https://sarabic.ae/20250305/مصدر-عسكري-رفيع-المستوى-يكشف-حقائق-زيارة-زيلينسكي-إلى-واشنطن-وأوروبا-1098419793.html
مصدر عسكري رفيع المستوى يكشف حقائق زيارة زيلينسكي إلى واشنطن وأوروبا
مصدر عسكري رفيع المستوى يكشف حقائق زيارة زيلينسكي إلى واشنطن وأوروبا
سبوتنيك عربي
أوضح مصدر رفيع المستوى في الدوائر الدبلوماسية العسكرية الروسية، مجموعة من الحقائق التي توضح خفايا جولة فلاديمير زيلينسكي بين أمريكا وأوروبا. 05.03.2025, سبوتنيك عربي
2025-03-05T18:09+0000
2025-03-05T18:09+0000
2025-03-05T18:09+0000
العملية العسكرية الروسية الخاصة
روسيا
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/02/1c/1098272412_0:0:1890:1063_1920x0_80_0_0_e06a69cce1795d6dcd42317e860ac5dc.jpg
وفقا للمصدر، فإن رئيس نظام كييف، زيلينسكي، "بعد أن تعافى قليلاً من السجال الحاد في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض، لجأ إلى ترامب باكيًا ويطلب منه أن يفهم ويسامح وألا يُترك".وأشار المصدر إلى أن "جوقة الاتحاد الأوروبي انضمت إلى الأصوات الناصحة لزيلينسكي، خاصة في شخص ماكرون وستارمر، اللذين لا يحبهما الفرنسيون والبريطانيون. وربما أقنعوا زيلينسكي بأنه في إحدى رسائل التوبة التي أرسلها إلى ترامب، يجب عليه أن يقدم شيئا جديدا من شأنه أن يجذب القادة الأمريكيين. لذا فقد فكر وفكر، ومن المفترض أنه اقترح شيئاً جديداً. على ما يبدو، حدث شيء ما لذاكرته أيضا. سيكون من الأفضل عدم تقديمه. لأن كل هذه الأشياء الجديدة هي في الواقع قديمة جدًا".وأضاف المصدر، دعونا نأخذ الأمر بالترتيب:الهدنة في البحر الأسودتمت مناقشة هذا الموضوع مرة أخرى في عام 2023، عندما تم إبرام ما يسمى بصفقة الحبوب من خلال وساطة الأمم المتحدة. وبموجب شروطها، كان بوسع أوكرانيا أن تصدّر بحرية حبوبها لبيعها إلى دول أخرى، وفي المقام الأول إلى الاتحاد الأوروبي (وهو ما تسبب بالمناسبة في إثارة عاصفة من المشاعر السلبية بين المزارعين المحليين). تعهدت الأمم المتحدة بتحرير عمل البنك الزراعي الروسي، والحركة دون عوائق وخدمة السفن الروسية التي تنقل الحبوب الروسية، وحل مسألة التأمين عليها، وما إلى ذلك.ثم أوفت روسيا بجميع التزاماتها. وفي الوقت نفسه، لم يتم الوفاء بأي من الالتزامات المتعلقة بالمصالح الروسية. علاوة على ذلك، سرعان ما أصبح من الواضح أن السفن المخصصة لتصدير الحبوب الأوكرانية كانت تستخدم في الواقع بقوة لتزويد أوكرانيا بالأسلحة والذخيرة. وبعد انتهاء اتفاق الحبوب، طارت بعض هذه السفن في الهواء نتيجة انفجار قوي.وفي نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، اقترحت كييف مرة أخرى شيئاً ما على غرار صفقة الحبوب. وقد نقل الرئيس التركي هذه الاعتبارات إلى موسكو. نيابة عن الرئيس الروسي، تمت مراجعتها بشكل شامل من قبل وزارة الخارجية ووزارة الدفاع. وبما أن المقترحات كانت من جانب واحد، فقد تقرر رفضها.والآن، في خطاب موجه إلى ترامب، يقوم زيلينسكي مرة أخرى بسحب هذا الاقتراح الدسم من جعبته. وفي الوقت نفسه، لا يقول أي شيء عن مصالح موسكو.الاقتراح التالي الجديد يدور حول عدم ضرب البنية التحتية للطاقةوليس هناك من جديد فيه. كما تم نقل هذا الاقتراح إلى موسكو من خلال مجموعة متنوعة من القنوات، بما في ذلك من خلال القيادة التركية. تحدث سيرغي شويغو عن هذا الأمر في سبتمبر/ أيلول 2024.وقد درست روسيا هذه المقترحات بدقة. علاوة على ذلك، عندما تم النظر في خطة لشن ضربة واسعة النطاق بأسلحة روسية دقيقة على منشآت البنية التحتية للطاقة الأوكرانية المرتبطة بالمجمع الصناعي العسكري الأوكراني في شتاء عام 2023، قرر الرئيس الروسي تأجيل تنفيذ هذه الخطة، آخذاً في الاعتبار المقترحات الواردة من مصادر مختلفة، فضلاً عن فصل الشتاء (لأن هذه الهجمات ستؤدي بلا شك إلى انقطاع التيار الكهربائي بشكل متتابع، الأمر الذي سيؤدي إلى معاناة بين السكان المدنيين). ومع ذلك، رفضت كييف نفسها مواصلة مناقشة هذا الموضوع وبدأت في الاشتباك بالطائرات من دون طيار وحاولت مهاجمة البنية التحتية للطاقة السلمية لدى روسيا. لقد نجحوا في بعض الأشياء، لكن لا يمكن مقارنتها على الإطلاق بفعالية ضرباتنا. وفقًا للمعلومات المتاحة، فإن نحو 70% من البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا التي تخدم المجمع الصناعي العسكري وعمليات القوات المسلحة الأوكرانية خارج الخدمة. ونكرر أن الضرر لا يضاهى.وختم المصدر الدبلوماسي: "الخلاصة: زيلينسكي لم يقدم أي شيء جديد".
https://sarabic.ae/20250305/عضو-البرلمان-الأوروبي-روسيا-تفوز-على-خط-الجبهة--1098419294.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
روسيا
مصدر عسكري رفيع المستوى يكشف حقائق زيارة زيلينسكي إلى واشنطن وأوروبا
أوضح مصدر رفيع المستوى في الدوائر الدبلوماسية العسكرية الروسية، مجموعة من الحقائق التي توضح خفايا جولة فلاديمير زيلينسكي بين أمريكا وأوروبا.
وفقا للمصدر، فإن رئيس نظام كييف، زيلينسكي، "بعد أن تعافى قليلاً من السجال الحاد في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض، لجأ إلى ترامب باكيًا ويطلب منه أن يفهم ويسامح وألا يُترك".
وأشار المصدر إلى أن "جوقة الاتحاد الأوروبي انضمت إلى الأصوات الناصحة لزيلينسكي، خاصة في شخص ماكرون وستارمر، اللذين لا يحبهما الفرنسيون والبريطانيون. وربما أقنعوا زيلينسكي بأنه في إحدى رسائل التوبة التي أرسلها إلى ترامب، يجب عليه أن يقدم شيئا جديدا من شأنه أن يجذب القادة الأمريكيين. لذا فقد فكر وفكر، ومن المفترض أنه اقترح شيئاً جديداً. على ما يبدو، حدث شيء ما لذاكرته أيضا. سيكون من الأفضل عدم تقديمه. لأن كل هذه الأشياء الجديدة هي في الواقع قديمة جدًا".
وأضاف المصدر، دعونا نأخذ الأمر بالترتيب:
تمت مناقشة هذا الموضوع مرة أخرى في عام 2023، عندما تم إبرام ما يسمى بصفقة الحبوب من خلال وساطة الأمم المتحدة. وبموجب شروطها، كان بوسع أوكرانيا أن تصدّر بحرية حبوبها لبيعها إلى دول أخرى، وفي المقام الأول إلى الاتحاد الأوروبي (وهو ما تسبب بالمناسبة في إثارة عاصفة من المشاعر السلبية بين المزارعين المحليين). تعهدت الأمم المتحدة بتحرير عمل البنك الزراعي الروسي، والحركة دون عوائق وخدمة السفن الروسية التي تنقل الحبوب الروسية، وحل مسألة التأمين عليها، وما إلى ذلك.
ثم أوفت روسيا بجميع التزاماتها. وفي الوقت نفسه، لم يتم الوفاء بأي من الالتزامات المتعلقة بالمصالح الروسية. علاوة على ذلك، سرعان ما أصبح من الواضح أن السفن المخصصة لتصدير الحبوب الأوكرانية كانت تستخدم في الواقع بقوة لتزويد أوكرانيا بالأسلحة والذخيرة. وبعد انتهاء اتفاق الحبوب، طارت بعض هذه السفن في الهواء نتيجة انفجار قوي.
وفي نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، اقترحت كييف مرة أخرى شيئاً ما على غرار صفقة الحبوب. وقد نقل الرئيس التركي هذه الاعتبارات إلى موسكو. نيابة عن الرئيس الروسي، تمت مراجعتها بشكل شامل من قبل وزارة الخارجية ووزارة الدفاع. وبما أن المقترحات كانت من جانب واحد، فقد تقرر رفضها.
والآن، في خطاب موجه إلى ترامب، يقوم زيلينسكي مرة أخرى بسحب هذا الاقتراح الدسم من جعبته. وفي الوقت نفسه، لا يقول أي شيء عن مصالح موسكو.
الاقتراح التالي الجديد يدور حول عدم ضرب البنية التحتية للطاقة
وليس هناك من جديد فيه. كما تم نقل هذا الاقتراح إلى موسكو من خلال مجموعة متنوعة من القنوات، بما في ذلك من خلال القيادة التركية. تحدث سيرغي شويغو عن هذا الأمر في سبتمبر/ أيلول 2024.
وقد درست روسيا هذه المقترحات بدقة. علاوة على ذلك، عندما تم النظر في خطة لشن ضربة واسعة النطاق بأسلحة روسية دقيقة على منشآت البنية التحتية للطاقة الأوكرانية المرتبطة بالمجمع الصناعي العسكري الأوكراني في شتاء عام 2023، قرر الرئيس الروسي تأجيل تنفيذ هذه الخطة، آخذاً في الاعتبار المقترحات الواردة من مصادر مختلفة، فضلاً عن فصل الشتاء (لأن هذه الهجمات ستؤدي بلا شك إلى انقطاع التيار الكهربائي بشكل متتابع، الأمر الذي سيؤدي إلى معاناة بين السكان المدنيين). ومع ذلك، رفضت كييف نفسها مواصلة مناقشة هذا الموضوع وبدأت في الاشتباك بالطائرات من دون طيار وحاولت مهاجمة البنية التحتية للطاقة السلمية لدى روسيا. لقد نجحوا في بعض الأشياء، لكن لا يمكن مقارنتها على الإطلاق بفعالية ضرباتنا. وفقًا للمعلومات المتاحة، فإن نحو 70% من البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا التي تخدم المجمع الصناعي العسكري وعمليات القوات المسلحة الأوكرانية خارج الخدمة. ونكرر أن الضرر لا يضاهى.
وختم المصدر الدبلوماسي: "الخلاصة: زيلينسكي لم يقدم أي شيء جديد".
