https://sarabic.ae/20250207/مصر-تحذر-إسرائيل-وتل-أبيب-ترغب-في-إتاحة-الفرصة-لكل-من-يريد-الهجرة-طواعية-من-غزة-1097567372.html
مصر تحذر إسرائيل.. وتل أبيب ترغب في إتاحة الفرصة لكل من يريد "الهجرة طواعية" من غزة
مصر تحذر إسرائيل.. وتل أبيب ترغب في إتاحة الفرصة لكل من يريد "الهجرة طواعية" من غزة
سبوتنيك عربي
أصدرت مصر، بيانا ردت فيه على تصريحات عدد من أعضاء الحكومة الإسرائيلية، التي يترأسها بنيامين نتنياهو، بشأن بدء تنفيذ مخطط لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه. 07.02.2025, سبوتنيك عربي
2025-02-07T13:56+0000
2025-02-07T13:56+0000
2025-02-07T13:56+0000
راديو
عالم سبوتنيك
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/02/07/1097567650_28:0:1272:700_1920x0_80_0_0_67d1a37719ef729a75928240e44b4d49.png
مصر تحذر إسرائيل.. وتل أبيب ترغب في إتاحة الفرصة لكل من يريد الهجرة طواعية من غزة
سبوتنيك عربي
مصر تحذر إسرائيل.. وتل أبيب ترغب في إتاحة الفرصة لكل من يريد الهجرة طواعية من غزة
بيان مصري شديد اللهجة يحذر إسرائيل.. وترامب يدعو السيسي والملك عبد الله إلى البيت الأبيضوحذّرت القاهرة من تداعيات هذه الأفكار، التي "تُعد إجحافا وتعديا على حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، ولن تكون مصر جزءا منها".فيما ذكرت وسائل إعلام أمريكية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، دعا الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، والملك الأردني عبد الله الثاني، للقاء في البيت الأبيض الأسبوع المقبل، بالتزامن مع تصريحاته حول تهجير أهالي غزة، واستيلاء الولايات المتحدة الأمريكية، عليها لإقامة منتجعات بها.وأشار عبد الواحد إلى أن "العالم لم يعد يتحدث عن اتفاق وقف إطلاق النار، والإبادة الجماعية التي حدثت في غزة، وبدأ يتحدث عن التهجير"، لافتًا إلى أن "هذه نقطة ينبغي أن نلتفت إليها وأقصد به التلاعب بالرأي العالم العالمي في نهج ترامب".ساعر: غزة لا تملك أي مستقبل حاليا ويجب إتاحة المجال لكل من يريد الهجرة طواعيةأكد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، أن بلاده لن تقبل بوجود حركة حماس الفلسطينية، في حكم قطاع غزة، على حد قوله.وأضاف ساعر، في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الإيطالي أنطونيو تاياني، أن "غزة لا تملك أي مستقبل حاليا ويجب إتاحة المجال لكل من يريد الهجرة طواعية".من جانبه، صرح وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني، بأنه "لا يمكن تحقيق الأمن دون التوصل إلى السلام في الشرق الأوسط"، مشيرًا إلى أن "إيطاليا تُؤمن بحل الدولتين".وأشار أبو زنيط إلى أنه "ليس غزة فقط هي المستهدفة بالتهجير وإنما أيضا الضفة الغربية، التي تعرف بيهودا والسامرة في أدبياتهم التوراتية"، لافتًا إلى أن "هذه المخططات تعيد العالم كله إلى الوراء كثيرا، إلى شريعة الغاب وغياب القوانين، ومن هنا جاءت ردود الفعل الرافضة من العالم كله بلا استثناء".حركات قطرية لاستئناف مفاوضات غزة.. و"حماس" تدرس تأخير تبادل الأسرىأجمع مصدران فلسطينيان مطّلعان على مفاوضات غزة، بالقول إن "قطر بدأت تحضيرات مكثفة لاستئناف مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، وفق الآليات المتفق عليها للإسراع في استئناف المفاوضات"، فيما أشار مصدر مقرب من "حماس"، إلى أن الحركة الفلسطينية "تدرس القيام بإجراءات احتجاجية على بطء تنفيذ الجانب الإسرائيلي للبنود المتفق عليها، خاصة ما يتعلق بإدخال المساعدات إلى قطاع غزة".وكان مقرراً أن تُستأنف المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل و"حماس"، الاثنين الماضي، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قرر التأجيل إلى حين لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، في واشنطن.وأشار الهيل الى أن "ترامب مشهور بإلقاء القنابل السياسية، وما فعله في ولايته الأولى يثبت ذلك، منها نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس وشرعنة المستوطنات والتوسع في بنائها، كما شرعن السيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان المحتلة، وهذه المرة قد ألقى بقنبلة غير متوقعة من العيار الثقيل وهي طلبه لمصر والأردن، أن يستضيفوا فلسطينيي غزة، وكأن الشعب الفلسطيني ليس لهم عقول أو إرادة وهذا يعتبر نوعا من الخلل السياسي غير المتوقع من قبل إدارة ترامب الأمريكية".مجلس الشيوخ الفرنسي يعتزم نقض اتفاق الهجرة مع الجزائريعتزم مجلس الشيوخ الفرنسي نقض اتفاق التعاون في مجال الهجرة المبرم بين باريس والجزائر، عام 1968، في إجراء وصفه بعض أعضاء المجلس بأنه "استفزاز" على خلفية التوترات المتزايدة بين البلدين.وذكرت وسائل إعلام غربية، أن العلاقات بين فرنسا والجزائر تشهد أزمة دبلوماسية كبرى منذ تبني باريس المقترح المغربي بمنح حكم ذاتي تحت سيادة المملكة المغربية للصحراء الغربية، المتنازع عليها مع الجزائر.وتقول الجزائر إن اليمين المتطرف في فرنسا، يشنّ ما وصفته بـ"حملة كراهية ممنهجة ضدها".وأكدت أن "هذا القرار يزيد من توتر العلاقات بين البلدين، من خلال إنهاء الاتفاق الموقع منذ عام 1968"، مشيرة إلى أن "الخطوة تنعكس سلبيا على الجانبين، لأن الجالية الجزائرية هي الأكبر في فرنسا".المبعوث الأمريكي إلى أوكرانيا: خطط تسوية الصراع الأوكراني يجب أن تناقش التنازلات في مفاوضات مباشرةأكد كيث كيلوغ، المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى أوكرانيا، أن خطط تسوية الصراع الأوكراني، يجب أن تأخذ في الاعتبار آراء جميع الأطراف، مشيرًا إلى ضرورة مناقشة التنازلات لإنهاء الصراع في مفاوضات مباشرة فقط.وقال كيلوغ: "بمجرد أن نتمكن من إجراء هذه المناقشات وجهًا لوجه، عندها يمكننا حقًا أن نعمل على التنازلات".كما صرح المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى أوكرانيا، بأن فرص "استعادة أوكرانيا لأسلحتها النووية" ضئيلة للغاية أو منعدمة.وذكر أن "هناك صعوبات لدى الإدارة الأمريكية لتسوية الأزمة، لأن الملف الأوكراني، معقد لاعتبارات داخلية وخارجية وترتيبات أمريكية تأخذ وقتا من أجل إنهائها".
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
عالم سبوتنيك, аудио
مصر تحذر إسرائيل.. وتل أبيب ترغب في إتاحة الفرصة لكل من يريد "الهجرة طواعية" من غزة
أصدرت مصر، بيانا ردت فيه على تصريحات عدد من أعضاء الحكومة الإسرائيلية، التي يترأسها بنيامين نتنياهو، بشأن بدء تنفيذ مخطط لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه.
بيان مصري شديد اللهجة يحذر إسرائيل.. وترامب يدعو السيسي والملك عبد الله إلى البيت الأبيض
وحذّرت القاهرة من تداعيات هذه الأفكار، التي "تُعد إجحافا وتعديا على حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، ولن تكون
مصر جزءا منها".
فيما ذكرت وسائل إعلام أمريكية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، دعا الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، والملك الأردني عبد الله الثاني، للقاء في البيت الأبيض الأسبوع المقبل، بالتزامن مع تصريحاته حول تهجير أهالي غزة، واستيلاء الولايات المتحدة الأمريكية، عليها لإقامة منتجعات بها.
في السياق، قال اللواء محمد عبد الواحد، الخبير العسكري والاستراتيجي، إن "إسرائيل وظّفت كلام ترامب لمصالحها الخاصة، لأنه كلام يتوافق مع رغبات اليمين المتطرف، ومن ثم جاء كلام وزير الدفاع الإسرائيلي عن خطة لتهيئة غزة للتهجير"، مشيرًا إلى أن "كلام ترامب ما هو إلا إلهاء المجتمع الدولي، من خلال أسلوب الصدمة والاستفزاز، الذي نجح في لفت انتباه العالم".
وأشار عبد الواحد إلى أن "العالم لم يعد يتحدث عن اتفاق وقف إطلاق النار، والإبادة الجماعية التي حدثت في غزة، وبدأ يتحدث عن التهجير"، لافتًا إلى أن "هذه نقطة ينبغي أن نلتفت إليها وأقصد به التلاعب بالرأي العالم العالمي في نهج ترامب".
ساعر: غزة لا تملك أي مستقبل حاليا ويجب إتاحة المجال لكل من يريد الهجرة طواعية
أكد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، أن بلاده لن تقبل بوجود حركة حماس الفلسطينية، في حكم قطاع غزة، على حد قوله.
وأضاف ساعر، في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الإيطالي أنطونيو تاياني، أن "غزة لا تملك أي مستقبل حاليا و
يجب إتاحة المجال لكل من يريد الهجرة طواعية".
من جانبه، صرح وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني، بأنه "لا يمكن تحقيق الأمن دون التوصل إلى السلام في الشرق الأوسط"، مشيرًا إلى أن "إيطاليا تُؤمن بحل الدولتين".
في الإطار، قال الدكتور إياد أبو زنيط، المتحدث باسم حركة فتح الفلسطينية، والأستاذ في العلوم السياسية، إن "إسرائيل تعمل منذ عام 1948، على تهيئة الأجواء للهجرة القسرية وليس الطوعية من خلال تدمير كل شيء في فلسطين لتكون بيئة طاردة لأهلها"، مشيرًا إلى أن "تمسك الفلسطيني بأرضه هو ما يقلق هؤلاء".
وأشار أبو زنيط إلى أنه "ليس غزة فقط هي المستهدفة بالتهجير وإنما أيضا الضفة الغربية، التي تعرف بيهودا والسامرة في أدبياتهم التوراتية"، لافتًا إلى أن "هذه المخططات تعيد العالم كله إلى الوراء كثيرا، إلى شريعة الغاب وغياب القوانين، ومن هنا جاءت ردود الفعل الرافضة من العالم كله بلا استثناء".
حركات قطرية لاستئناف مفاوضات غزة.. و"حماس" تدرس تأخير تبادل الأسرى
أجمع مصدران فلسطينيان مطّلعان على مفاوضات غزة، بالقول إن "قطر بدأت تحضيرات مكثفة لاستئناف مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، وفق الآليات المتفق عليها للإسراع في استئناف المفاوضات"، فيما أشار مصدر مقرب من "حماس"، إلى أن الحركة الفلسطينية "تدرس القيام بإجراءات احتجاجية على بطء تنفيذ الجانب الإسرائيلي للبنود المتفق عليها، خاصة ما يتعلق بإدخال المساعدات إلى قطاع غزة".
وكان مقرراً أن تُستأنف المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل و"حماس"، الاثنين الماضي، لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قرر التأجيل إلى حين لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، في واشنطن.
فب الإطار، صرح أستاذ العلوم السياسية الدكتور علي الهيل، بأن "الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، شجع رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو، على أن يماطل و يراوغ وألا يتقدم للمرحلة الثانية من الاتفاق، بالرغم من أن الطرفين المصري والقطري، مصرّان على الدخول في المرحلة الثانية، والتي كان من الممكن أن تبدأ قبل يوم الاثنين الماضي، ولكن إسرائيل تتباهى الآن بأن لها الضوء الأخضر من الرئيس ترامب، ومن الواضح أن زيارة نتنياهو لترامب، لا تشير إلى أي ضغط أمريكي بل العكس يحدث".
وأشار الهيل الى أن "ترامب مشهور بإلقاء القنابل السياسية، وما فعله في ولايته الأولى يثبت ذلك، منها نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس وشرعنة المستوطنات والتوسع في بنائها، كما شرعن السيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان المحتلة، وهذه المرة قد ألقى بقنبلة غير متوقعة من العيار الثقيل وهي طلبه لمصر والأردن، أن يستضيفوا فلسطينيي غزة، وكأن الشعب الفلسطيني ليس لهم عقول أو إرادة وهذا يعتبر نوعا من الخلل السياسي غير المتوقع من قبل إدارة ترامب الأمريكية".
مجلس الشيوخ الفرنسي يعتزم نقض اتفاق الهجرة مع الجزائر
يعتزم مجلس الشيوخ الفرنسي نقض اتفاق التعاون في مجال الهجرة المبرم بين باريس والجزائر، عام 1968، في إجراء وصفه بعض أعضاء المجلس بأنه "استفزاز" على خلفية التوترات المتزايدة بين البلدين.
وذكرت وسائل إعلام غربية، أن العلاقات بين فرنسا والجزائر تشهد أزمة دبلوماسية كبرى منذ تبني باريس المقترح المغربي بمنح حكم ذاتي تحت سيادة المملكة المغربية للصحراء الغربية، المتنازع عليها مع الجزائر.
وتقول الجزائر إن اليمين المتطرف في فرنسا، يشنّ ما وصفته بـ"حملة كراهية ممنهجة ضدها".
بدورها، قالت أستاذة العلوم السياسة والعلاقات الدولية نبيلة بن يحيى، إن "مجلس الشيوخ الفرنسي أغلبيته من اليمين، لذلك لا عجب من صدور تقرير لنقض اتفاق الهجرة مع الجزائر".
وأكدت أن "هذا القرار يزيد من توتر العلاقات بين البلدين، من خلال إنهاء الاتفاق الموقع منذ عام 1968"، مشيرة إلى أن "الخطوة تنعكس سلبيا على الجانبين، لأن الجالية الجزائرية هي الأكبر في فرنسا".
المبعوث الأمريكي إلى أوكرانيا: خطط تسوية الصراع الأوكراني يجب أن تناقش التنازلات في مفاوضات مباشرة
أكد كيث كيلوغ، المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى أوكرانيا، أن خطط تسوية الصراع الأوكراني، يجب أن تأخذ في الاعتبار آراء جميع الأطراف، مشيرًا إلى ضرورة مناقشة التنازلات لإنهاء الصراع في مفاوضات مباشرة فقط.
وقال كيلوغ: "بمجرد أن نتمكن من إجراء هذه المناقشات وجهًا لوجه، عندها يمكننا حقًا أن نعمل على التنازلات".
كما صرح المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى أوكرانيا، بأن فرص "استعادة أوكرانيا لأسلحتها النووية" ضئيلة للغاية أو منعدمة.
من جانبه، قال الكاتب والمحلل السياسي ديمتري بريجع، إن "ملف التنازلات مرتبط أكثر بأوكرانيا مما يسبب استمرار الأزمة"، لافتًا إلى أن "الدول الغربية لديها الرغبة في مواصلة دعم أوكرانيا وهي مؤشرات سلبية تعقد مستقبل المفاوضات".
وذكر أن "هناك صعوبات لدى الإدارة الأمريكية لتسوية الأزمة، لأن الملف الأوكراني، معقد لاعتبارات داخلية وخارجية وترتيبات أمريكية تأخذ وقتا من أجل إنهائها".
