وبرعاية الأمم المتحدة لإحياء عملية السلام في المنطقة.من جانبه أكد أيمن الصفدي، وزير الخارجية الأردني أن "هذه الحرب جاءت بسبب غياب الأفق السياسي لحل القضية الفلسطينية"، بينما قال الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودي إن "اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية سوف تبدأ عملها بزيارة الصين للعمل على وقف إطلاق النار".وقال أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، أن "الحرب الدائرة في غزة، تمثل انتكاسة خطيرة لجهود خفض التصعيد في المنطقة برمتها"، محذرًا من أن "إطالة أمد الحرب سيزيد من مخاطرها ومن بينها انتشار الحرب على المستوى الإقليمي".جدير بالذكر أن حوار المنامة، الذي يعقد سنويا، منذ عام 2004 في مملكة البحرين، بتنظيم من وزارة الخارجية والمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية (IISS)، يعد عنصرًا أساسيًا في البنية الأمنية في الشرق الأوسط، حيث يسهم في جمع قادة ووزراء وصانعي سياسات من الشرق الأوسط وأمريكا الشمالية وأوروبا وأفريقيا وآسيا لمناقشة قضايا الأمن الإقليمي.من جانبه، قال المحلل السياسي، أمجد طه: "إن دول الخليج العربي وخاصةً دول الاتفاق الإبراهيمي ومنها مملكة البحرين والإمارات العربية المتحدة والمغرب والسودان، مستمرون في الحاجة لمزيد من العلاقات بينهم وبين دولة إسرائيل، والسبب في ذلك أن الدول الغير مطبعة مع إسرائيل على جميع المستويات لا تستطيع الضغط على إسرائيل لكي تفتح المجال لوجود ممرات إنسانية للمتضررين من الحرب في غزة، والدليل على ذلك نجاح الإمارات العربية المتحدة في الضغط على الأطراف المتصارعة، وبالتالي هناك مشروع لإنقاذ أكثر من ألف طفل يتواجد في غزة، وعلاجهم في مستشفيات الإمارات العربية المتحدة".مشدداً على "أهمية وجود العلاقات بين دول الخليج وإسرائيل هي للضغط والاستفادة منها لنصرة المتضررين من الحرب في غزة، لذلك الدول الخليجية واضحة جداً في هذا، فهي ضد الصراع وضد الحرب وتقف مع المدنيين من الجانبين".للمزيد من التفاصيل والأخبار تابعوا عالم "سبوتنيك" ..
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2023
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/0b/13/1083293110_184:0:1117:700_1920x0_80_0_0_50e159b04142a03b9ebd2f0f59093c34.pngسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
عالم سبوتنيك, العالم العربي, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, أخبار تركيا اليوم, أخبار الأردن, аудио
عالم سبوتنيك, العالم العربي, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, أخبار تركيا اليوم, أخبار الأردن, аудио
إسرائيل تعلن مقتل 6 جنود جدد في غزة واقتحام جديد للجيش الإسرائيلي في الفاخورة
ميدانيا أعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل ضابط وجندي في معارك شمالي غزة، وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان: "قتل الرقيب بنيامين مئير آرلي (21 عامًا)، مقاتل في الكتيبة 101 لواء مظليين في معركة شمالي قطاع غزة".
وأضاف البيان: "قتل أيضا النقيب (احتياط) روي بيبر (28 عاما)، قائد فريق في وحدة "يالام"، فيلق الهندسة القتالية، في معركة شمالي قطاع غزة". كما أعلن الجيش الإسرائيلي عن إصابة مجند في قوات المظليين بجروح خطيرة، خلال معركة شمالي قطاع غزة.
في الوقت ذاته، أدانت العديد من الدول ما أسمته "
مجزرة إسرائيلية جديدة" في الفاخورة، وذلك بعد أن استهدف الطيران الإسرائيلي 3 مدارس شمالي قطاع غزة، وهم الفاخورة وتل الزعتر وأبو حسين، الاستهداف الذي أسقط عشرات القتلى والجرحى، أغلبهم من المدنيين العزل وتحديدا النساء والأطفال.
المدارس الثلاث التي قصفها الاحتلال الإسرائيلي، يتبعون لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، في قطاع غزة، ومخصصين لاستقبال النازحين في أوقات الحرب.
حول هذا الموضوع، قال العميد سمير راغب، رئيس "المؤسسة العربية للتنمية والدراسات الاستراتيجية"، إن "الجانب الإسرائيلي استطاع السيطرة على كامل غرب القطاع بمعدل بطيء وبخسائر قليلة نسبيا إسرائيليا"، مشيرا إلى أن "إحكام الحصار على مدينة غزة يعد تقدما جيدا عسكريا، فضلا عن السيطرة على مركز الثقل في غزة، التي تتمركز في غرب القطاع على الشاطئ".
وأضاف راغب أن "خسارة ستة جنود في صفوف الجيش الإسرائيلي في يوم واحد لا يعد خسارة كبيرة في الجيوش النظامية"، لافتا إلى أنه "في حروب الشوارع الخسائر عادة ما تكون أكبر من هذا العدد".
وأردف راغب، بالقول إن "التقدم إلى الجنوب غير مستبعد ومن الممكن أن يفتح جبهة جديدة من خان يونس، التي هي أكبر تجمع سكاني في الجنوب وسيدفعهم ناحية رفح والحدود المصرية".
آلاف المتظاهرين في إسرائيل يطالبون الحكومة بوقف الحرب وعقد صفقة تبادل للأسرى مع "حماس"
خرجت مظاهرة حاشدة في قلب تل أبيب، للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة، نظمتها الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، التي تضم سياسيين عربا ويهودا، وطالب المتظاهرون بالتوصل إلى اتفاق لتبادل جميع الأسرى فورا.
وبدأت التظاهرات بمسيرة لعائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، في محاولة للضغط على حكومة بنيامين نتنياهو، لإعادتهم.
ووصلت المسيرة إلى مدخل القدس الغربية وهي مكوّنة من الآلاف من الإسرائيليين، الذين رافقوها منذ انطلاقها من مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية في تل أبيب، قبل أيام.
ويطالب ذوو الأسرى حكومة الحرب، التي يقودها نتنياهو، بالعمل فورا على إطلاق سراح أبنائهم ورفض أي صفقات جزئية.
ووصلت المسيرة إلى القدس الغربية في وقت يواجه فيه نتنياهو، اتهامات بالمماطلة في إبرام صفقة تبادل للأسرى
مع الفصائل الفلسطينية، حيث يقول إن قواته ستواصل حربها على قطاع غزة حتى "تحرير" هؤلاء الأسرى بالقوة، بحسب قوله.
وتفيد التقديرات الإسرائيلية بوجود 240 أسيرا لدى الفصائل الفلسطينية في غزة، وسبق أن أكد، أبو عبيدة، المتحدث باسم "كتائب عز الدين القسام"، الذراع العسكرية لحركة "حماس"، أن الكتائب لديها نحو 200 أسير قتل منهم العشرات في قصف إسرائيلي، والبقية لدى سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، وفصائل أخرى.
وعن هذا الملف، قال نظير مجلي، المتخصص في الشؤون الإسرائيلية، إن "حكومة الحرب تثبت كل يوم أن موضوع الأسرى ليس على سلم أولوياتها وذلك بدخولها في صفقات وإلغائها وترددها بشأن شروط تلك الصفقات"، لافتا إلى أن "إطالة أمد الحرب يخدم نتنياهو وحكومته لأنها سقطت جماهيريا ومكروهة جدا ونسبة نجاحها في الانتخابات لا تتعدى 18 بالمائة".
وأضاف مجلي أن "غالبية المجتمع الإسرائيلي يدعم الحرب بسبب ما رأوه في عملية طوفان الأقصى وما فعلته حماس، والذين رافقوهم من عمليات قتل وخطف مما بث الرعب في نفوس الإسرائيليين".
وأشار مجلي إلى أن "الحكومة الإسرائلية هي التي عطلت هدنة الخمسة أيام، لكي يمعن في خنق حماس، ولكي تضغط في نفس الوقت عسكريا على الأرض".
المفوض العام للـ"أونروا" يقول إنه يجب فرض هدنة إنسانية فورا وإجبار المرضى في "الشفاء" على المغادرة
بحث جون فاينر، النائب الرئيسي لمستشار الأمن القومي الأمريكي، مع المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، فيليب لازاريني، الوضع الإنساني في قطاع غزة.
وطالب فيليب لازاريني، بوقف هذه الحرب فورا، وحذر من أن "المنظمة الدولية تواجه خطر تعليق عملياتها الإنسانية في غزة، بسبب نقص الوقود، حيث لن يمكن للوكالة إيصال المساعدات التي تصل من مصر إلى المحتاجين الفلسطينيين"، مشيرا إلى أن "هناك محاولات لخنق جهود الوكالة في القيام بالتزاماتها تجاه الشعب الفلسطيني".
وأعرب المدير العام
لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين(الأونروا)، عن قلقه إزاء موافقة إسرائيل على نصف الحد الأدنى اليومي من متطلبات الوقود للعمليات الإنسانية في غزة، مشيرًا إلى أنها لا تكفي لتلبية الاحتياجات الأساسية.
على صعيد متصل أفاد مصدر طبي فلسطيني، بإخلاء مستشفى "الشفاء" في غزة، من معظم الأطباء والمرضى والنازحين، وذلك بعد مهلة أعطاها الجيش الإسرائيلي لمدة ساعة لإخلاء الموقع.
وبقي في المستشفى عشرات المرضى، بالإضافة إلى الأطفال الخدج المتواجدين في الحاضنات، وأشار المصدر إلى أن مئات المرضى تم إجلاؤهم بالفعل سيرا على الأقدام وكذلك عشرات الأطباء غادروا المستشفى، بالإضافة للنازحين المتواجدين هناك.
وعن جديد الملف الإنساني، قال عبد الجليل حنجل، المسؤول في الهلال الأحمر الفلسطيني: "ما زالت الأوضاع الإنسانية والطبية على مختلف المستويات تعاني صعوبة شديدة بسبب الإعاقات الإسرائيلية لوصول المساعدات الطبية والإنسانية"، مشيرا إلى أن "26 مستشفى توقف عن الخدمة ومعظم سيارات الإسعاف خرجت من الحدمة بسبب الوقود".
وأضاف أن "الهلال الأحمر نجح في نقل 21 طفلا من الأطفال الخدج من مستشفى الشفاء بمرافقة أممية إلى الجنوب في خان يونس ورفح"، مشيرا إلى أن "معظم مستشفيات الجنوب تعمل بشكل جزئي بسبب الوقود".
ضغط جديد من الأردن بوقف اتفاقية المياه مقابل الطاقة مع إسرائيل وبينيت يرد على الصفدي
مع استمرار الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، ورفض الضغوط العربية والدولية لوقفها، بدأ الأردن في تصعيد موقفه من الأحداث.
قال وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، إن "الأردن لن يستطيع مواصلة اتفاقية الطاقة مقابل المياه"، مؤكدا على أن "إسرائيل قتلت بيئة السلام، وهي تدفع المنطقة كلها نحو حرب واسعة".
وأوضح وزير الخارجية الأردني، بالقول: "لن نستطيع مواصلة اتفاقية الطاقة مقابل المياه، لأنه من غير المقبول لوزير أردني أن يجلس بجانب وزير إسرائيلي ويوقع اتفاقا، بينما يقومون بقتل إخواننا في غزة".
وأضاف الصفدي في حديثه عن المطالبات الشعبية والنيابية لإلغاء اتفاقية السلام مع إسرائيل، أن "الأردن لن يتردد لحظة واحدة في اتخاذ أي قرار لازم وضروري لمساعدة الشعب الفلسطيني"، مؤكدا أن "هذه الاتفاقية الآن لن تكون إلا وثيقة ورقية يغطيها الغبار على أحد الرفوف".
وردا على هذه الخطوة، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق، نفتالي بينيت، إنه "لدى إسرائيل مصادر طاقة كافية لتوليد الكهرباء، بينما الأردن لا يملك ما يكفي من المياه لشعبه".
وتابع، قائلا: "لهذا السبب بادرت إسرائيل، كجيران طيبين إلى تحلية مياه البحر، والدفع بالمياه المحلاة إلى نهر الأردن، ليتمكن الأردن من ضخ المزيد من المياه وتزويد سكانه بالماء.. إذا كان قادة الأردن يريدون أن يعطش شعب الأردن، فهذا حقهم".
حول هذا الموضوع، قال أستاذ العلوم السياسية في الجامعة الهاشمية د.جمال الشلبي: "هناك استراتيجيتان كاملتان لمواجهة الصلف والتكبر والعجرفة الإسرائيلية سواء فيما يتعلق بالحرب في غزة، أو فيما يتعلق بالعلاقات الأردنية الإسرائيلية، والتي ساءت منذ وصول حكومة نتنياهو الثالثة في أربع سنوات، وحاول الأردن أن يثبت كثيرًا بأن استراتيجية السلام هي الأساس عبر توقيع اتفاقية "وادي عربة"، عام 1994، ولكن يبدو أن الحكومة الإسرائيلية المتشددة والأكثر تطرفًا في تاريخ هذه الدولة تحاول ممارسة الضغط على الأردن وتحقيق ما يسمى بالوطن البديل، وحل القضية الفلسطينية على حساب الأردن".
وأشار الشلبي إلى أن "الإجراء الأردني هو واحد من أساسيات المواقف والقرارات التي ستتُخذ لاحقًا وربما في لحظةٍ ما يمكن التشكيك وربما رد الاتفاقية بذاتها خاصةً وأن رئيس الوزراء ورئيس البرلمان قد طلبا من اللجان القانونية لإعادة النظر في كل الاتفاقيات، التي وُقعت مع إسرائيل بالتالي هذه الخطوة الأردنية لم تأت لتهدئة خواطر الشعب وإنما هي استراتيجية ثابتة وواضحة ومستمرة".
أردوغان: سنتقدم مع أكثر من ألفي محام بشكوى إلى الجهات المعنية ضد المجازر الإسرائيلية في غزة
أعلن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، أن تركيا ستبذل جهودا لإعادة بناء البنية التحتية المدمرة والمستشفيات والمدارس في قطاع غزة، إذا تم التوصل لوقف إطلاق نار في القطاع.
وقال أردوغان في كلمة له خلال فعالية للاتحاد الوطني لطلبة تركيا، إن بلاده "ستتقدم مع أكثر من ألفي محام بشكوى إلى الجهات المعنية ضد المجازر الإسرائيلية في غزة"، حسب وكالة "الأناضول" التركية.
وأضاف، قائلا إنه "رأى خلال زيارته لألمانيا أن العالم الغربي بأكمله والكيان الإمبريالي الصليبي متحدان في خندق واحد"، وأضاف أردوغان أنه "لدى إسرائيل نحو 10 آلاف من الرهائن الفلسطينيين، فلتعمل ألمانيا على إطلاق سراحهم، وتركيا بدورها ستعمل من أجل ضمان الإفراج عن المحتجزين لدى حماس".
وكانت حركة "حماس" قد أعلنت، منذ بداية عملية "طوفان الأقصى" أنها تهدف الى إفراغ السجون الإسرائيلية من أسراها مقابل الرهائن المحتجزين لديها.
وعن هذا التطور، قال المحلل السياسي، جواد كوك" "إذا كانت الحكومة التركية تتحرك في هذا الموضوع فإن ذلك سيؤثر أكثر من المؤسسات المدنية القادرة أن تقوم بمثل هذه المبادرات، علمًا بأن هناك توقعات من الحكومة التركية لكي تتحرك عمليًا أكثر خاصةً وأن هناك علاقات تجارية قوية بين إسرائيل وتركيا".
وتساءل كوك لماذا لا تقطع الحكومة التركية علاقاتها التجارية مع إسرائيل أو على الأقل تقلل تعاملاتها مع تل أبيب؟، فهناك إدعاءات من قبل جهات مختلفة في تركيا بأن النفط يأتي من أذربيجان عبر أنابيب في تركيا ليصل لإسرائيل وهذا وحده كافي لكي تضغط تركيا على إسرائيل في هذا الأمر، فمثل هذه التحركات ستكون أفضل من أن لا يحدث أي شيء وربما سيكون له تأثير نفسي على الحكومة الإسرائيلية بشكل سلبي وبالتالي هناك توقعات بأن يكون هناك تحرك تركي أكثر، بحسب قوله.
الحرب على غزة تسيطر على مؤتمر المنامة حول قمة الأمن الإقليمي
سيطرت الحرب على غزة على الدورة الـ19 من مؤتمر حوار المنامة، الذي بدأ تحت عنوان " قمة الأمن الإقليمي"، ودعا وزير الخارجية البحريني، عبد اللطيف الزياتي، إلى عقد مؤتمر دولي للسلام بحضور الولايات المتحدة الأمريكية وبرعاية الأمم المتحدة لإحياء عملية السلام في المنطقة.
من جانبه أكد أيمن الصفدي، وزير الخارجية الأردني أن "هذه الحرب جاءت بسبب غياب الأفق السياسي لحل القضية الفلسطينية"، بينما قال الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودي إن "اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية سوف تبدأ عملها بزيارة الصين للعمل على وقف إطلاق النار".
وقال أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، أن "الحرب الدائرة في غزة، تمثل انتكاسة خطيرة لجهود خفض التصعيد في المنطقة برمتها"، محذرًا من أن "إطالة أمد الحرب سيزيد من مخاطرها ومن بينها انتشار الحرب على المستوى الإقليمي".
جدير بالذكر أن حوار المنامة، الذي يعقد سنويا، منذ عام 2004 في مملكة البحرين، بتنظيم من وزارة الخارجية والمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية (IISS)، يعد عنصرًا أساسيًا في البنية الأمنية في الشرق الأوسط، حيث يسهم في جمع قادة ووزراء وصانعي سياسات من الشرق الأوسط وأمريكا الشمالية وأوروبا وأفريقيا وآسيا لمناقشة قضايا الأمن الإقليمي.
من جانبه، قال المحلل السياسي، أمجد طه: "إن دول الخليج العربي وخاصةً دول الاتفاق الإبراهيمي ومنها مملكة البحرين والإمارات العربية المتحدة والمغرب والسودان، مستمرون في الحاجة لمزيد من العلاقات بينهم وبين دولة إسرائيل، والسبب في ذلك أن الدول الغير مطبعة مع إسرائيل على جميع المستويات لا تستطيع الضغط على إسرائيل لكي تفتح المجال لوجود ممرات إنسانية للمتضررين من الحرب في غزة، والدليل على ذلك نجاح الإمارات العربية المتحدة في الضغط على الأطراف المتصارعة، وبالتالي هناك مشروع لإنقاذ أكثر من ألف طفل يتواجد في غزة، وعلاجهم في مستشفيات الإمارات العربية المتحدة".
مشدداً على "أهمية وجود العلاقات بين دول الخليج وإسرائيل هي للضغط والاستفادة منها لنصرة المتضررين من الحرب في غزة، لذلك الدول الخليجية واضحة جداً في هذا، فهي ضد الصراع وضد الحرب وتقف مع المدنيين من الجانبين".
للمزيد من التفاصيل والأخبار تابعوا عالم "سبوتنيك" ..