https://sarabic.ae/20240903/أسير-أوكراني-قبل-الهجوم-على--كورسك-عمل-أطباء-نفسيون-على-تضليلنا-1092330918.html
أسير أوكراني: قبل الهجوم على كورسك عمل أطباء نفسيون على تضليلنا
أسير أوكراني: قبل الهجوم على كورسك عمل أطباء نفسيون على تضليلنا
سبوتنيك عربي
صرح الملازم أول، الأسير الأوكراني أنطون فوردولينكو، أنه قبل الهجوم على مقاطعة كورسك، عمل أطباء نفسيون مع عناصر القوات المسلحة الأوكرانية، وأخبروا الجيش أنه لا... 03.09.2024, سبوتنيك عربي
2024-09-03T06:09+0000
2024-09-03T06:09+0000
2024-09-03T06:09+0000
العملية العسكرية الروسية الخاصة
روسيا
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/08/13/1091885681_76:0:1834:989_1920x0_80_0_0_edf8750696c7889f9ad2aba298b0de08.jpg
وقال فوردولينكو لوكالة "سبوتنيك": "قبل أن نستعد للهجوم، جاء الأطباء النفسيون، لم يكن لدينا أي شيء من هذا القبيل على الإطلاق، كانت هناك ورقة، وتصويت، وسأل الجنود، لأن هناك شائعات، سألوا: "هل سنذهب إلى الأراضي الروسية. قالوا: من قال ذلك؟ لا يوجد شيء من هذا القبيل، لا تقلقوا، وفي النهاية تم نقلنا إلى مقاطعة كورسك".ووفقًا له، فقد عبروا الحدود بالقرب من بلدة يوناكييفكا، وتم إعطاؤهم جميعًا حصصًا غذائية تكفيهم لمدة 4-5 أيام.وأفاد رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية، فاليري غيراسيموف، بأن وحدات من القوات المسلحة الأوكرانية شنت هجومًا في الساعة 5.30 يوم 6 أغسطس/آب بهدف الاستيلاء على الأراضي في مقاطعة كورسك، وتم إيقاف تقدمها، مؤكدا أن العملية في كورسك ستكتمل بهزيمة العدو والوصول إلى حدود الدولة. وكما ذكرت وزارة الدفاع الروسية في 2 سبتمبر، فقد فقدت القوات المسلحة الأوكرانية أكثر من 8.9 ألف جندي و80 دبابة خلال القتال في اتجاه كورسك.صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن نظام كييف قام باستفزاز وأطلق النار بشكل عشوائي، بما في ذلك على أهداف مدنية. وقال بوتين "إن العدو سيتلقى ردا لائقا، وسيتم تحقيق جميع الأهداف التي وضعتها روسيا".وتهدف العملية العسكرية الروسية الخاصة، التي بدأت في 24 فبراير/ شباط 2022، إلى حماية سكان دونباس، الذين تعرضوا للاضطهاد والإبادة من قبل نظام كييف، لسنوات.وأفشلت القوات الروسية "الهجوم المضاد" الأوكراني، على الرغم من الدعم المالي والعسكري الكبير الذي قدمه حلف الناتو وعدد من الدول الغربية والمتحالفة مع واشنطن، لنظام كييف.
https://sarabic.ae/20240902/إعلام-الهجوم-الأوكراني-على-كورسك-يظهر-الافتقار-إلى-الاستراتيجية-بين-كييف-وحلفائها-1092322513.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/08/13/1091885681_296:0:1615:989_1920x0_80_0_0_c796321992efc529d854c09ef69b6ec7.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
روسيا, العالم
أسير أوكراني: قبل الهجوم على كورسك عمل أطباء نفسيون على تضليلنا
صرح الملازم أول، الأسير الأوكراني أنطون فوردولينكو، أنه قبل الهجوم على مقاطعة كورسك، عمل أطباء نفسيون مع عناصر القوات المسلحة الأوكرانية، وأخبروا الجيش أنه لا يوجد أي حديث عن دخول الأراضي الروسية.
وقال فوردولينكو لوكالة "سبوتنيك": "قبل أن نستعد للهجوم، جاء الأطباء النفسيون، لم يكن لدينا أي شيء من هذا القبيل على الإطلاق، كانت هناك ورقة، وتصويت، وسأل الجنود، لأن هناك شائعات، سألوا: "هل سنذهب إلى الأراضي الروسية. قالوا: من قال ذلك؟ لا يوجد شيء من هذا القبيل، لا تقلقوا، وفي النهاية تم نقلنا إلى مقاطعة كورسك".
ووفقًا له، فقد عبروا الحدود بالقرب من بلدة يوناكييفكا، وتم إعطاؤهم جميعًا حصصًا غذائية تكفيهم لمدة 4-5 أيام.
وأفاد رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية، فاليري غيراسيموف، بأن وحدات من القوات المسلحة الأوكرانية شنت هجومًا في الساعة 5.30 يوم 6 أغسطس/آب بهدف الاستيلاء على الأراضي في مقاطعة كورسك، وتم إيقاف تقدمها، مؤكدا أن العملية في كورسك ستكتمل بهزيمة العدو والوصول إلى حدود الدولة. وكما ذكرت وزارة الدفاع الروسية في 2 سبتمبر، فقد فقدت القوات المسلحة الأوكرانية أكثر من 8.9 ألف جندي و80 دبابة خلال القتال في اتجاه كورسك.
صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن نظام كييف قام باستفزاز وأطلق النار بشكل عشوائي، بما في ذلك على أهداف مدنية. وقال بوتين "إن العدو سيتلقى ردا لائقا، وسيتم تحقيق جميع الأهداف التي وضعتها روسيا".
وتهدف العملية العسكرية الروسية الخاصة، التي بدأت في 24 فبراير/ شباط 2022، إلى حماية سكان دونباس، الذين تعرضوا للاضطهاد والإبادة من قبل نظام كييف، لسنوات.
وأفشلت القوات الروسية "الهجوم المضاد" الأوكراني، على الرغم من الدعم المالي والعسكري الكبير الذي قدمه حلف الناتو وعدد من الدول الغربية والمتحالفة مع واشنطن، لنظام كييف.