https://sarabic.ae/20240221/غانتس-مؤشرات-إيجابية-على-احتمال-تنفيذ-صفقة-رهائن-جديدة-1086291008.html
غانتس: مؤشرات إيجابية على احتمال تنفيذ صفقة رهائن جديدة
غانتس: مؤشرات إيجابية على احتمال تنفيذ صفقة رهائن جديدة
سبوتنيك عربي
قال عضو مجلس الحرب الإسرائيلي، بيني غانتس، اليوم الأربعاء، إن هناك مؤشرات إيجابية على احتمال تنفيذ صفقة رهائن جديدة. 21.02.2024, سبوتنيك عربي
2024-02-21T17:43+0000
2024-02-21T17:43+0000
2024-02-21T17:43+0000
غزة
قطاع غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
العالم العربي
الأخبار
حركة حماس
طوفان الأقصى
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/06/0e/1063572162_0:0:3071:1728_1920x0_80_0_0_5386af7741c4660c73d4973713d0024f.jpg
ونقلت صحيفة معاريف الإسرائيلية، مساء اليوم الأربعاء، عن غانتس أن هناك محاولات جارية وجدية تجري خلال هذه الأيام من أجل المضي قدما في صفقة تبادل رهائن جديدة مع حركة "حماس".وأوضح غانتس، الذي سبق أن تولى وزارة الدفاع في بلاده سابقا، أن هناك إشارات جيدة تعزز احتمال التقدم في صفقة تبادل جديدة، مضيفا أن إسرائيل أمام عملية عسكرية في مدينة رفح لكنها ستبدأ بعد إجلاء السكان الفلسطينيين من المدينة الواقعة جنوبي قطاع غزة.ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن غانتس، عضو مجلس الحرب الدائرة على قطاع غزة، أنه في عدم التوصل إلى صفقة تبادل جديدة لاستعادة المحتجزين فإن الجيش الإسرائيلي سيتحرك في رفح حتى خلال شهر رمضان المقبل.وفي السياق نفسه، علق مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أمس الثلاثاء، على بيان وزارة الخارجية القطرية بشأن أدوية المحتجزين الإسرائيليين لدى حركة حماس في قطاع غزة.ونشر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي تغريدة جديدة على حسابه الرسمي في "إكس"، أكد من خلالها أن بيان الخارجية القطرية هو نتيجة مباشرة لإصرار نتنياهو في الحصول على دليل لوصول الأدوية للمحتجزين لدى "حماس"، مشددا على أن إسرائيل ستعمل على فحص مدى مصداقية تقرير الخارجية القطرية بهذا الشأن، مشيرا إلى مواصلة العمل على سلامة المحتجزين الإسرائيليين لدى "حماس" في قطاع غزة.وكان ماجد بن محمد الأنصاري، المتحدث الرسمي لوزارة الخارجية القطرية، قد أكد تلقي بلاده تأكيدات من حركة حماس باستلام شحنة من الأدوية والبدء في إيصالها إلى المستفيدين من المحتجزين في غزة، وهو ما يأتي تنفيذا لاتفاق الحركة وإسرائيل بوساطة قطرية بالتعاون مع فرنسا، منتصف الشهر الماضي.وذكر الأنصاري أن الوساطة القطرية مستمرة في ملفات مختلفة مع الشركاء الإقليميين والدوليين بشأن تبادل الأسرى والمحتجزين والجوانب الإنسانية والإخلاء الطبي، وذلك ضمن الجهود القطرية لإنهاء الحرب الإسرائيلية الدائرة على قطاع غزة.ويواصل الجيش الإسرائيلي عمليات عسكرية ضد قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حينما أعلنت حركة "حماس" الفلسطينية، التي تسيطر على القطاع بدء عملية "طوفان الأقصى"، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل واقتحمت قواتها مستوطنات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي علاوة على أسر نحو 250 آخرين.وتخللت المعارك هدنة دامت 7 أيام جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، تم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال وإدخال كميات متفق عليها من المساعدات إلى قطاع غزة، قبل أن تتجدد العمليات العسكرية في الأول من ديسمبر/ كانون الأول الماضي.وردت إسرائيل بإعلان الحرب رسميا على قطاع غزة، بدأتها بقصف مدمر، ثم عمليات عسكرية برية داخل القطاع، أسفرت عن وقوع أكثر من 29 ألف قتيل وأكثر من 69 ألف مصاب بين سكان القطاع.
https://sarabic.ae/20240221/الجيش-الإسرائيلي-يكشف-تفاصيل-تعرض-أفيخاي-أدرعي-لمحاولة-طعن-قبل-شهر-1086287694.html
https://sarabic.ae/20240221/ممثلة-مصر-أمام-العدل-الدولية-إسرائيل-تواصل-مجزرتها-في-غزة-وتفرض-الحصار-والتجويع-وتمنع-المساعدات-1086280341.html
https://sarabic.ae/20240220/هل-خرج-السنوار-إلى-مصر؟-1086255738.html
غزة
قطاع غزة
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e6/06/0e/1063572162_0:0:2729:2047_1920x0_80_0_0_2131923b2c1b94e59a77ad4ba386650c.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, العالم العربي, الأخبار, حركة حماس, طوفان الأقصى
غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, العالم العربي, الأخبار, حركة حماس, طوفان الأقصى
غانتس: مؤشرات إيجابية على احتمال تنفيذ صفقة رهائن جديدة
قال عضو مجلس الحرب الإسرائيلي، بيني غانتس، اليوم الأربعاء، إن هناك مؤشرات إيجابية على احتمال تنفيذ صفقة رهائن جديدة.
ونقلت صحيفة معاريف الإسرائيلية، مساء اليوم الأربعاء، عن غانتس أن هناك محاولات جارية وجدية تجري خلال هذه الأيام من أجل المضي قدما في صفقة تبادل رهائن جديدة مع حركة "حماس".
وأوضح غانتس، الذي سبق أن تولى وزارة الدفاع في بلاده سابقا، أن هناك إشارات جيدة تعزز احتمال التقدم في صفقة تبادل جديدة، مضيفا أن إسرائيل أمام عملية عسكرية
في مدينة رفح لكنها ستبدأ بعد إجلاء السكان الفلسطينيين من المدينة الواقعة جنوبي قطاع غزة.
ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن غانتس، عضو مجلس الحرب الدائرة على قطاع غزة، أنه في عدم التوصل إلى صفقة تبادل جديدة لاستعادة المحتجزين فإن الجيش الإسرائيلي سيتحرك في رفح حتى خلال شهر رمضان المقبل.
وفي السياق نفسه، علق مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي
بنيامين نتنياهو، أمس الثلاثاء، على بيان وزارة الخارجية القطرية بشأن أدوية المحتجزين الإسرائيليين لدى حركة حماس في قطاع غزة.
ونشر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي تغريدة جديدة على حسابه الرسمي في "إكس"، أكد من خلالها أن بيان الخارجية القطرية هو نتيجة مباشرة لإصرار نتنياهو في الحصول على دليل لوصول الأدوية للمحتجزين لدى "حماس"، مشددا على أن إسرائيل ستعمل على فحص مدى مصداقية تقرير الخارجية القطرية بهذا الشأن، مشيرا إلى مواصلة العمل على سلامة المحتجزين الإسرائيليين لدى "حماس" في قطاع غزة.
وكان ماجد بن محمد الأنصاري، المتحدث الرسمي
لوزارة الخارجية القطرية، قد أكد تلقي بلاده تأكيدات من حركة حماس باستلام شحنة من الأدوية والبدء في إيصالها إلى المستفيدين من المحتجزين في غزة، وهو ما يأتي تنفيذا لاتفاق الحركة وإسرائيل بوساطة قطرية بالتعاون مع فرنسا، منتصف الشهر الماضي.
وذكر الأنصاري أن الوساطة القطرية مستمرة في ملفات مختلفة مع الشركاء الإقليميين والدوليين بشأن تبادل الأسرى والمحتجزين والجوانب الإنسانية والإخلاء الطبي، وذلك ضمن الجهود القطرية لإنهاء الحرب الإسرائيلية الدائرة على قطاع غزة.
ويواصل الجيش الإسرائيلي عمليات عسكرية ضد
قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حينما أعلنت حركة "حماس" الفلسطينية، التي تسيطر على القطاع بدء عملية "طوفان الأقصى"، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل واقتحمت قواتها مستوطنات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي علاوة على أسر نحو 250 آخرين.
وتخللت المعارك هدنة دامت 7 أيام جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، تم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال وإدخال كميات متفق عليها من المساعدات إلى قطاع غزة، قبل أن تتجدد العمليات العسكرية في الأول من ديسمبر/ كانون الأول الماضي.
وردت إسرائيل بإعلان الحرب رسميا على قطاع غزة، بدأتها بقصف مدمر، ثم
عمليات عسكرية برية داخل القطاع، أسفرت عن وقوع أكثر من 29 ألف قتيل وأكثر من 69 ألف مصاب بين سكان القطاع.