00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
عرب بوينت بودكاست
10:31 GMT
22 د
ع الموجة مع ايلي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
19:03 GMT
107 د
ع الموجة مع ايلي
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
19:03 GMT
117 د
أمساليوم
بث مباشر
 - سبوتنيك عربي, 1920
راديو
يناقش صحفيو "سبوتنيك عربي" على أثير "راديو سبوتنيك" آخر الأخبار وأبرز القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية الحالية. ونشارككم رأي وتحليل خبراء سياسيين وعسكريين واقتصاديين واجتماعيين من استوديوهات الوكالة في موسكو والقاهرة وبيروت.

روسيا تطالب الاستخبارات الأمريكية بنصيحة لإسرائيل.. تل أبيب تعزز دفاعاتها الجوية خوفا من هجوم إيراني

روسيا تطالب الاستخبارات المركزية الأمريكية بنصيحة لإسرائيل، إسرائيل تعزز دفاعاتها الجوية خوفا من هجوم إيراني محتمل
تابعنا عبر
أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، أنه إذا كانت وكالة المخابرات المركزية تخشى هجومًا انتقاميًا على إسرائيل من إيران، ينبغي عليها أن تنصح الحكومة الإسرائيلية بعدم تنفيذ مثل هذه الضربات (عن قصف القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق).
وقالت زاخاروفا: "إذا كانت وكالة المخابرات المركزية، وهذا جهاز استخبارات أمريكي، لديها رأي في هذا الأمر ولديها تفاصيل متعمقة عما يحدث في المنطقة، فربما ينبغي عليها أن تنصح الحكومة الإسرائيلية بعدم تنفيذ مثل هذه الضربات".
وأضافت أن الشيء الوحيد المرئي من واشنطن هو التردد في العمل، كطرف يعمل على تهدئة الوضع أو تطبيعه.
وأعلنت وزارة الدفاع السورية، يوم الاثنين الماضي، عن غارة جوية إسرائيلية على مبنى القنصلية العامة الإيرانية في دمشق، الذي يتضمن مقر إقامة السفير الإيراني لدى الجمهورية العربية السورية، حسين أكبري، والذي لم يصب بأذى، وبحسب بيان لوزارة الدفاع السورية، فقد تدمر مبنى القنصلية نتيجة الهجوم.
وتمثل الضربة التي وقعت يوم الاثنين الماضي على مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق، والتي قالت إيران إنها قتلت اثنين من جنرالاتها وخمسة من مستشاريها العسكريين، واحدة من أكبر الهجمات حتى الآن على المصالح الإيرانية في سوريا.
عن هذا الموضوع، قال أستاذ العلوم السياسية، د. عمار قناة: "هذه النصيحة الروسية بمثابة رسالة موجهة للولايات المتحدة الأمريكية من أجل اتخاذ الإجراءات اللازمة بخصوص ما نراه من عدوان وإبادة جماعية، ويمكن النظر لأمريكا بأنها ليست داعم لإسرائيل بل هي طرف مباشر في عمليات الإبادة التي تحدث للفلسطينيين، لذلك مثل هذه الرسالة والتي تأتي في خضم ما يحدث في الداخل الأمريكي تعتبر مهمة للغاية".
وأضاف أن "العالم كله يعي أهمية الدور الأمريكي في هذا الصراع والذي يبدو أنه من الواضح أن أمريكا ليس لديها الرغبة أو الإرادة في حل هذا الصراع بل واستمرار الصراع، فهناك تمرير لبعض المصالح الجيواستراتيجية ومن هنا تتجه المصالح الإسرائيلية بهذا الاتجاه".

إسرائيل تعزز دفاعاتها الجوية وتستدعي قوات إضافية لمواجهة هجوم إيراني محتمل

أعلن الجيش الإسرائيلي تفعيل أنظمة التشويش على نظام تحديد المواقع العالمي (جي بي إس) داخل البلاد لـ"تحييد بعض التهديدات".
وقال المتحدث باسم الجيش دانيال هاغاري، خلال مؤتمر صحفي، إن "انقطاع خدمات نظام تحديد المواقع العالمي ساعد بالفعل في تحييد بعض التهديدات".
وأضاف أن "هذه الاضطرابات قد تسبب عدم الراحة، لكنها أدوات أساسية في قدرات إسرائيل الدفاعية"، كما حث الإسرائيليين على البقاء "يقظين ومسؤولين".
ودخلت إسرائيل، حالة التأهب القصوى، استعدادا لهجوم انتقامي محتمل بعد مقتل قيادات في الحرس الثوري الإيراني في دمشق، في وقت سابق من الأسبوع الجاري.
ووسط مخاوف من هجوم إيراني محتمل، وسّعت إسرائيل جهود التشويش على نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، ما أدى إلى ظهور خدمات الخرائط الإسرائيلية لمواقع الإسرائيليين في بيروت والقاهرة، وتم الإبلاغ عن اضطرابات في النظام على نطاق واسع في شمال إسرائيل والمناطق القريبة من غزة.
كما أعلن الجيش الإسرائيلي، تعزيز منظومة دفاعاته الجوية، واستدعاء جنود احتياط، في إطار استعدادات تل أبيب لمواجهة "رد إيراني محتمل" على الهجوم الذي وقع في سوريا، في وقت سابق من الأسبوع الجاري، والذي أسفر عن مقتل قيادات إيرانية رفيعة المستوى.
وقرر الجيش الإسرائيلي، في بيان، وقف الإجازات لجميع الوحدات القتالية.
وتوعدت إيران بمحاسبة إسرائيل جراء هجوم استهدف قنصليتها في حي المزة بالعاصمة السورية دمشق، الاثنين الماضي، ما أودى بحياة محمد رضا زاهدي، أحد أكبر قيادات الحرس الثوري الإيراني، ونائبه و5 ضباط آخرين، وعضو واحد على الأقل من "حزب الله" اللبناني.
وذكرت تقارير إعلامية إسرائيلية، أن قرار تعزيز الدفاعات الجوية واستدعاء القوات "أعقب تقييم التهديد"، حيث توجد تكهنات إسرائيلية بشأن ضربة انتقامية إيرانية محتملة، من خلال إطلاق صواريخ بشكل مباشر من أراضيها وليس عبر أي من وكلائها، في لبنان والعراق واليمن.

عن هذا المخوضوع، قال وائل عواد، الخبير في الشؤون الإسرائيلية، إن "إسرائيل وضعت عددا من السيناريوهات تحسبا للرد الإيراني"، مشيرا إلى أن "الحرب من الممكن أن تندلع في أي لحظة، خاصة وأن التحسب كبير، اليوم الجمعة، الذي هو يوم القدس العالمي إيرانيا، مما يرجح احتمالية وقوع عمليات في القدس أو الضفة".

وأشار عواد إلى أن "إسرائيل تنظر حولها وتتلفت يمينا ويسارا، وأن القلق يعم الكيان الصهيوني وهو ما عبرت عنه صحيفة "هآرتس" اليوم من أن هناك سبع جبهات مفتوحة الآن على إسرائيل، وتحدثت الصحيفة عن أن السنوار(يحيى رئيس حركة حماس في قطاع غزة)، سينتصر حتى وهو ميت".
وأضاف عواد أن "ما يحدث يشكل عبئا شديدا على إسرائيل اقتصاديا واجتماعيا ودوليا، فإسرائيل دولة لها ارتباطات دبلوماسية وتجارية وسياسية مع دول العالم وصورتها تعرضت في هذه الدوائر للاهتزاز".

بايدن يحث نتنياهو على تمكين مفاوضيه من التوصل لاتفاق مع "حماس"

حثّ الرئيس الأمريكي جو بايدن، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خلال اتصال هاتفي بينهما على تمكين المفاوضين الإسرائيليين من التوصل لاتفاق مع حركة حماس، دون تأخير لإعادة المحتجزين إلى إسرائيل.
وذكر البيت الأبيض، في بيان، أن "الرئيس بايدن، تحدث هاتفيا مع رئيس الوزراء نتنياهو، وناقشا الوضع في غزة".
وأشار البيان إلى أن" بايدن حثّ نتنياهو، على تمكين مفاوضيه من التوصل إلى اتفاق دون تأخير لإعادة الرهائن إلى ديارهم".
وأضاف البيان أن بايدن شدد على أن "الضربات التي تستهدف العاملين في المجال الإنساني غير مقبولة"، وأوضح أن "سياسة أمريكا فيما يتعلق بغزة سيتم تحديدها من خلال تقييم للإجراء الفوري الذي ستتخذه إسرائيل لحماية المدنيين وعمال الإغاثة"، مؤكدًا أن "الوقف الفوري لإطلاق النار ضروري لتحقيق الاستقرار وتحسين الوضع الإنساني وحماية المدنيين الأبرياء".
وقالت مصادر إن بايدن قال لنتنياهو، بوضوح، إن "العالم تحول ضد إسرائيل، وإن حلفاء مقربين من واشنطن أبلغوها بتحول في سياستهم تجاهها".
كما أبلغ بايدن رئيس الوزراء الإسرائيلي أنه سيعلق مداولات صفقة السلاح المستقبلية لإسرائيل في الكونغرس، مؤقتا، لحين التماس تغيير في استراتيجية إسرائيل.
وعقب الاتصال، قال المتحدث باسم البيت الأبيض جون كيربي، للصحفيين، إنه إذا لم تغير إسرائيل أسلوبها في حرب غزة، فإن الولايات المتحدة ستغير سياستها تجاه إسرائيل.
وأضاف أن "واشنطن تتطلع خلال الساعات والأيام المقبلة إلى زيادة هائلة في وصول المساعدات الإنسانية وفتح معابر إضافية وخفض العنف ضد المدنيين وعمال الإغاثة".

قال د.حسين الديك، الخبير في الشؤون الإسرائيلية والأمريكية، إن "اغتيال عمال الإغاثة السبعة كان هو الدافع وراء المكالمة بين الرئيس الأمريكي ونتنياهو"، لافتا إلى أن "رئيس هذه المنظمة أمريكي الجنسية ومرشح لجائزة نوبل للسلام ورفض لقاء نتانياهو من قبل".

وأضاف الديك أن "كلام بايدن كان شديد اللهجة وبحضور مستشار الأمن القومي ونائبة الرئيس مما جعل نتنياهو يقطع اجتماع الحكومة المصغر ليرد على بايدن ويعاود الاجتماع، وهو ما ترتب عليه فتح معبر بيت حانون وميناء أشدود وتكثيف المساعدات على نحو غير مسبوق خلال هذه الحرب".
وأشار الديك إلى أن "الموقف الأمريكي يعتبر جيدا إلى حد كبير وسنرى هل ستتابع إسرائيل ترجمة هذا الموقف على الأرض أم هو مجرد امتصاص للغضب الأمريكي".
الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرغ، يقول إن "الحلف لن يكون طرفا في الصراع الذي تشهده أوكرانيا ولا خطط لإرسال قوات قتالية تابعة للحلف داخل أوكرانيا".
قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "الناتو"، ينس ستولتنبرغ، في مؤتمر ، إن الحلف "ليس طرفاً، ولن يكون طرفا في الصراع الذي تشهده أوكرانيا".
وأضاف ستولتنبرغ: "ليس لدى الحلف أي خطط لإرسال قوات قتالية تابعة للحلف داخل أوكرانيا، ولم يكن هناك أي طلب لذلك".
وأردف في مؤتمر صحفي عقب اجتماع لمجلس "الناتو- أوكرانيا" على مستوى وزراء الخارجية: "الوضع في أرض المعركة صعب، نرى روسيا تتقدم على طول خط المواجهة بأكمله، وتحشد المزيد من القوات".
ومضى بالقول: "الأمر خطير للغاية، لذا هناك حاجة ملحة لتقديم المزيد من المساعدات العسكرية لأوكرانيا".
وقال ستولتنبرغ: "هناك سيناريوهان محتملان، أن يتمكن حلف "الناتو" من جمع المزيد من المساعدة وأن تسيطر أوكرانيا على المزيد من الأراضي، والسيناريو الثاني هو عدم القدرة على القيام بذلك، وهناك خطر حقيقي يتمثل في أن روسيا سوف تسيطر على المزيد من الأراضي مما يجعل الامر أكثر صعوبة، لأن الطريق الحقيقي الوحيد لتحقيق السلام هو طويل الأمد في أوكرانيا أي أن يكون لدى أوكرانيا قوات مسلحة قوية، بما لا يمكن روسيا من الانتصار في ساحة المعركة".
في الوقت نفسه حذر نائب الأمين العام السابق لحلف شمال الأطلسي، أليساندرو مينوتو ريزو، أعضاء الحلف من إرسال قوات إلى أوكرانيا، لأن ذلك من شأنه، أن يغير مسار الصراع و"هناك خطر" من حدوث حرب عالمية جديدة.
اعتبرت الباحثة في العلاقات الدولية، سماهر الخطيب، تصريحات الأمين العام لحلف الناتو مرتبطة بالانتخابات الأمريكية بعد استطلاعات الرأي التي تؤكد خسارة بايدن.
وأكدت أن "الناتو يمثل الجناح العسكري للولايات المتحدة وليس لأوروبا"، لافتة إلى تصريحات مسؤوليه بأنهم لا يريدون التورط في أوكرانيا من خلال إرسال قوات هناك في ظل الدعم الكبير التي حصلت عليه كييف من الدول الغربية.
وأشارت إلى أن الولايات المتحدة فقط من بيدها قرار إرسال قوات إلى أوكرانيا، لكن تصريح أي دولة لا يعني الكثير في هذا الصدد، مشددة على أنهم ينفذون المصالح الأمريكية في العالم.

الصومال يطرد سفير إثيوبيا بسبب اتفاق حول ميناء مع منطقة أرض الصومال واجتماع عربي طارئ لبحث الاتفاق الأزمة

طردت الحكومة الصومالية السفير الإثيوبي، متهمة أديس أبابا بـ"التدخل الفج" في شؤونها الداخلية.
ويأتي إعلان الحكومة في ظل النزاع مع إثيوبيا، على اتفاق بحري وقّعته أديس أبابا مع منطقة صوماليلاند أو أرض الصومال الانفصالية، في يناير/ كانون الثاني.
وكشفت الحكومة الصومالية، في بيان، أن وزارة الخارجية تلقت توجيهات بـ"إبلاغ سفير الحكومة الإثيوبية في جمهورية الصومال الفدرالية بالعودة إلى بلاده للتشاور".
وأضافت أنها ستأمر بإغلاق قنصليتي إثيوبيا في منطقة صوماليلاند وفي منطقة بونتلاند، التي تحظى بحكم شبه ذاتي، وبمغادرة الدبلوماسيين والموظفين فيهما في غضون أسبوعين.
وفي يناير 2024، قالت الحكومة الصومالية، إن "الاتفاق الذي أبرمه إقليم أرض الصومال الانفصالي مع إثيوبيا ويتيح للأخيرة استخدام ميناء بربرة على البحر الأحمر لاغ ولا أساس له من الصحة".
وقالت الحكومة في بيان إن "تصرف إثيوبيا، الذي شمل أيضا الاعتراف بأرض الصومال دولة مستقلة عندما يحين الوقت المناسب، يشكل خطرا على الاستقرار والسلام في المنطقة".
ووقع الاتفاق بصورة مفاجئة بعدما كانت الصومال وأرض الصومال اتفقتا على استئناف المفاوضات بينهما لتسوية المسائل العالقة، بعد سنوات من التوتر السياسي والعرقلة.
وكان مكتب رئيس الوزراء الإثيوبي، أبيي أحمد، قد أعلن أن الاتفاق بين إثيوبيا وجمهورية أرض الصومال (صوماليلاند) التي أعلنت إثر انشقاقها عن مقديشو عام 1991 ولم تعترف بها الأسرة الدولية، سيفتح الطريق لتحقيق تطلعات إثيوبيا إلى ضمان وصولها إلى البحر وتنويع منافذها إلى الموانئ البحرية.
ويعقد وزراء الخارجية العرب، اجتماعاً طارئاً، الأربعاء المقبل، عبر خاصية "الفيديو كونفرانس"، لبحث تداعيات مذكرة التفاهم التي أبرمتها إثيوبيا مع إقليم "أرض الصومال" الانفصالي . وتسعى إثيوبيا "الحبيسة"، لتأمين منفذ بحري حُرمت منه منذ 30 عاماً بعد استقلال إريتريا عنها عام 1993.
قال أستاذ العلاقات الدولية، حسن شيخ، إن العلاقات الصومالية الإثيوبية مبنية على خلافات تاريخية وكانت هناك حروب دامية بين البلدين.
وذكر أن إثيوبيا تقوم بضرب الصومال داخليا عن طريق المدن والقبائل بعضها ببعض ومازالت تمارس هذا الفعل.
وأوضح أن الحكومة الإثيوبية تحظى بغطاء دبلوماسي رفيع المستوى، وترى أن الحكومة الصومالية حال استعادت عافيتها سوف تصبح منافس رئيسي مرة أخرى، لذلك تحاول عرقلة هذه الصحوة.
وتوقع أن تقوم بعض الدول العربية مثل السعودية ومصر بالوقوف بجانب الصومال والرد على إثيوبيا بموقف يناسب ما تقوم به.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала