https://sarabic.ae/20250227/الهيئة-العامة-للبحث-في-ليبيا-تكشف-هوية-24-مفقودا-من-2011-عبر-تحليل-دي-إن-إيه-1098229904.html
الهيئة العامة للبحث في ليبيا تكشف هوية 24 مفقودا من 2011 عبر تحليل "دي إن إيه"
الهيئة العامة للبحث في ليبيا تكشف هوية 24 مفقودا من 2011 عبر تحليل "دي إن إيه"
سبوتنيك عربي
أعلنت الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين في ليبيا عن التعرف على 24 حالة مجهولة الهوية من مفقودي عام 2011، وذلك من خلال تحليل الحمض النووي "دي إن إيه"... 27.02.2025, سبوتنيك عربي
2025-02-27T12:46+0000
2025-02-27T12:46+0000
2025-02-27T12:46+0000
أخبار ليبيا اليوم
حصري
الأخبار
أخبار العالم الآن
العالم العربي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/02/1b/1098228899_0:0:1280:721_1920x0_80_0_0_91123e17d9d7e9526ab56332002bd783.jpg
وفي تصريح خاص لـ"سبوتنيك"، أوضح عبدالعزيز الجعفري، مدير إدارة الإعلام في الهيئة، أن اللجنة العلمية في الهيئة اجتمعت لمناقشة ومراجعة نتائج تحاليل البصمة الوراثية التي تم إجراؤها على عينات من الرفات ومقارنتها ببيانات أهالي المفقودين.وقال الجعفري أن اللجنة اعتمدت النتائج بعد مراجعة دقيقة من قبل إدارات البحث عن الرفات، وتوثيق بيانات أهالي المفقودين، والطب الشرعي، ما أسفر عن تحديد هوية 24 مفقودًا ظلوا مجهولي الهوية منذ اندلاع الحرب في بداية "ثورة فبراير عام 2011".وكان مدير مكتب الإعلام في الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين في ليبيا، عبدالعزيز الجعفري، قال إن الهيئة قامت باستخراج تسع جثث من مقبرة بئر الأسطى ميلاد في منطقة تاجوراء غرب العاصمة طرابلس.وأوضح الجعفري، في تصريح خاص لـ"سبوتنيك"، أن "الفرق المتخصصة في الهيئة، بالتعاون مع إدارة الطب الشرعي وإدارة الرفات، قامت بأخذ 45 عينة من 15 جثمانًا، وذلك لإحالة هذه العينات إلى إدارة المختبرات من أجل إجراء عملية المطابقة".وأضاف المسؤول الليبي أن "هذه الجثث تعود لعام 2011".وكان لطفي المصراتي، مدير إدارة البحث عن الرفات بالهيئة العامة للبحث والتعرف عن المفقودين في ليبيا، صرح بأنه تم انتشال 22 جثة من المباني المهدمة والمنهارة في حي "الكامبو" في منطقة الجيزة البحرية في مدينة سرت.وأكد المصراتي، في تصريح خاص لـ"سبوتنيك"، بأن "الهيئة اكتشفت مقبرتين في حي الكامبو واستخرجت 27 جثمانا مجهول الهوية".يشار إلى أن السلطات الأمنية الليبية، كانت قد اكتشفت في مارس/ آذار الماضي، مقبرة جماعية تضم 65 جثة لمهاجرين غير شرعيين تم دفنهم في وادٍ بمنطقة الشويرف الواقعة غربي ليبيا، ضمن نطاق حكومة الوحدة الوطنية.وفتحت السلطات الأمنية تحقيقا واسعا للوقوف على ملابسات الواقعة، والتعرف على هويات أصحاب الجثث وسبب وفاتهم والجهة المسؤولة عن دفنهم في هذا المكان، دون الكشف عن جنسياتهم حتى الآن.وتستغل شبكات الاتجار بالبشر، ليبيا كنقطة عبور نحو أوروبا، خاصة في ظل الانفلات الأمني والانقسام المستمر منذ العام 2011، إضافة لنشاط بعض الميليشيات والعصابات في ليبيا في عملية الاتجار بالبشر.وجمع المتخصصون في الجهاز عينات من الحمض النووي لكل جثة، وبعد استكمال جميع الإجراءات القانونية وبأمر من المدعي العام تمت إعادة دفن الجثث.وفي مارس 2022، أكدت بعثة تقصي الحقائق التابعة للأمم المتحدة، أن هناك "مقابر جماعية" في مدينة بني وليد الصحراوية، وشهد أحد سكان المنطقة بأنه دفن ثلاثة في إحداها بنفسه، ونقلت بعثة تقصي الحقائق أن التقارير تضمنت شهادات نساء من شرقي أفريقيا بتعرضهن للاغتصاب واعتداءات جنسية.ويتم الكشف في ليبيا عن بعض المقابر بعد جهود البحث التي تبذلها الفرق المتخصصة، إذ سُجل عدد كبير من حالات الفقدان منذ عام 2011 حتى الآن.
https://sarabic.ae/20161117/قتلى-مفقودين-غرق-مركب-ليبيا-1020854881.html
https://sarabic.ae/20230911/الجيش-الليبي-نحو-6-آلاف-شخص-مفقود-بسبب-الفيضانات-في-شرق-ليبيا-1080940598.html
https://sarabic.ae/20230912/ليبيا-نحو-2300-قتيل-وأكثر-من-5-آلاف-مفقود-نتيجة-الفيضانات-في-درنة-1080955859.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/02/1b/1098228899_54:0:1191:853_1920x0_80_0_0_0459d23691f39860866c5a74a9aad0d0.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
أخبار ليبيا اليوم, حصري, الأخبار, أخبار العالم الآن, العالم العربي
أخبار ليبيا اليوم, حصري, الأخبار, أخبار العالم الآن, العالم العربي
الهيئة العامة للبحث في ليبيا تكشف هوية 24 مفقودا من 2011 عبر تحليل "دي إن إيه"
حصري
أعلنت الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين في ليبيا عن التعرف على 24 حالة مجهولة الهوية من مفقودي عام 2011، وذلك من خلال تحليل الحمض النووي "دي إن إيه" (DNA).
وفي تصريح خاص لـ"
سبوتنيك"، أوضح عبدالعزيز الجعفري، مدير إدارة الإعلام في الهيئة، أن اللجنة العلمية في الهيئة اجتمعت لمناقشة ومراجعة نتائج تحاليل البصمة الوراثية التي تم إجراؤها على عينات من الرفات ومقارنتها ببيانات أهالي المفقودين.

17 نوفمبر 2016, 11:58 GMT
وقال الجعفري أن اللجنة اعتمدت النتائج بعد مراجعة دقيقة من قبل إدارات البحث عن الرفات، وتوثيق بيانات أهالي المفقودين، والطب الشرعي، ما أسفر عن تحديد هوية 24 مفقودًا ظلوا مجهولي الهوية منذ اندلاع الحرب في بداية "ثورة فبراير عام 2011".
وأضاف أنه تمت إحالة تقارير المطابقة رسميًا إلى مكتب النائب العام في العاصمة طرابلس، لاستكمال الإجراءات القانونية اللازمة.
وكان مدير مكتب الإعلام في الهيئة العامة للبحث والتعرف على المفقودين في ليبيا، عبدالعزيز الجعفري، قال إن الهيئة قامت
باستخراج تسع جثث من مقبرة بئر الأسطى ميلاد في منطقة تاجوراء غرب العاصمة طرابلس.
وأوضح الجعفري، في تصريح خاص لـ"
سبوتنيك"، أن "الفرق المتخصصة في الهيئة، بالتعاون مع إدارة الطب الشرعي وإدارة الرفات، قامت بأخذ 45 عينة من 15 جثمانًا، وذلك لإحالة هذه العينات إلى إدارة المختبرات من أجل إجراء عملية المطابقة".

11 سبتمبر 2023, 21:21 GMT
وأضاف المسؤول الليبي أن "هذه الجثث تعود لعام 2011".
وكان لطفي المصراتي، مدير إدارة البحث عن الرفات بالهيئة العامة للبحث والتعرف عن المفقودين في ليبيا، صرح بأنه
تم انتشال 22 جثة من المباني المهدمة والمنهارة في حي "الكامبو" في منطقة الجيزة البحرية في مدينة سرت.
وأكد المصراتي، في تصريح خاص لـ"
سبوتنيك"، بأن "الهيئة اكتشفت مقبرتين في حي الكامبو واستخرجت 27 جثمانا مجهول الهوية".
وقال مدير إدارة البحث عن الرفات أن "العمل جار على أخذ عينات من الحمض النووي "دي إن إيه" من 70 حالة بمستشفى ابن سينا، وتم دفن 59 جثة بالفعل بمقبرة أبو رويلة غربي مدينة سرت وسط ليبيا"، وأكد المصراتي أن العمل جار ومستمر على اكتشاف مقابر أخرى في المنطقة.
يشار إلى أن السلطات الأمنية الليبية، كانت قد اكتشفت في مارس/ آذار الماضي، مقبرة جماعية تضم 65 جثة لمهاجرين غير شرعيين تم دفنهم في وادٍ بمنطقة الشويرف الواقعة غربي ليبيا، ضمن نطاق حكومة الوحدة الوطنية.
وفتحت السلطات الأمنية تحقيقا واسعا للوقوف على ملابسات الواقعة، والتعرف على هويات أصحاب الجثث وسبب وفاتهم والجهة المسؤولة عن دفنهم في هذا المكان، دون الكشف عن جنسياتهم حتى الآن.

12 سبتمبر 2023, 11:17 GMT
وتستغل شبكات الاتجار بالبشر، ليبيا كنقطة
عبور نحو أوروبا، خاصة في ظل الانفلات الأمني والانقسام المستمر منذ العام 2011، إضافة لنشاط بعض الميليشيات والعصابات في ليبيا في عملية الاتجار بالبشر.
وجمع المتخصصون في الجهاز عينات من الحمض النووي لكل جثة، وبعد استكمال جميع الإجراءات القانونية وبأمر من المدعي العام تمت إعادة دفن الجثث.
وفي مارس 2022، أكدت بعثة تقصي الحقائق التابعة للأمم المتحدة، أن هناك "مقابر جماعية" في مدينة بني وليد الصحراوية، وشهد أحد سكان المنطقة بأنه دفن ثلاثة في إحداها بنفسه، ونقلت بعثة تقصي الحقائق أن التقارير تضمنت شهادات نساء من شرقي أفريقيا بتعرضهن للاغتصاب واعتداءات جنسية.
ويتم الكشف في ليبيا عن بعض المقابر بعد جهود البحث التي تبذلها الفرق المتخصصة، إذ سُجل عدد كبير من حالات الفقدان منذ عام 2011 حتى الآن.