https://sarabic.ae/20240517/الصمت-حين-يتحدث-وزيرة-بريطانية-سابقة-تصاب-بالصدمة-من-رد-محتجين-ضد-حرب-غزة-فيديو-1088932580.html
"الصمت حين يتحدث"... وزيرة بريطانية سابقة تصاب بالصدمة من رد محتجين ضد حرب غزة... فيديو
"الصمت حين يتحدث"... وزيرة بريطانية سابقة تصاب بالصدمة من رد محتجين ضد حرب غزة... فيديو
سبوتنيك عربي
بثت قناة بريطانية مقطع فيديو يظهر فيه وزيرة الداخلية السابقة سويلا برافرمان وهي تحاول جاهدة من أجل التحدث إلى المتظاهرين المؤيدين للقضية الفلسطينية، لكنهم... 17.05.2024, سبوتنيك عربي
2024-05-17T11:54+0000
2024-05-17T11:54+0000
2024-05-17T11:54+0000
مجتمع
نادي الفيديو
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/03/07/1086770575_0:0:3072:1728_1920x0_80_0_0_2b390b1188fa60e3894dad74cac64f32.jpg
الوزيرة مؤيدة لمشروع قانون ترحيل طالبي اللجوء إلى رواندا، وهي داعمة لإسرائيل على خلفية الحرب في غزة ووصفت المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين في المملكة المتحدة بـ"مسيرات الكراهية".ووسط الصمت، قالت برافرمان: "أنا مهتمة بمعرفة سبب تغطية وجوهكم. هل هو كوفيد أم إجراء صحي؟". ولكن لم يجب أحد عليهاوقالت: "لا تعليق". وذهبت لمجموعة أخرى وقالت: "أنا حريصة حقا على سماع رسالتكم إلى إسرائيل". ولم يكن هناك أي رد، فحاولت مرة أخرى وقالت: "أنا مهتمة بسماع تعليقاتكم لحماس. هل تعتقدون أنه يجب إطلاق سراح الرهائن الآن؟".وسألت رجلا مسنًّا يحمل لافتة كتب عليها: "يهودي ضد الإبادة الجماعية". وسألت برافرمان: "هل يمكنني أن أسأل ما هي رسالتك إلى إسرائيل؟"، ليرد عليها بالإشارة إلى اللافتة التي يحملها دون أن يتحدث.
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/03/07/1086770575_0:0:2732:2048_1920x0_80_0_0_30009ad30276319608117de0e457be05.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
نادي الفيديو, العالم
"الصمت حين يتحدث"... وزيرة بريطانية سابقة تصاب بالصدمة من رد محتجين ضد حرب غزة... فيديو
بثت قناة بريطانية مقطع فيديو يظهر فيه وزيرة الداخلية السابقة سويلا برافرمان وهي تحاول جاهدة من أجل التحدث إلى المتظاهرين المؤيدين للقضية الفلسطينية، لكنهم تجاهلوها تماما.
الوزيرة مؤيدة لمشروع قانون ترحيل طالبي اللجوء إلى رواندا، وهي داعمة لإسرائيل على خلفية الحرب في غزة ووصفت المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين في المملكة المتحدة بـ"مسيرات الكراهية".
وقدمت الوزيرة السابقة نفسها: "مرحبا، أنا سويلا. أنا حريصة على... معرفة آرائكم وعلى ماذا تحتجون"، إلا أن المتظاهرين اكتفوا بالصمت والتحديق بها.
ووسط الصمت، قالت برافرمان: "أنا مهتمة بمعرفة سبب تغطية وجوهكم. هل هو كوفيد أم إجراء صحي؟". ولكن لم يجب أحد عليها
وقالت: "لا تعليق". وذهبت لمجموعة أخرى وقالت: "أنا حريصة حقا على سماع رسالتكم إلى إسرائيل". ولم يكن هناك أي رد، فحاولت مرة أخرى وقالت: "أنا مهتمة بسماع تعليقاتكم لحماس. هل تعتقدون أنه يجب إطلاق سراح الرهائن الآن؟".
وسألت رجلا مسنًّا يحمل لافتة كتب عليها: "يهودي ضد الإبادة الجماعية". وسألت برافرمان: "هل يمكنني أن أسأل ما هي رسالتك إلى إسرائيل؟"، ليرد عليها بالإشارة إلى اللافتة التي يحملها دون أن يتحدث.