00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
11:31 GMT
22 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي
07:00 GMT
123 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
أمساليوم
بث مباشر

بايدن يعلن عن عمليات إسقاط جوي للمساعدات في غزة خلال أيام

© AP Photo / Evan Vucciالرئيس جو بايدن
الرئيس جو بايدن - سبوتنيك عربي, 1920, 02.03.2024
تابعنا عبر
أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن، اليوم السبت، أن الولايات المتحدة ستنفذ، خلال الأيام المقبلة، عمليات إسقاط جوي لمساعدات إنسانية وإغاثية على سكان قطاع غزة، مشيرًا إلى أن المساعدات ليست كافية، وأنه يأمل في التوصل لوقف إطلاق النار، خلال الأسابيع المقبلة.
القاهرة - سبوتنيك. وقال بايدن عبر منصة "إكس": "في الأيام المقبلة، ستقوم الولايات المتحدة بتنفيذ عمليات إسقاط جوي للمساعدات لغزة، ومضاعفة جهودنا لفتح ممر بحري، وتوسيع عمليات التسليم عن طريق البر".

وأضاف: "المساعدات التي تتدفق إلى غزة ليست كافية على الإطلاق، ونحن بحاجة إلى بذل المزيد من الجهد وسوف تفعل الولايات المتحدة المزيد".

من جانب آخر، جاء في بيان للبيت الأبيض عقب محادثات بين بايدن ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، أن بايدن، قال إن "الولايات المتحدة سوف تفعل المزيد. ففي الأيام المقبلة، سننضم إلى أصدقائنا في الأردن وآخرين في توفير عمليات إسقاط جوي لأغذية وإمدادات إضافية إلى غزة، ونسعى إلى مواصلة فتح طرق أخرى إلى غزة، بما في ذلك إمكانية إنشاء ممر بحري لتوصيل كميات كبيرة من المساعدات الإنسانية".
وأضاف: "نحن نحاول التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحماس، بشأن إعادة الرهائن ووقف إطلاق النار الفوري في غزة، لمدة الأسابيع الستة المقبلة على الأقل، والسماح بزيادة المساعدات عبر قطاع غزة بأكمله، وليس الجنوب فقط، بل القطاع بأسره".
ويوم أمس الجمعة، ذكر موقع "واللا" الإخباري الإسرائيلي، أن "إسرائيل أوضحت لمصر وقطر، أنها لن تشارك في جولة مفاوضات جديدة بشأن صفقة تبادل أسرى حتى تقدم حركة حماس قائمة بأسماء المختطفين الأحياء، وتقدم ردًا جديًا بشأن عدد الأسرى الفلسطينيين، الذين اقترحت الدول الوسطاء أن يتم الإفراج عنهم في إطار الصفقة".
وبحسب الموقع، فإن "قطر ومصر كانتا قد وعدتا إسرائيل أنه في حال أرسلت وفدًا لمحادثات الدوحة الأخيرة، سيتم تزويد إسرائيل بمعلومات بشأن الأسرى الأحياء، وسيتم الضغط على حماس لتليين موقفها بشأن عدد الأسرى الفلسطينيين الذين يطالب بالإفراج عنهم، إلا أنه وبعد ثلاثة أيام من المحادثات في الدوحة، عاد الوفد الإسرائيلي يوم أمس من دون إجابات".
ونقل الموقع عن مصدر إسرائيلي مطّلع، قوله إن "المنحى الذي تم بحثه في باريس، يتضمن الإفراج عن 400 أسير بينهم أسرى مدانون بقتل إسرائيليين مقابل 40 أسيرًا إسرائيليًا من فئة النساء وبينهم مجندات ورجال فوق الخمسين ورجال يعانون من وضع طبي خطير".
وذكر الموقع بأن "مسؤولين في جهاز المخابرات المصرية توجهوا لإسرائيل، خلال اليوم المنصرم، واقترحوا عقد جولة مفاوضات جديدة في القاهرة، خلال الأسبوع المقبل، لكن إسرائيل رفضت ذلك وأكدت أنه لا يمكن المضي قدمًا وإحراز تقدم في المفاوضات قبل أن تتلقى إجابات من حركة حماس".

وقال مسؤول إسرائيلي، إنه "لا جدوى من الذهاب إلى جولة مفاوضات جديدة قبل أن تقدم لنا "حماس" قائمة بالمختطفين الأحياء، وحتى تقدم ردها على مفاتيح الصفقة المتعلقة بعدد الأسرى الفلسطينيين، الذين تطالب بالإفراج عنهم مقابل كل أسير إسرائيلي".

وذكر مسؤولون إسرائيليون إنهم "ينتظرون لمعرفة ما إذا كانت الضغوط الأمريكية على الوسطاء والمحادثات الشخصية، التي أجراها الرئيس بايدن، مع قادة مصر وقطر، الليلة الماضية، ستؤتي ثمارها خلال عطلة نهاية الأسبوع وستجعل حماس تقدم إجابات".
وكانت "كتائب القسام" (الذراع العسكري لحركة حماس) قد أعلنت في وقت سابق من يوم أمس الجمعة، أن "7 من الأسرى الإسرائيليين في غزة لقوا مصرعهم بقصف إسرائيلي"، مضيفة بأن "حصيلة عدد الأسرى الإسرائيليين، الذين قتلوا قد يتجاوز 70 أسيرًا".
وقال المتحدث باسم "كتائب القسام"، أبو عبيدة، في بيان: "سبق وأعلنا أن اتصالنا قد انقطع مع مجاهدينا، الذين يحرسون عددًا من أسرى العدو في قطاعنا الصادق، وأننا نرجح أن عددًا من الأسرى قد تم قتلهم نتيجة القصف الصهيوني. وبعد الفحص والتدقيق خلال الأسابيع الأخيرة، فقد تأكد لنا استشهاد عدد من مجاهدينا ومقتل سبعة من أسرى العدو في القطاع نتيجة القصف الصهيوني".

وكشف أبو عبيدة، في بيانه، عن أسماء ثلاثة من المحتجزين الإسرائيليين القتلى، وهم حايم جيرشون بيري، يورام إتاك ميتزجر، وأميرام إسرائيل كوبر، مضيفًا: "سنعلن لاحقًا عن أسماء القتلى الأربعة الآخرين، بعد التأكد من هويتهم".

وأكد أبو عبيدة أن "عدد أسرى العدو الذين تم قتلهم نتيجة العمليات العسكرية لجيش العدو في قطاع غزة قد يتجاوز سبعين أسيرًا، وقد حرصنا طيلة الوقت على الحفاظ على حياة الأسرى، ولكن بات واضحًا أن قيادة العدو تتعمد قتل أسراها للتخلص من هذا الملف".
مساعدات دخلت إلى غزة عبر معبر رفح  - سبوتنيك عربي, 1920, 29.02.2024
"هيئة المعابر في غزة": نريد دخول ألف شاحنة لإغاثة سكان القطاع
وشدد أبو عبيدة أنه "في الوقت ذاته نؤكد أن الثمن الذي سنأخذه مقابل خمسة أسرى أحياء أو عشرة هو نفس الثمن، الذي كنا سنأخذه مقابل جميع الأسرى لو لم تقتلهم عمليات قصف العدو".
يشار إلى أن الجيش الإسرائيلي أعلن، في وقت سابق، أن "134 إسرائيليًا لا زالوا محتجزين في قطاع غزة، دون معرفة عدد الأحياء أو الأموات منهم".
وتتواصل لليوم الـ147 على التوالي العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة، في ظل شح كبير في الغذاء والماء والدواء والوقود وتقلص عدد المستشفيات والمراكز الطبية العاملة، التي تقدم الخدمات للسكان.
وكانت حركة حماس الفلسطينية، التي تسيطر على القطاع قد أعلنت، في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بدء عملية "طوفان الأقصى"، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل، واقتحمت قواتها بلدات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي، علاوة على أسر نحو 250 آخرين.
وردت إسرائيل بإعلان الحرب رسميًا على قطاع غزة، بدأتها بقصف مدمر ثم عمليات عسكرية برية داخل القطاع.
وتخللت المعارك هدنة دامت سبعة أيام، جرى التوصل إليها بوساطة مصرية قطرية أمريكية، وتم خلالها تبادل أسرى من النساء والأطفال، وإدخال كميات من المساعدات إلى قطاع غزة.
وعقب انتهاء الهدنة، تجدد القتال بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في غزة، منذ صباح يوم الجمعة الموافق للأول من ديسمبر/ كانون الأول 2023.
وأعلنت وزارة الصحة في غزة، في أحدث إحصاء أصدرته، ارتفاع حصيلة ضحايا العمليات الإسرائيلية في قطاع غزة إلى 30228 قتيلًا و71377 مصابًا، منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أكد، في وقت سابق، أن تسوية أزمة الشرق الأوسط، لا يمكن تحقيقها إلا على أساس صيغة "الدولتين" التي أقرها مجلس الأمن الدولي، والتي تنص على إنشاء دولة إسرائيلية إلى جانب دولة فلسطينية مستقلة على الأراضي الفلسطينية المحتلة، منذ عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала