https://sarabic.ae/20241217/نحو-8-من-مواطني-دولة-عربية-يتوفون-بسكته-قلبية-1095875420.html
نحو 8% من مواطني دولة عربية يتوفون بسكته قلبية
نحو 8% من مواطني دولة عربية يتوفون بسكته قلبية
سبوتنيك عربي
أفاد تقرير صادر عن قضاة مجلس المحاسبة بالجزائر، بأن نسبة الوفيات بالسكتة القلبية التنفسية في البلاد، بلغت 6709 حالات، بنسبة 8.3% من إجمالي الوفيات في عام 2017،... 17.12.2024, سبوتنيك عربي
2024-12-17T13:09+0000
2024-12-17T13:09+0000
2024-12-17T13:15+0000
مجتمع
منوعات
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0c/11/1095875252_0:830:2048:1982_1920x0_80_0_0_9b5a10d6369690538ec63aef085cd1d7.jpg
وانتقد القضاة الطريقة التي تُحرر بها شهادات الوفاة، لعدم التفصيل فيها وعدم ذكر نوع الأمراض التي يعاني منها الشخص المتوفي خلال الحياة، ما قد يؤثر على صحة المعلومات والوقاية الصحية المعتمدة من السلطات.وأوضح القضاة أن البيانات الصادرة عن أسباب الوفيات غير محررة بانتظام ولا تسمح بالتالي بتحليل تأثير بعض الأوبئة والأحداث الصحية على الوفيات في الوقت المناسب، حيث يعود تاريخ أحدث تقارير الأسباب الطبية للوفيات المنشورة على الموقع الإلكتروني للمعهد، عند تاريخ إجراء الرقابة، بين عامي 2016 - 2015، بحسب موقع "النهار".
https://sarabic.ae/20241204/بالسجن-النافذ-القضاء-الجزائري-ينطق-حكمه-بحق-الجنرال-المزيف-1095488539.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0c/11/1095875252_0:638:2048:2174_1920x0_80_0_0_28db19701536cf48bfddd119f6489bce.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
منوعات
نحو 8% من مواطني دولة عربية يتوفون بسكته قلبية
13:09 GMT 17.12.2024 (تم التحديث: 13:15 GMT 17.12.2024) أفاد تقرير صادر عن قضاة مجلس المحاسبة بالجزائر، بأن نسبة الوفيات بالسكتة القلبية التنفسية في البلاد، بلغت 6709 حالات، بنسبة 8.3% من إجمالي الوفيات في عام 2017، بالإضافة إلى 6213 حالة وفاة في عام 2018، بنسبة 5.3% من إجمالي الوفيات.
وانتقد القضاة الطريقة التي تُحرر بها شهادات الوفاة، لعدم التفصيل فيها وعدم ذكر نوع الأمراض التي يعاني منها الشخص المتوفي خلال الحياة، ما قد يؤثر على صحة المعلومات والوقاية الصحية المعتمدة من السلطات.
ويضاف إلى ذلك التأخر في معالجة وتحليل البيانات التي تحتويها، بسبب نقص الموارد البشرية على مستوى المصلحة المكلفة بالأسباب الطبية للوفيات، نظرا للحجم الكبير للشهادات الواردة من جميع أنحاء البلاد.
وأوضح القضاة أن البيانات الصادرة عن أسباب الوفيات غير محررة بانتظام ولا تسمح بالتالي بتحليل تأثير بعض الأوبئة والأحداث الصحية على الوفيات في الوقت المناسب، حيث يعود تاريخ أحدث تقارير الأسباب الطبية للوفيات المنشورة على الموقع الإلكتروني للمعهد، عند تاريخ إجراء الرقابة، بين عامي 2016 - 2015، بحسب موقع "
النهار".