https://sarabic.ae/20240301/برلماني-إسرائيلي-المسجد-الأقصى-برميل-وقود-وتصريحات-بن-غفير-تشعل-الأوضاع-في-القدس-1086545210.html
برلماني إسرائيلي: "المسجد الأقصى" برميل بارود وتصريحات بن غفير تشعل الأوضاع في القدس
برلماني إسرائيلي: "المسجد الأقصى" برميل بارود وتصريحات بن غفير تشعل الأوضاع في القدس
سبوتنيك عربي
صرح برلماني إسرائيلي، اليوم الجمعة، بأن "المسجد الأقصى برميل بارود وتصريحات الوزير إيتمار بن غفير، تشعل الأوضاع في مدينة القدس"، بحسب قوله. 01.03.2024, سبوتنيك عربي
2024-03-01T09:00+0000
2024-03-01T09:00+0000
2024-03-01T09:10+0000
حركة حماس
العالم العربي
الأخبار
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
غزة
التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل
العدوان الإسرائيلي على غزة
قطاع غزة
طوفان الأقصى
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/06/1c/1078562526_0:0:3072:1728_1920x0_80_0_0_62043b756c2784ad27f126a963ab40f6.jpg
ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم الجمعة، عن متان كاهانا، عضو حزب "معسكر الدولة"، قوله إن "المسجد الأقصى برميل بارود وأي تصريحات سلبية بشأنها أن تشعل الأوضاع في مدينة القدس".وأوضح البرلماني الإسرائيلي أن "تصريحات بن غفير خطيرة والطريقة التي يتعاطى بها مع الأحداث أكثر خطورة، وأن المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية (الكابينيت) قد فعل صوابا بإبعاد إيتمار بن غفير، عن مناقشة الأوضاع الخاصة بالمسجد الأقصى".وفي السياق ذاته، حذر مسؤولون أمنيون في إسرائيل، من عواقب تنفيذ وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، بفرض قيود على دخول المصلين العرب من مواطني إسرائيل إلى المسجد الأقصى، خلال شهر رمضان.وأوضح ضباط في الشرطة الإسرائيلية، أن إقرار أمر كهذا سوف يؤدي إلى اشتعال الأوضاع في القدس والمدن المختلطة، كما أعرب ضباط كبار عن رأيهم بأن "الهدوء الذي التزم به المجتمع العربي في إسرائيل، منذ بداية الحرب في غزة، يجب أن يكون عاملا لحذف مطلب بن غفير، عن طاولة المباحثات".في السياق ذاته، حذرت منظمة "مبادرات إبراهيم"، في رسالة إلى المفوض العام للشرطة الإسرائيلية، من انفجار الأوضاع على خلفية التقييدات غير المسبوقة في أكثر الأوقات حساسية على مستوى البلاد.وكان رئيس جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك)، رونين بار، قد حذر من خطر تصاعد الصراع بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية، إلى حرب دينية إذا تم فرض قيود على الوصول إلى المسجد الأقصى على السكان العرب في إسرائيل، خلال شهر رمضان.وفي وقت سابق، أفادت قناة إسرائيلية، أول أمس الأربعاء، بأن "كابينيت الحرب" على قطاع غزة، سحب الصلاحيات التي تخص المسجد الأقصى من وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، متوقعة أن "يتم السماح مبدئيا بدخول ما بين 50-60 ألف مصلٍ".ويواصل الجيش الإسرائيلي قصف القطاع منذ أكثر من 4 أشهر، حيث دمر أحياء بكاملها، وتسبب بنزوح 1.7 من أصل 2.4 مليون نسمة، وأثار أزمة إنسانية كارثية، بحسب الأمم المتحدة.وفي 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، شنّ مقاتلون من حركة حماس هجوما على جنوبي إسرائيل أدى لمقتل 1200 إسرائيلي، وفقا لبيانات إسرائيلية رسمية.ورداً على هجوم "حماس"، تعهدت إسرائيل بـ"القضاء" على الحركة، وشنت هجوما كبيرا على غزة أودى بحياة أكثر من 30 ألف فلسطيني حتى الآن، غالبيتهم العظمى من النساء والأطفال، بحسب وزارة الصحة في غزة.وتقول إسرائيل إن "130 أسيرًا ما زالوا محتجزين في غزة، بينهم 30 ماتوا، من إجمالي 250 شخصا خطفوا، في 7 أكتوبر الماضي".
https://sarabic.ae/20240301/وزير-إسرائيلي-يجب-محو-مخاوفنا-من-مفهوم-شهر-رمضان-1086541789.html
https://sarabic.ae/20240301/غانتس-الأولوية-القصوى-لإسرائيل-تتمثل-في-إعادة-المحتجزين-لدى-حماس-1086544310.html
إسرائيل
غزة
قطاع غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/06/1c/1078562526_251:0:2982:2048_1920x0_80_0_0_975a5e925fb9aacfd60bab57840851ea.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
حركة حماس, العالم العربي, الأخبار, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, العدوان الإسرائيلي على غزة, قطاع غزة, طوفان الأقصى
حركة حماس, العالم العربي, الأخبار, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, العدوان الإسرائيلي على غزة, قطاع غزة, طوفان الأقصى
برلماني إسرائيلي: "المسجد الأقصى" برميل بارود وتصريحات بن غفير تشعل الأوضاع في القدس
09:00 GMT 01.03.2024 (تم التحديث: 09:10 GMT 01.03.2024) صرح برلماني إسرائيلي، اليوم الجمعة، بأن "المسجد الأقصى برميل بارود وتصريحات الوزير إيتمار بن غفير، تشعل الأوضاع في مدينة القدس"، بحسب قوله.
ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم الجمعة، عن متان كاهانا، عضو حزب "معسكر الدولة"، قوله إن "المسجد الأقصى برميل بارود وأي تصريحات سلبية بشأنها أن تشعل الأوضاع في مدينة القدس".
وأوضح البرلماني الإسرائيلي أن "تصريحات بن غفير خطيرة والطريقة التي يتعاطى بها مع الأحداث أكثر خطورة، وأن المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية (الكابينيت) قد فعل صوابا بإبعاد
إيتمار بن غفير، عن مناقشة الأوضاع الخاصة بالمسجد الأقصى".
وفي السياق ذاته، حذر مسؤولون أمنيون في إسرائيل، من عواقب تنفيذ وزير الأمن القومي الإسرائيلي
، إيتمار بن غفير، بفرض قيود على دخول المصلين العرب من مواطني إسرائيل إلى المسجد الأقصى، خلال شهر رمضان.
وأوضح ضباط في الشرطة الإسرائيلية، أن إقرار أمر كهذا سوف يؤدي إلى اشتعال الأوضاع في القدس والمدن المختلطة، كما أعرب ضباط كبار عن رأيهم بأن "الهدوء الذي التزم به المجتمع العربي في إسرائيل، منذ بداية الحرب في غزة، يجب أن يكون عاملا لحذف مطلب بن غفير، عن طاولة المباحثات".
في السياق ذاته، حذرت منظمة "مبادرات إبراهيم"، في رسالة إلى المفوض العام للشرطة الإسرائيلية، من انفجار الأوضاع على خلفية التقييدات غير المسبوقة في أكثر الأوقات حساسية على مستوى البلاد.
وكان رئيس جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك)، رونين بار، قد حذر من خطر تصاعد الصراع بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية، إلى حرب دينية إذا تم فرض قيود على
الوصول إلى المسجد الأقصى على السكان العرب في إسرائيل، خلال شهر رمضان.
وفي وقت سابق، أفادت قناة إسرائيلية، أول أمس الأربعاء، بأن "كابينيت الحرب" على قطاع غزة، سحب الصلاحيات التي تخص المسجد الأقصى من وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، متوقعة أن "يتم السماح مبدئيا بدخول ما بين 50-60 ألف مصلٍ".
ويواصل الجيش الإسرائيلي قصف القطاع منذ أكثر من 4 أشهر، حيث دمر أحياء بكاملها، وتسبب بنزوح 1.7 من أصل 2.4 مليون نسمة، وأثار أزمة إنسانية كارثية،
بحسب الأمم المتحدة.
وفي 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، شنّ مقاتلون من حركة حماس هجوما على جنوبي إسرائيل أدى لمقتل 1200 إسرائيلي، وفقا لبيانات إسرائيلية رسمية.
ورداً على هجوم "حماس"، تعهدت إسرائيل بـ"القضاء" على الحركة، وشنت هجوما كبيرا على غزة أودى بحياة أكثر من 30 ألف فلسطيني حتى الآن، غالبيتهم العظمى من النساء والأطفال، بحسب وزارة الصحة في غزة.
وتقول
إسرائيل إن "130 أسيرًا ما زالوا محتجزين في غزة، بينهم 30 ماتوا، من إجمالي 250 شخصا خطفوا، في 7 أكتوبر الماضي".