https://sarabic.ae/20241012/رئيس-الشورى-الإيراني-ندعم-قرارات-المقاومة-والشعب-والحكومة-اللبنانية-1093685659.html
رئيس الشورى الإيراني: ندعم قرارات المقاومة والشعب والحكومة اللبنانية
رئيس الشورى الإيراني: ندعم قرارات المقاومة والشعب والحكومة اللبنانية
سبوتنيك عربي
صرح رئيس مجلس الشورى الإيراني، محمد باقر قاليباف، اليوم السبت، بأن بلاده ستدعم القرار الذي سيتخذه الشعب والحكومة والمقاومة في لبنان. 12.10.2024, سبوتنيك عربي
2024-10-12T15:38+0000
2024-10-12T15:38+0000
2024-10-12T15:38+0000
إيران
أخبار إيران
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
العالم
الأخبار
أخبار حزب الله
https://cdn.img.sarabic.ae/img/104581/16/1045811646_0:0:3077:1731_1920x0_80_0_0_339541064d46c2c49162de0995c42c36.jpg
وأفادت وكالة مهر للأنباء، بأن تصريحات قاليباف جاءت خلال مؤتمر صحفي في ختام زيارته إلى لبنان مساء اليوم السبت.وكان قاليباف قد عقد لقاءات مع نجيب ميقاتي رئيس حكومة تصريف الأعمال، ونبيه بري رئيس مجلس النواب في العاصمة بيروت، كما أجرى مناقشات مفصلة مع رؤساء الكتل السياسية والمجاهدين وممثلي السياسيين. وقال رئيس مجلس الشورى الإيراني: "إنني زرت لبنان الشقيق وأحمل رسالة القيادة الإيرانية ومفادها أنها ستظل واقفة إلى جانب الشعب اللبناني في هذه الظروف الصعبة".وشدد محمد باقر قاليباف على أنه سيتوجه للمشاركة في مؤتمر رؤساء البرلمانات العالمي وسينقل معاناة الشعب اللبناني على مستوى العالم، قائلا: "ذكرت في لقائي مع رئيس الحكومة اللبنانية بأن إيران مستعدة لتقديم كل المساعدة الممكنة للشعب اللبناني عبر الحكومة".تأتي التطورات في الوقت الذي تتواصل فيه المعارك في جنوب لبنان بين "حزب الله" والجيش الإسرائيلي، منذ أكثر من 12 شهراً بعد إعلان "حزب الله" فتح جبهة مساندة لغزة، حيث تشهد العمليات توسعاً بشكل يومي على طول الحدود من رأس الناقورة إلى مزارع شبعا.ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول الماضي، تصاعدت حدة المواجهات بين "حزب الله" اللبناني وإسرائيل عقب تفجير عدد كبير من أجهزة الاتصالات اللاسلكية التي يستخدمها عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 37 شخصاً وإصابة نحو 3000 آخرين، حسب بيانات رسمية.واستمرت الضربات العنيفة التي وجهتها إسرائيل لحزب الله وصولا إلى اغتيال أمينه العام حسن نصر الله في 27 سبتمبر الماضي بغارة على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومعه قائد جبهة الجنوب في حزب الله علي كركي وعدد آخر من القادة.وفي بداية أكتوبر/تشرين الأول الجاري، أعلن الجيش الإسرائيلي بدء تنفيذ عملية برية محددة الهدف والدقة في جنوب لبنان ضد أهداف وبنى تحتية لـ" حزب الله"، في عدد من القرى القريبة من الحدود، ما يمثل تصعيداً كبيراً جديداً في الصراع الدائر بين الجانبين، ويهدد بنشوب حرب إقليمية.
https://sarabic.ae/20241012/وزير-الخارجية-الإيراني-يزور-العراق-لبحث-الهجوم-الإسرائيلي-المحتمل-على-بلاده-1093684602.html
https://sarabic.ae/20241012/الجيش-الإسرائيلي-يتوعد-باستهداف-سيارات-الإسعاف-في-لبنان-بزعم-استخدامها-لأغراض-عسكرية-1093669715.html
إيران
أخبار إيران
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/104581/16/1045811646_138:0:2869:2048_1920x0_80_0_0_43ee424f406fa9943685fc2b90da8b85.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
إيران, أخبار إيران, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, العالم, الأخبار, أخبار حزب الله
إيران, أخبار إيران, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, العالم, الأخبار, أخبار حزب الله
رئيس الشورى الإيراني: ندعم قرارات المقاومة والشعب والحكومة اللبنانية
صرح رئيس مجلس الشورى الإيراني، محمد باقر قاليباف، اليوم السبت، بأن بلاده ستدعم القرار الذي سيتخذه الشعب والحكومة والمقاومة في لبنان.
وأفادت
وكالة مهر للأنباء، بأن تصريحات قاليباف جاءت خلال مؤتمر صحفي في ختام زيارته إلى لبنان مساء اليوم السبت.
وكان قاليباف قد عقد لقاءات مع نجيب ميقاتي رئيس حكومة تصريف الأعمال، ونبيه بري رئيس مجلس النواب في العاصمة بيروت، كما أجرى مناقشات مفصلة مع رؤساء الكتل السياسية والمجاهدين وممثلي السياسيين.
وقال
رئيس مجلس الشورى الإيراني: "إنني زرت لبنان الشقيق وأحمل رسالة القيادة الإيرانية ومفادها أنها ستظل واقفة إلى جانب الشعب اللبناني في هذه الظروف الصعبة".
وشدد محمد باقر قاليباف على أنه سيتوجه للمشاركة في مؤتمر رؤساء البرلمانات العالمي وسينقل معاناة الشعب اللبناني على مستوى العالم، قائلا: "ذكرت في لقائي مع رئيس الحكومة اللبنانية بأن إيران مستعدة لتقديم كل المساعدة الممكنة للشعب اللبناني عبر الحكومة".
تأتي التطورات في الوقت الذي تتواصل فيه المعارك في جنوب لبنان
بين "حزب الله" والجيش الإسرائيلي، منذ أكثر من 12 شهراً بعد إعلان "حزب الله" فتح جبهة مساندة لغزة، حيث تشهد العمليات توسعاً بشكل يومي على طول الحدود من رأس الناقورة إلى مزارع شبعا.
ومنذ منتصف سبتمبر/ أيلول الماضي، تصاعدت حدة المواجهات بين "حزب الله" اللبناني وإسرائيل عقب تفجير عدد كبير من أجهزة الاتصالات اللاسلكية التي يستخدمها عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 37 شخصاً وإصابة نحو 3000 آخرين، حسب بيانات رسمية.
واستمرت الضربات العنيفة التي وجهتها إسرائيل لحزب الله وصولا إلى اغتيال أمينه العام حسن نصر الله في 27 سبتمبر الماضي بغارة على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومعه قائد جبهة الجنوب
في حزب الله علي كركي وعدد آخر من القادة.
وفي بداية أكتوبر/تشرين الأول الجاري، أعلن الجيش الإسرائيلي بدء تنفيذ عملية برية محددة الهدف والدقة في جنوب لبنان ضد أهداف وبنى تحتية لـ" حزب الله"، في عدد من القرى القريبة من الحدود، ما يمثل تصعيداً كبيراً جديداً في الصراع الدائر بين الجانبين، ويهدد بنشوب حرب إقليمية.