https://sarabic.ae/20240225/الإذاعة-الإسرائيلية-نفتالي-بينيت-لم-يرغب-في-اغتيال-السنوار-خلال-ولايته-1086386069.html
الإذاعة الإسرائيلية: نفتالي بينيت لم يرغب في اغتيال السنوار خلال ولايته
الإذاعة الإسرائيلية: نفتالي بينيت لم يرغب في اغتيال السنوار خلال ولايته
سبوتنيك عربي
قالت الإذاعة الإسرائيلية، اليوم الأحد، إن رئيس الوزراء السابق، نفتالي بينيت، لم يرغب في اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الفلسطينية، يحيى السنوار، خلال... 25.02.2024, سبوتنيك عربي
2024-02-25T09:04+0000
2024-02-25T09:04+0000
2024-02-25T09:08+0000
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
العالم العربي
الأخبار
غزة
التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل
قطاع غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
حركة حماس
طوفان الأقصى
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/02/0f/1086089674_0:107:3259:1940_1920x0_80_0_0_8dc46620fda53f5156c2aacd594d4e6c.jpg
وأوضحت الإذاعة صباح اليوم الأحد، أن نفتالي بينيت لم يكن راغبا في القيام بعملية اغتيال بحق يحيى السنوار، لأنه كان يعلم أن ذلك سيؤدي إلى تفكيك ائتلافه.ونقلت الإذاعة عن مكتب رئيس الوزراء السابق، نفتالي بينيت، أن الأخير لم يرد اغتيال السنوار، لاعتبارات تتعلق بائتلافه الحكومي، في الأساس، على حد وصفها.ويوم الثلاثاء الماضي، تساءلت بعض وسائل الإعلام الإسرائيلية عن مكان وجود يحيى السنوار في قطاع غزة، وهل خرج من القطاع، ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، عن مصدر أمني رفيع المستوى، أن السنوار لم يهرب إلى مصر، وأنه ليس لدى إسرائيل أي معلومات بهذا الشأن.وكانت هيئة البث الإسرائيلية قد ذكرت أن قيادة حركة "حماس" بدأت بدراسة خيارات تعيين بديل ليحيى السنوار، في حال تصفيته، مشيرة إلى أن الاسم المتداول كخليفة محتمل للسنوار هو القيادي روحي مشتهى.وبحسب الهيئة، كان شائعا في إسرائيل أن روحي مشتهى قد تمت تصفيته مع أحمد غندور، قائد فرقة شمال القطاع لدى "حماس" وحلقة الوصل بين الذراع العسكري والقيادة السياسية للحركة. ولكن تبين لاحقا أن مشتهى كان مختبئا في ذلك الوقت في حي الرمال، وأنه بقي على قيد الحياة، ومنذ ذلك الحين قلّص من تحركاته إلى الحد الأدنى، ولم يُشاهد علنا ولم يُسمع صوته أو أي شيء على لسانه منذ ذلك الحين.يواصل الجيش الإسرائيلي قصف القطاع منذ أكثر من 4 أشهر، حيث دمر أحياء بكاملها، وتسبّب بنزوح 1.7 من أصل 2.4 مليون نسمة، وأثار أزمة إنسانية كارثية، بحسب الأمم المتحدة.في 7 أكتوبر، شنّ مقاتلون من حماس هجوما على جنوب إسرائيل أدى لمقتل 1200 إسرائيلي، وفقا لبيانات إسرائيلية رسمية.ورداً على هجوم حماس، تعهدت إسرائيل بـ"القضاء" على الحركة، وشنت هجوما كبيرا على غزة أودى بحياة نحو 30 ألف فلسطيني حتى الآن، غالبيتهم العظمى نساء وأطفال، حسب وزارة الصحة في غزة.وتقول إسرائيل إن 130 أسيراً ما زالوا محتجزين في غزة، بينهم 30 ماتوا، من إجمالي 250 شخصا خطفوا في 7 أكتوبر.
https://sarabic.ae/20240220/هل-خرج-السنوار-إلى-مصر؟-1086255738.html
https://sarabic.ae/20240225/الجيش-الإسرائيلي-يعلن-مقتل-جندي-وإصابة-3-بجروح-بالغة-بينهم-ضابط-في-معارك-جنوبي-غزة-1086385241.html
إسرائيل
غزة
قطاع غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/02/0f/1086089674_265:0:2996:2048_1920x0_80_0_0_9622d2fd4ad193b11faf63fa3926747d.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, العالم العربي, الأخبار, غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, حركة حماس, طوفان الأقصى
أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, العالم العربي, الأخبار, غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, حركة حماس, طوفان الأقصى
الإذاعة الإسرائيلية: نفتالي بينيت لم يرغب في اغتيال السنوار خلال ولايته
09:04 GMT 25.02.2024 (تم التحديث: 09:08 GMT 25.02.2024) قالت الإذاعة الإسرائيلية، اليوم الأحد، إن رئيس الوزراء السابق، نفتالي بينيت، لم يرغب في اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الفلسطينية، يحيى السنوار، خلال فترة ولايته.
وأوضحت الإذاعة صباح اليوم الأحد، أن نفتالي بينيت لم يكن راغبا في القيام بعملية اغتيال بحق يحيى السنوار، لأنه كان يعلم أن ذلك سيؤدي إلى تفكيك ائتلافه.
ونقلت الإذاعة عن مكتب رئيس الوزراء السابق، نفتالي بينيت، أن الأخير لم يرد اغتيال السنوار، لاعتبارات تتعلق بائتلافه الحكومي، في الأساس، على حد وصفها.
ويوم الثلاثاء الماضي، تساءلت بعض وسائل الإعلام الإسرائيلية عن مكان وجود يحيى السنوار في قطاع غزة، وهل خرج من القطاع، ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، عن مصدر أمني رفيع المستوى، أن السنوار لم يهرب إلى مصر، وأنه ليس لدى إسرائيل أي معلومات بهذا الشأن.
وكانت هيئة البث الإسرائيلية قد ذكرت أن قيادة
حركة "حماس" بدأت بدراسة خيارات تعيين بديل ليحيى السنوار، في حال تصفيته، مشيرة إلى أن الاسم المتداول كخليفة محتمل للسنوار هو القيادي روحي مشتهى.
وبحسب الهيئة، كان شائعا في إسرائيل أن
روحي مشتهى قد تمت تصفيته مع أحمد غندور، قائد فرقة شمال القطاع لدى "حماس" وحلقة الوصل بين الذراع العسكري والقيادة السياسية للحركة. ولكن تبين لاحقا أن مشتهى كان مختبئا في ذلك الوقت في حي الرمال، وأنه بقي على قيد الحياة، ومنذ ذلك الحين قلّص من تحركاته إلى الحد الأدنى، ولم يُشاهد علنا ولم يُسمع صوته أو أي شيء على لسانه منذ ذلك الحين.
يواصل الجيش الإسرائيلي قصف القطاع منذ أكثر من 4 أشهر، حيث دمر أحياء بكاملها، وتسبّب بنزوح 1.7 من أصل 2.4 مليون نسمة، وأثار أزمة إنسانية كارثية،
بحسب الأمم المتحدة.
في 7 أكتوبر، شنّ مقاتلون من حماس هجوما على جنوب إسرائيل أدى لمقتل 1200 إسرائيلي، وفقا لبيانات إسرائيلية رسمية.
ورداً على هجوم حماس، تعهدت إسرائيل بـ"القضاء" على الحركة، وشنت هجوما كبيرا على غزة أودى بحياة نحو 30 ألف فلسطيني حتى الآن، غالبيتهم العظمى نساء وأطفال، حسب وزارة الصحة في غزة.
وتقول
إسرائيل إن 130 أسيراً ما زالوا محتجزين في غزة، بينهم 30 ماتوا، من إجمالي 250 شخصا خطفوا في 7 أكتوبر.