آلاف الإسرائيليين يتظاهرون في تل أبيب وحيفا للمطالبة بإسقاط حكومة نتنياهو.. فيديو
© AFP 2023 / Oren Ziv احتجاجت الإسرائيليين ضد خطط حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لإصلاح النظام القضائي في تل أبيب، إسرائيل، 5 يوليو 2023
© AFP 2023 / Oren Ziv
تابعنا عبر
تظاهر آلاف الإسرائيليين، مساء اليوم السبت، في تل أبيب (وسط)، وحيفا (شمال) للمطالبة باستقالة حكومة بنيامين نتنياهو والذهاب للانتخابات على الفور.
وتجمع الآلاف في ساحة "هبيما" وسط تل أبيب وحملوا لافتات من بينها "انتخابات الآن"، و"لماذا لا تزال (نتنياهو) هنا وهم (المحتجزون الإسرائيليون في غزة) لا"، و"لن نسامحك"، و"فقط حكومة جديدة ستوحدنا".
1500 ישראלים מתים! הדם על הידיים של ממשלת הדמים!
— 🟣Sara Halper (@daizy_30035) January 20, 2024
עכשיו ברחבת הבימה. דורשים אחריות. #לך #64 אפסים pic.twitter.com/52YDcdhjPA
وعلى نحو لافت، لم تحظ التظاهرة في تل أبيب بتغطية إعلامية واسعة في الإعلام العبري.
המונים פה בכיכר הבימה.#הדחה_עכשיו pic.twitter.com/i4psWJwX8J
— הדר סגל Hadar Segal 🇮🇱 (@hadarse) January 20, 2024
كما ردد المتظاهرون هتافات من بينها "1500 إسرائيلي قتلوا.. دماؤهم في أيدي حكومة الدماء".
עכשיו בכיכר הבימה 💪💖 pic.twitter.com/jG4cwIZR2B
— הדר סגל Hadar Segal 🇮🇱 (@hadarse) January 20, 2024
وفي حيفا تظاهر أكثر من 2500 إسرائيلي في ميدان حوريف، للمطالبة باستقالة الحكومة ورئيسها بنيامين نتنياهو، وإجراء انتخابات فورية، وفق صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية.
הערב בחיפה 🇮🇱#בחירות_עכשיו
— Nava Rozolyo נאווה רוזוליו🤸🏻♀️🤭🥑🌎 (@rozolyo) January 20, 2024
קרדיט: @haifaprotest
הצעדה בהובלת עו״ד רותם פרלמן המלכה, וכל צוות מחאת העם חיפה המדהימים pic.twitter.com/0sud3Ghs3t
ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها: "النشر مسموح (مصطلح يستخدمه الإعلام الإسرائيلي بعد السماح له من قبل الرقابة العسكرية بنشر أخبار بعينها عن الحرب): الانتخابات الآن".
רבבות בחורב חיפה,
— Uri (@Ricardo9185) January 20, 2024
בחירות עכשיו !!!!!!
בחירות עכשיו !!!!!! pic.twitter.com/0O1EJFl60r
وفي وقت سابق من اليوم تظاهر المئات من العرب واليهود الإسرائيليين في ميدان باريس في حيفا للمطالبة بوقف الحرب و"الإبادة الجماعية" بقطاع غزة.
وخلال الأيام الأخيرة الماضية، تصاعد الحديث العام في إسرائيل حول عدم تحقيق الجيش الإسرائيلي لأهداف الحرب التي حددها نتنياهو والقيادة العسكرية وفي مقدمتها القضاء على حركة "حماس" وإعادة المحتجزين الإسرائيليين بقطاع غزة.
ويأتي ذلك، وسط انقسام في القيادة السياسية بإسرائيل، فبينما يؤكد نتنياهو ووزير الدفاع، المختلفان أصلا حول عدة ملفات، أن الحرب مستمرة حتى تحقيق أهدافها، قال عضو مجلس الحرب الوزير غادي آيزنكوت، إن حماس لم تهزم ويجب قول الحقيقة للمجتمع الإسرائيلي، والتوصل إلى صفقة لتبادل الأسرى.