00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:24 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:03 GMT
117 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
33 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
مستشارة إعلامية تدعو لفصل صناع المحتوى عن الإعلاميين وتدعو لدعم أطفال فلسطين
10:29 GMT
24 د
صدى الحياة
الميراث وحقوق المرأة بين الشريعة والقوانين... كيف تتعامل الدول العربية مع هذه المسألة؟
10:53 GMT
7 د
عرب بوينت بودكاست
شاطر روسيا أخلاقها واحصل على إقامتها
11:03 GMT
28 د
مرايا العلوم
غابات تنفث الكربون، ورحلة الطائر الجبارة، وأقدم حشرة في العالم، وتأثير الفراشة
11:32 GMT
13 د
عرب بوينت بودكاست
مواقع التواصل الاجتماعي متهمة بالتأثير سلبا على الصحة العقلية
11:46 GMT
14 د
الإنسان والثقافة
آفاق التعاون العلمي والتعليمي والثقافي بين روسيا وأفريقيا
12:03 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
تترستان نافذة روسيا إلى العالم العربي
12:33 GMT
22 د
ملفات ساخنة
فيتو أمريكي جديد في مجلس الأمن ضد قرار لوقف الحرب في غزة
13:31 GMT
29 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
أمساليوم
بث مباشر

أكاديمي يوضح لـ"سبوتنيك" تأثير قرار المركزي اليمني بنقل المراكز الرئيسية للبنوك من صنعاء إلى عدن

© AFP 2023 / MOHAMMED HUWAISالبنك المركزي اليمني في العاصمة صنعاء التي يسيطر عليها أنصار الله
البنك المركزي اليمني في العاصمة صنعاء التي يسيطر عليها أنصار الله - سبوتنيك عربي, 1920, 03.04.2024
تابعنا عبر
حصري
أكد الدكتور محمد جمال الشعيبي، أستاذ الاقتصاد السياسي بجامعة عدن، خطأ القرار الذي اتخذه البنك المركزي اليمني بإلزام البنوك العاملة في صنعاء بنقل مقراتها إلى عدن، وسوف يؤدي إلى زيادة تعقيدات المشهد وستكون له تداعيات سلبية على الطرفين.
وقال في حديثه لـ"سبوتنيك"، اليوم الأربعاء، إن قرار البنك المركزي في عدن بشأن إلزام البنوك التجارية والإسلامية بنقل مراكزها إلى العاصمة المؤقتة عدن، ليس بقرار جديد، وإنما سبق ذلك قرار في العام 2021، ولكن دون أن يٌحدث ذلك القرار أي تأثير أو استجابة من قبل البنوك، وهذا يرجع إلى عدد من الأسباب، أهمها فقدان البنك المركزي في عدن إلى القوة والقدرة على تنفيذ أي قرارات نتيجة لعدم امتلاكه أي من وسائل التنفيذ أو العقاب.
ويكمل الشعيبي: "بينما السبب الآخر يكمن في أن ما لا يقل عن 70 في المئة من أنشطة وعملاء البنوك التي يتحدث عنها القرار في المحافظات الشمالية الواقعة تحت سلطة "أنصار الله"، وأغلب أصحاب هذه البنوك هم من أبناء الشمال، إضافة إلى سيطرة البنك المركزي صنعاء، الواقع تحت سلطات الحوثي، على أرصدتها واحتياطياتها النقدية، بحيث لا يمكنها السحب منها أو نقلها إلى عدن".
جندي تابعة لجماعة أنصار الله الحوثيين في اليمن - سبوتنيك عربي, 1920, 31.03.2024
لماذا أصدرت "أنصار الله" عملة معدنية جديدة وما الذي تخشاه الشرعية اليمنية؟
ويرى الأكاديمي الجنوبي: أن قراءة الواقع على الأرض تجعلنا نلاحظ أن الاستجابة لتنفيذ هذا القرار لن تكون سهلة دون أن يكون لها تداعيات كبيرة، ففي حال إلزامها بذلك فإن المتوقع هو إعلان انفصال العمل المصرفي بالكامل، وقد سبق أن أقدمت بنوك على إنشاء نظامين عمل لها الأول في صنعاء والآخر في عدن وذلك بعد زيادة الضغوط عليها.
وأشار الشعيبي إلى أن " البنك المركزي في عدن يمتلك وسائل أخرى بخلاف قرارات الغلق أو سحب البنوك من صنعاء تمكنه من ضبط وإدارة عمل القطاع المصرفي منها، السماح للمستثمرين وأصحاب رؤوس الأموال في المحافظات المحررة من فتح بنوك تجارية وإسلامية واستثمارية بكامل الصلاحيات والقنوات التي تمكنها من الارتباط بالأسواق التجارية والاستثمارية، لأن ماهو حاصل على الأرض هو السماح للبعض بفتح بنوك تمويل أصغر وهذه البنوك لا ترتقي إلى مستوى لعب دور حقيقي مثلها مثل البنوك التقليدية".
وتوقع الشعيبي أن تحدث تدخلات ووساطات محلية وخارجية تحت حجة الدواعي الإنسانية، فليس ببعيد ما حدث قبل أسابيع من اتخاذ قرارات من البنكين بتوقيف شبكات أموال وبنوك تجارية، ولم تمر أيام حتى تراجع البنكين عن القرارات تحت مبرر الدواعي السابقة الذكر.
وأصدر محافظ البنك المركزي اليمني أ. أحمد أحمد غالب أمس الثلاثاء الموافق 2 أبريل 2024، قرار رقم (17) لسنة 2024 بشأن نقل المراكز الرئيسية للبنوك التجارية والمصارف الإسلامية وبنوك التمويل الأصغر إلى العاصمة المؤقتة عدن.
البنك المركزي اليمني - سبوتنيك عربي, 1920, 01.04.2024
رئيس مجلس القيادة اليمني يتهم "أنصار الله" بتدمير الاقتصاد والقطاع المصرفي
وكان البنك المركزي اليمني في عدن قد حذر قبل أيام، من تداول عملة معدنية جديدة "فئة مائة ريال يمني" أصدرتها أنصار الله في مناطق سيطرتها، واصفًا الخطوة بـ "الفعل التصعيدي الخطير وغير القانوني"، معتبراً أن "هذه العملة تعد مزورة كونها صادرة من كيان غير قانوني".
وأعلن محافظ البنك المركزي اليمني المعين من "أنصار الله" هاشم إسماعيل في مؤتمر صحافي بصنعاء السبت الماضي، "إصدار عملة معدنية فئة 100 ريال في إطار مواجهة مشكلة العملة التالفة"، مشيراً إلى "صك العملة المعدنية وفق أحدث المعايير العالمية"، مؤكداً أن "طرح العملة الجديدة لن يؤثر على أسعار الصرف كونها بديل عن التالف".
وكانت جماعة "أنصار الله" قد أصدرت في ديسمبر/ كانون الأول 2019، قراراً بمنع تداول أو حيازة الأوراق النقدية الجديدة المطبوعة من قبل الحكومة اليمنية في الخارج لمواجهة أزمة السيولة التي تعاني منها، بمبرر أنها دون تأمين نقدي، وتنفذ الجماعة منذ ذلك الحين حملات مصادرة لها في مناطق سيطرتها.
رئيس الوزراء اليمني، أحمد عوض بن مبارك، الاثنين 30 يناير/ كانون الثاني 2023. - سبوتنيك عربي, 1920, 25.03.2024
رئيس الوزراء اليمني يدعو للوحدة داخل مجلس القيادة لمواجهة "أنصار الله"
وتسبب قرار "أنصار الله" بمنع التعامل بالأوراق النقدية الجديدة، في إيجاد سعرين مختلفين للعملة المحلية في عدن وصنعاء، وارتفاع عمولات تحويل الأموال من مناطق سيطرة الحكومة الشرعية إلى المناطق الخاضعة للجماعة إلى أكثر من 30% من مبلغ الحوالة المالية، وهو ما انعكس بصورة مباشرة على معيشة اليمنيين الذين يعانون أوضاعاً إنسانية صعبة جراء الصراع الذي يدخل عامه العاشر.
ويبلغ سعر صرف الدولار الأمريكي في مناطق سيطرة جماعة "أنصار الله"، 528 ريالاً للشراء، و530 ريالاً للبيع، في حين يبلغ في عدن 1658 ريالاً شراءً و1668 ريالاً بيعاً.
ووسعت إجراءات "أنصار الله"، تجاه الأوراق النقدية الجديدة، انقسام النظام المصرفي في البلاد منذ قرار الرئيس اليمني السابق عبد ربه منصور هادي، نقل مقر البنك المركزي من صنعاء إلى العاصمة المؤقتة عدن جنوب اليمن، في سبتمبر/ أيلول 2016.
ويشهد اليمن تهدئة هشة منذ إعلان الأمم المتحدة، في الثاني من أكتوبر/ تشرين الأول 2022، عدم توصل الحكومة اليمنية وجماعة "ًأنصار الله" إلى اتفاق لتمديد وتوسيع الهدنة التي استمرت 6 أشهر.
ويعاني البلد العربي للعام العاشر توالياً، صراعاً مستمراً على السلطة بين الحكومة المعترف بها دولياً وجماعة "أنصار الله"، انعكست تداعياته على مختلف النواحي، إذ تسبب في أزمة إنسانية تصفها الأمم المتحدة بالأسوأ على مستوى العالم.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала