https://sarabic.ae/20241225/تبون-يرد-بقوة-على-حملة-إلكترونية-منتقدة-الجزائر-لا-تفترس-بهاشتاغ-فيديو-1096166283.html
تبون يرد بقوة على حملة إلكترونية منتقدة: الجزائر لا تفترس بهاشتاغ... فيديو
تبون يرد بقوة على حملة إلكترونية منتقدة: الجزائر لا تفترس بهاشتاغ... فيديو
سبوتنيك عربي
ردّ الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، على حملة إلكترونية واسعة حملت وسم "مانيش راضي" (لست راضياً) باللهجة العامية الجزائرية. 25.12.2024, سبوتنيك عربي
2024-12-25T10:15+0000
2024-12-25T10:15+0000
2024-12-25T12:51+0000
الجزائر
عبد المجيد تبون
العالم العربي
الأخبار
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/09/07/1092479247_0:0:1641:923_1920x0_80_0_0_45c17579a3e553b8f107c2a254ef43b2.jpg
وانتشر الـ"هاشتاغ" على نطاق واسع عبر المنصات الرقمية، ناقلاً انتقادات للأوضاع العامة في الجزائر، لا سيما فيما يتعلق بحرية التعبير، وارتفاع معدلات البطالة، وتدهور القدرة الشرائية للمواطنين.وأشار الرئيس الجزائري ضمنيًا إلى أن هذا الوسم هو "شعار أجنبي المنشأ"، قائلاً إنه "من تدبير قوى خارجية تسعى لزعزعة استقرار الجزائر، عبر بث اليأس بين أبنائها".في المقابل، شهدت المنصات الإعلامية والاجتماعية حملة مضادة حملت شعار "أنا مع بلادي"، أطلقها صحافيون ومؤثرون وشخصيات بارزة في المجتمع الجزائري.وحققت حملة "أنا مع بلادي" انتشارا واسعا في الأيام الماضية، تعبيراً عن التمسك بالوحدة الوطنية ودعم استقرار البلاد.
https://sarabic.ae/20241115/صّوت-للزعيم-العربي-الأكثر-تأثيرا-لعام-2024---1094836199.html
الجزائر
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الجزائر, عبد المجيد تبون, العالم العربي, الأخبار
الجزائر, عبد المجيد تبون, العالم العربي, الأخبار
تبون يرد بقوة على حملة إلكترونية منتقدة: الجزائر لا تفترس بهاشتاغ... فيديو
10:15 GMT 25.12.2024 (تم التحديث: 12:51 GMT 25.12.2024) ردّ الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، على حملة إلكترونية واسعة حملت وسم "مانيش راضي" (لست راضياً) باللهجة العامية الجزائرية.
وانتشر الـ"هاشتاغ" على نطاق واسع عبر المنصات الرقمية، ناقلاً انتقادات للأوضاع العامة في
الجزائر، لا سيما فيما يتعلق بحرية التعبير، وارتفاع معدلات البطالة، وتدهور القدرة الشرائية للمواطنين.
وفي خطاب يوم أمس الثلاثاء، قال تبون: "سنحمي هذا البلد، الذي تسري في عروق شعبه دماء الشهداء، ولا يظن أحد أن الجزائر يمكن افتراسها بهاشتاغ".
وأشار الرئيس الجزائري ضمنيًا إلى أن هذا الوسم هو "شعار أجنبي المنشأ"، قائلاً إنه "من تدبير قوى خارجية تسعى لزعزعة استقرار الجزائر، عبر بث اليأس بين أبنائها".
في المقابل، شهدت المنصات الإعلامية والاجتماعية حملة مضادة حملت شعار "أنا مع بلادي"، أطلقها صحافيون ومؤثرون وشخصيات بارزة في المجتمع الجزائري.
وحققت حملة "أنا مع بلادي" انتشارا واسعا في الأيام الماضية، تعبيراً عن التمسك بالوحدة الوطنية ودعم استقرار البلاد.
