خبير: ضرب العمق الروسي سيؤدي لرد صارم

"أنا عن نفسي تربيت على القضية الفلسطينية وقطر تهتم بالقضية الفلسطينية وهذه القضية مهمة وضروري أيضا الأجيال الجديدة تنشأ على محبتها وعلى تبنيها يعني مع الحرب الأخيرة التقيت بفلسطينيين تم أحضارهم إلى قطر ومن ضمنهم بعض الأطفال فعملت معهم في مركز قطر للصحافة وسمعنا منهم معاناتهم حيث أصبحوا لا ينتمون إلى أطفال العالم وهذا شيء مؤسف جدا. الآن يحظون بالتعليم ولا بالأمور الصحية ولا باللعب هم يعيشون على أنقاض بيوتهم يشاهدون أشلاء أصدقائهم مرمية في كل مكان ويتوقعون كل يوم شهيد منهم".

"شارك في المنتدى ممثلون من الهند وباكستان وأفريقيا والصين وبعض الدول العربية. أجرينا مفاوضات مع قطر. تحدثنا كثيرا في مجالات مختلفة. تطرقنا بالطبع إلى مسألة أن البلدان يمكن أن تكون جزءا من مجموعة البريكس. مهمتنا من الناحية العملية هي القيام بالأعمال التجارية، ورفع الثقافة، وتطوير الفن، والمشاركة في البرامج التعليمية، والسياحة، والطب. أي أننا نعمل على المستوى العملي مع رواد الأعمال، ومع الأطفال والمراهقين، ويجب علينا أن نتحرك الآن في إطار المجتمع السليم. إن مجموعات مثل البريكس تخلق نفس المجتمع الصحي. الرجال يحموننا، ونحن النساء نخلق الحب والثقافة والأسرة".