https://sarabic.ae/20240128/نتنياهو-قمة-باريس-الاستخبارية-كانت-بناءة-ولا-يزال-هناك-فجوات-سيتم-بحثها-لاحقا-1085513423.html
نتنياهو: قمة باريس الاستخبارية كانت بناءة ولا يزال هناك فجوات سيتم بحثها لاحقا
نتنياهو: قمة باريس الاستخبارية كانت بناءة ولا يزال هناك فجوات سيتم بحثها لاحقا
سبوتنيك عربي
أفاد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في بيان اليوم الأحد، بأن اجتماعا بناء حول وضع الرهائن في قطاع غزة، بمشاركة رؤساء أجهزة المخابرات الإسرائيلية... 28.01.2024, سبوتنيك عربي
2024-01-28T18:53+0000
2024-01-28T18:53+0000
2024-01-28T18:53+0000
بنيامين نتنياهو
العالم
العالم العربي
قطاع غزة
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/0a/16/1082317832_0:0:1001:563_1920x0_80_0_0_91d4001fc6dcc68cc567a8dad18fd7b8.jpg
وأوضح مكتب نتنياهو، قائلا: "منذ بعض الوقت، انتهت قمة في أوروبا، حضرها رئيس جهاز المخابرات الخارجية الإسرائيلي (الموساد) ديفيد بارنياع، ورئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي (شاباك) رونين بار، واللواء الاحتياطي نيتسان ألون، ورئيس وكالة المخابرات المركزية، ورئيس وزراء قطر ووزير المخابرات المصرية. كان الاجتماع بناء".وأشار مكتب نتنياهو إلى أنه "لا تزال هناك اختلافات كبيرة في مواقف الأطراف، والتي سيتم مناقشتها خلال اجتماعات إضافية، هذا الأسبوع".وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في وقت سابق من اليوم الأحد، أن "الحرب في قطاع غزة تتقدم بشكل أفضل من المتوقع".وقال نتنياهو، في مقابلة مع صحيفة "وول ستريت جورنال"، إن "تحقيق الأهداف في الحرب سيستغرق أشهرا عدة"، مشيرا إلى أن "الولايات المتحدة استغرقت 9 أشهر لتدمير القوى المتطرفة في الموصل"، في إشارة إلى المدينة العراقية التي ظلت لفترة تحت سيطرة تنظيم "داعش" الإرهابي (المحظور في روسيا ودول عديدة).وأضاف رئيس الوزراء الإسرائيلي: "الموصل أصغر من غزة ولم تكن بها أنفاق البنية التحتية للإرهاب".ويواصل الجيش الإسرائيلي عمليات عسكرية ضد قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حينما أعلنت حركة حماس التي تسيطر على القطاع بدء عملية "طوفان الأقصى"، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل، واقتحمت قواتها مستوطنات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي، علاوة على أسر نحو 250 آخرين.وتخللت المعارك هدنة دامت 7 أيام جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، تم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال وإدخال كميات متفق عليها من المساعدات إلى قطاع غزة، قبل أن تتجدد العمليات العسكرية، في الأول من ديسمبر/ كانون الأول الماضي.وأسفر القصف الإسرائيلي والعمليات البرية الإسرائيلية في قطاع غزة، منذ الـ7 من أكتوبر الماضي، عن وقوع أكثر من 27 ألف قتيل وأكثر من 63 ألف مصاب.
https://sarabic.ae/20240128/إدارة-بايدن-تناقش-تأخير-شحنات-بعض-الأسلحة-إلى-إسرائيل-لتقليص-حجم-العمليات-في-غزة-1085512973.html
قطاع غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/0a/16/1082317832_36:0:924:666_1920x0_80_0_0_21102cb16c9eaf1f20f0a6ca1443a2fd.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
بنيامين نتنياهو, العالم, العالم العربي, قطاع غزة
بنيامين نتنياهو, العالم, العالم العربي, قطاع غزة
نتنياهو: قمة باريس الاستخبارية كانت بناءة ولا يزال هناك فجوات سيتم بحثها لاحقا
أفاد مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في بيان اليوم الأحد، بأن اجتماعا بناء حول وضع الرهائن في قطاع غزة، بمشاركة رؤساء أجهزة المخابرات الإسرائيلية والولايات المتحدة ومصر ورئيس وزراء قطر، قد انتهى في أوروبا.
وأوضح مكتب نتنياهو، قائلا: "منذ بعض الوقت، انتهت قمة في أوروبا، حضرها رئيس جهاز المخابرات الخارجية الإسرائيلي (الموساد) ديفيد بارنياع، ورئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي (شاباك) رونين بار، واللواء الاحتياطي نيتسان ألون، ورئيس وكالة المخابرات المركزية، ورئيس وزراء قطر ووزير المخابرات المصرية. كان الاجتماع بناء".
وأشار مكتب نتنياهو إلى أنه "لا تزال هناك اختلافات كبيرة في مواقف الأطراف، والتي سيتم مناقشتها خلال اجتماعات إضافية، هذا الأسبوع".
وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في وقت سابق من اليوم الأحد، أن "
الحرب في قطاع غزة تتقدم بشكل أفضل من المتوقع".
وقال نتنياهو، في مقابلة مع صحيفة "وول ستريت جورنال"، إن "تحقيق الأهداف في الحرب سيستغرق أشهرا عدة"، مشيرا إلى أن "الولايات المتحدة استغرقت 9 أشهر لتدمير القوى المتطرفة في الموصل"، في إشارة إلى المدينة العراقية التي ظلت لفترة تحت سيطرة تنظيم "داعش" الإرهابي (المحظور في روسيا ودول عديدة).
وأضاف رئيس الوزراء الإسرائيلي: "الموصل أصغر من غزة ولم تكن بها أنفاق البنية التحتية للإرهاب".
ويواصل الجيش الإسرائيلي عمليات عسكرية ضد قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حينما أعلنت حركة حماس التي تسيطر على القطاع بدء عملية "
طوفان الأقصى"، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل، واقتحمت قواتها مستوطنات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي، علاوة على أسر نحو 250 آخرين.
وتخللت المعارك هدنة دامت 7 أيام جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، تم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال وإدخال كميات متفق عليها من المساعدات إلى قطاع غزة، قبل أن تتجدد
العمليات العسكرية، في الأول من ديسمبر/ كانون الأول الماضي.
وأسفر القصف الإسرائيلي والعمليات البرية الإسرائيلية في قطاع غزة، منذ الـ7 من أكتوبر الماضي، عن وقوع أكثر من 27 ألف قتيل وأكثر من 63 ألف مصاب.