https://sarabic.ae/20250329/قيادية-في-حركة-فتح-لـسبوتنيك-الهجوم-على-مخيمات-الضفة-سياسة-إسرائيلية-لإنهاء-ملف-اللاجئين-1099062750.html
قيادية في حركة فتح لـ"سبوتنيك": الهجوم على مخيمات الضفة سياسة إسرائيلية لإنهاء ملف اللاجئين
قيادية في حركة فتح لـ"سبوتنيك": الهجوم على مخيمات الضفة سياسة إسرائيلية لإنهاء ملف اللاجئين
سبوتنيك عربي
قالت كفاح حرب، عضو المجلس الثوري لحركة فتح، إن "الهجمة الإسرائيلية المسعورة على المخيمات الفلسطينية في الضفة الغربية جزء لا يتجزأ من استراتيجية ممنهجة لإنهاء... 29.03.2025, سبوتنيك عربي
2025-03-29T15:46+0000
2025-03-29T15:46+0000
2025-03-29T15:46+0000
حصري
العالم العربي
أخبار العالم الآن
أخبار فلسطين اليوم
إسرائيل
أخبار الضفة الغربية
قطاع غزة
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/08/1e/1092223979_0:161:3071:1888_1920x0_80_0_0_4a149685883731685a7c05c61bb32839.jpg
وأضافت، في تصريحات لـ "سبوتنيك"، أن إسرائيل تعمل جاهدة لتنفيذ سياسة الإحلال من خلال القتل والهدم والأسر والعقوبات الجماعية، وصولا إلى فقدان سبل العيش الكريم.وأكدت أن إسرائيل تسعى كذلك لتهجير الفلسطينيين من الضفة الغربية بشكل إجباري وطوعي وتصعيد سياسة الاستيطان الاستعماري، بتقطيع أواصل المناطق الفلسطينية وضم الأرض.وأوضحت القيادية في حركة فتح، أن كل ما يحدث يأتي ضمن السياسات الإسرائيلية الملعن عنها من قبل الحكومة اليمينية المتطرفة.وقبل أيام، وافق مجلس الوزراء الأمني المصغر (الكبينت) على قرار فصل ما يسمى بـ 13 "حيا" من مستوطنات الضفة الغربية القائمة عن "المستوطنات الأم"، وبالتالي تحويلها إلى 13 مستوطنة مستقلة.ووصف وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، الذي دفع بالقرار في الكابينت بصفته وزيرا إضافيا في وزارة الدفاع، هذه الخطوة بأنها خطوة مهمة على طريق السيادة الإسرائيلية الفعلية على الضفة الغربية.وتم بناء "الأحياء" المعنية منذ سنوات عديدة، وحتى عقود مضت، كبؤر استيطانية غير قانونية، أي دون موافقة رسمية من مجلس الوزراء.ومنذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة بعد السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تتعرض الضفة الغربية إلى تصاعد في وتيرة الاقتحامات والمداهمات المتكررة، والعمليات العسكرية للجيش الإسرائيلي في مدن وقرى ومخيمات الفلسطينيين.ويغلق الجيش الإسرائيلي الضفة الغربية، منذ بدء الحرب على قطاع غزة، ويفصل المدن والقرى الفلسطينية عن بعضها بحواجز وبوابات عسكرية وسواتر ترابية.ومنذ 21 يناير/ كانون الثاني الماضي، يشن الجيش الإسرائيلي عملية عسكرية واسعة شمالي الضفة الغربية، حيث شنت قواته هجمات واسعة النطاق على مدينة جنين، مستهدفة أحياء سكنية بالكامل، ثم توسعت عملياته العسكرية في وطولكرم وطوباس شمالي الضفة الغربية.وفي 21 يناير/ كانون الثاني الماضي، بدأ الجيش الإسرائيلي عملية عسكرية في مدينة جنين ومخيمها، ووسّع الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية في شمالي الضفة الغربية لتصل إلى مدينة طولكرم في 27 من الشهر ذاته، فيما بدأ قبل أيام عدة عملية عسكرية في بلدة طمون ومخيم الفارعة بمحافظة طوباس.وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية، بأن 70 فلسطينيا قتلوا في الضفة الغربية منذ مطلع عام 2025، بينهم 10 أطفال.ومنذ 7 أكتوبر 2023، وسّع الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم في الضفة الغربية، بما فيها القدس، ما أسفر عن مقتل أكثر من 900 فلسطيني، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال 14 ألفا و300 آخرين، وفق معطيات فلسطينية رسمية.
https://sarabic.ae/20250226/أونروا-الضفة-الغربية-أصبحت-ساحة-معركة--1098202703.html
https://sarabic.ae/20250224/استخدام-إسرائيل-الدبابات-والطائرات-في-الضفة-الغربية-ما-الذي-تهدف-إليه-وهل-بدأت-عملية-التهجير-1098135003.html
https://sarabic.ae/20250310/اقتحامات-متكررة-ماذا-يحدث-في-الضفة-الغربية-ولماذا-يصمت-المجتمع-الدولي-1098564209.html
إسرائيل
قطاع غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
حصري, العالم العربي, أخبار العالم الآن, أخبار فلسطين اليوم, إسرائيل, أخبار الضفة الغربية, قطاع غزة
حصري, العالم العربي, أخبار العالم الآن, أخبار فلسطين اليوم, إسرائيل, أخبار الضفة الغربية, قطاع غزة
قيادية في حركة فتح لـ"سبوتنيك": الهجوم على مخيمات الضفة سياسة إسرائيلية لإنهاء ملف اللاجئين
حصري
قالت كفاح حرب، عضو المجلس الثوري لحركة فتح، إن "الهجمة الإسرائيلية المسعورة على المخيمات الفلسطينية في الضفة الغربية جزء لا يتجزأ من استراتيجية ممنهجة لإنهاء ملف اللاجئين الفلسطينيين".
وأضافت، في تصريحات لـ "
سبوتنيك"، أن إسرائيل تعمل جاهدة لتنفيذ سياسة الإحلال من خلال القتل والهدم والأسر والعقوبات الجماعية، وصولا إلى فقدان سبل العيش الكريم.
وأكدت أن إسرائيل تسعى كذلك لتهجير الفلسطينيين من الضفة الغربية بشكل إجباري وطوعي وتصعيد سياسة الاستيطان الاستعماري، بتقطيع أواصل المناطق الفلسطينية وضم الأرض.
وأوضحت القيادية في حركة فتح، أن كل ما يحدث يأتي ضمن السياسات الإسرائيلية الملعن عنها من قبل الحكومة اليمينية المتطرفة.
وقبل أيام، وافق مجلس الوزراء الأمني المصغر (الكبينت) على قرار فصل ما يسمى بـ 13 "حيا" من مستوطنات الضفة الغربية القائمة عن "المستوطنات الأم"، وبالتالي تحويلها إلى 13 مستوطنة مستقلة.
ووصف وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، الذي دفع بالقرار في الكابينت بصفته وزيرا إضافيا في وزارة الدفاع، هذه الخطوة بأنها خطوة مهمة على طريق السيادة الإسرائيلية الفعلية على الضفة الغربية.
وتم بناء "الأحياء" المعنية منذ سنوات عديدة، وحتى عقود مضت، كبؤر استيطانية غير قانونية، أي دون موافقة رسمية من مجلس الوزراء.
ومنذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة بعد السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تتعرض الضفة الغربية إلى تصاعد في وتيرة الاقتحامات والمداهمات المتكررة، والعمليات العسكرية للجيش الإسرائيلي في مدن وقرى ومخيمات الفلسطينيين.
ويغلق الجيش الإسرائيلي
الضفة الغربية، منذ بدء الحرب على قطاع غزة، ويفصل المدن والقرى الفلسطينية عن بعضها بحواجز وبوابات عسكرية وسواتر ترابية.
ومنذ 21 يناير/ كانون الثاني الماضي، يشن الجيش الإسرائيلي عملية عسكرية واسعة شمالي الضفة الغربية، حيث شنت قواته هجمات واسعة النطاق على مدينة جنين، مستهدفة أحياء سكنية بالكامل، ثم توسعت عملياته العسكرية في وطولكرم وطوباس شمالي الضفة الغربية.
وفي 21 يناير/ كانون الثاني الماضي، بدأ الجيش الإسرائيلي عملية عسكرية في مدينة جنين ومخيمها، ووسّع الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية في شمالي الضفة الغربية لتصل إلى مدينة طولكرم في 27 من الشهر ذاته، فيما بدأ قبل أيام عدة عملية عسكرية في بلدة طمون ومخيم الفارعة بمحافظة طوباس.
وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية، بأن 70 فلسطينيا قتلوا في الضفة الغربية منذ مطلع عام 2025، بينهم 10 أطفال.
ومنذ 7 أكتوبر 2023، وسّع
الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم في الضفة الغربية، بما فيها القدس، ما أسفر عن مقتل أكثر من 900 فلسطيني، وإصابة نحو 7 آلاف، واعتقال 14 ألفا و300 آخرين، وفق معطيات فلسطينية رسمية.
