https://sarabic.ae/20250410/الجزائر-ترد-على-مالي-بسحب-السفراء-وإغلاق-الأجواء-والأزمة-تتسع-لتشمل-النيجر-وبوركينا-فاسو-1099413448.html
الجزائر ترد على مالي بسحب السفراء وإغلاق الأجواء... والأزمة تتسع لتشمل النيجر وبوركينا فاسو
الجزائر ترد على مالي بسحب السفراء وإغلاق الأجواء... والأزمة تتسع لتشمل النيجر وبوركينا فاسو
سبوتنيك عربي
أفاد التلفزيون الجزائري بإغلاق المجال الجوي أمام الرحلات المتجهة إلى مالي بسبب "الانتهاكات المتكررة" للمجال الجوي الجزائري، في أحدث تطور للأزمة بين الجزائر... 10.04.2025, سبوتنيك عربي
2025-04-10T13:25+0000
2025-04-10T13:25+0000
2025-04-10T13:25+0000
راديو
نبض أفريقيا
الجزائر
أخبار مالي
أخبار العالم الآن
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/04/0a/1099411765_28:0:1272:700_1920x0_80_0_0_860f1d5387fa415e3429148f36100206.png
الجزائر ترد على مالي بسحب السفراء وإغلاق الأجواء ، والأزمة تتسع لتشمل النيجر وبوركينا فاسو
سبوتنيك عربي
الجزائر ترد على مالي بسحب السفراء وإغلاق الأجواء ، والأزمة تتسع لتشمل النيجر وبوركينا فاسو
وأعربت الجزائر عن "امتعاضها" من قرار مالي وحليفتيها النيجر وبوركينا فاسو استدعاء سفرائها لديها، وقررت الرد بإجراءات مماثلة بعد اتهام باماكو للجزائر برعاية وتصدير الإرهاب بعد أن هاجمت الجزائر إحدى طائراتها المسيرة الأسبوع الماضي.ورفض بيان شديد اللهجة، صادر عن وزارة الخارجية المالية، التفسير السابق للجزائر بأن طائرة المراقبة المسيرة انتهكت مجالها الجوي. ووصف البيان إسقاط الطائرة المسيرة بأنه "عمل عدائي مُدبَّر".وأكدت الجزائر أن "جميع البيانات المتعلقة بهذا الحادث متوفرة في قاعدة بيانات وزارة الدفاع الجزائرية، ولا سيما صور الرادار التي تثبت بوضوح انتهاك المجال الجوي الجزائري".قالت أستاذة العلوم السياسية والعلاقات الدولية، ربيعة خطاب، إن مرحلة توتر العلاقات مع مالي سبقها مقدمات من خلال تعيين جنرال سابق سفيرا لدى الجزائر ومن ثم إسقاط الطائرة المسيرة في داخل الحدود.واعتبرت أن هذه التطورات تعيد ملف الحركة الأزوادية للواجهة، بعد الانقلاب العسكري الذي جمد اتفاق السلم الموقع في الجزائر عام 2015، ورفض السلطات تضمين الاتفاق في الدستور الجديد.من جهته، قال المختص في الشؤون الأفريقية، عمر سيدي محمد، إن مالي تعتبر أنه تم الاعتداء عليها وإسقاط مسيرة تابعة لها على أراضيها وانتهاك لسيادتها.وأوضح أن المسيرة المالية كانت تستهدف تجمعا لمن تسميهم كبار إرهابيين كانوا يخططون لهجمات في البلاد.ولفت إلى عديد التراكمات في العلاقة بين البلدين منذ انسحاب مالي من مسار الجزائر الخاص بالحركات الأزوادية .بعد عقوبات من دول غربية على رواندا.. بول كاغامي: "فلتذهب إلى الجحيم الدول التي تفرض علينا عقوبات"شن الرئيس الرواندي بول كاغامي هجوما حادا على الغرب في خطابه خلال الذكرى الواحدة والثلاثين لضحايا الإبادة الجماعية التي شهدتها رواندا في عام 1994، وقال كاغامي إن "الغرب لا يفهم الروانديين، يعتقدون أنهم يمكنهم فرض إرادتهم علينا، لكنهم مخطئون".وأضاف أن رواندا لن تنكسر تحت الضغط، مؤكدًا استقلالية البلاد وقدرتها على مواجهة التحديات دون الحاجة إلى توجيه من الخارج.وجاءت تصريحات الرئيس الرواندي في وقت حساس، إذ فرضت العديد من الدول الغربية، بما فيها الولايات المتحدة وكندا ودول الاتحاد الأوروبي، عقوبات على مسؤولين حكوميين روانديين متهمين بالتورط في أحداث تشهدها جمهورية الكونغو الديمقراطية.وتتهم الدول الغربية رواندا بدعم الجماعات المسلحة في شرق الكونغو، وهو ما تنفيه الحكومة الرواندية نفيا قاطعا.قال رئيس شعبة القانون العام والعلوم السياسية بجامعة بن زهر، محمد الشيخ بانن، إن تصريحات الرئيس كاغامي تأتي من منطلق تجاربه السياسية والعسكرية حيث أسهم في التحول الحاصل في رواندا الذي أنهى الحرب بين قبيلتي الهوتو والتوتسي.وذكر أن رواندا لها علاقات اقتصادية مهمة مع دول عدة، تمكنها من التفاوض مع الغرب وإيجاد بدائل لها . وأشار إلى أن رواندا لا تتأثر بالعقوبات الغربية بشكل كبير في ظل البدائل المتوفرة لها .ثلاث دول عربية تقترب من تدشين مشروعات عملاقة في قطاع الهيدروجين الأخضرقال المهندس جمال عيسى اللوغاني، أمين عام المنظمة العربية للطاقة "أوابك سابقًا"، إن 3 دول عربية تقترب من تدشين مشروعات عملاقة في قطاع الهيدروجين الأخضر، ضمن جهودها للحصول على حصة كبيرة من سوق هذا الوقود النظيف المستقبلية، التي من المتوقع أن تكون مشروعات عملاقة خلال العقود المقبلة.وأشار اللوغاني إلى مشروعات الهيدروجين الضخمة التي تضمنتها ورقة المنظمة التي سلّطت الضوء على مراحل إنجازها والمرتقب البدء في تشغيلها عام 2026، ومن ضمنها مشروع الأمونيا الزرقاء في قطر والعامل على انتاج 1.2 مليون طن سنويًا، مضيفا إليه مشروع "نيوم للهيدروجين الأخضر" في المملكة العربية السعودية، الذي يعدّ الأكبر عالميًا بطاقة 1.2 مليون طن سنويًا من الأمونيا الخضراء، ومشروع الهيدروجين الأزرق في الجبيل بطاقة 153 ألف طن سنويًا.أكد الخبير في مجال الطاقة، خالد حسين البيومي، على وجود ألف مشروع هيدروجين أخضر قيد التنفيذ حول العالم، بقيمة استثمار تتجاوز 320 مليار دولار.ولفت إلى ارتفاع عدد الدول العربية إلى 9 والتي وضعت أهدافا لإنتاج الهيدروجين منها مصر والإمارات والسعودية والجزائر، مما يعكس حرص هذه الدول على التواجد في هذا السوق الواعد مستقبلا.من جهته، قال الخبير الاقتصادي، عماد عكوش، إن عملية إنتاج الهيدروجين الأخضر تحتاج إلى الكهرباء والمياه العذبة، مشيرا إلى أن الدول التي يمكن أن تملك هذه الموارد هي السعودية ومصر والمغرب والعراق والإمارات.وذكر أن الدول العربية لديها إمكانيات مادية لعملية النقل والتخزين إلى دول مجاورة، ولديها استقرار سياسي وأمني يشجع على الإنتاج، في ظل رغبة الشركات العالمية في الشراكة مع دول المنطقة.للمزيد من التفاصيل والأخبار تابعوا "نبض أفريقيا" على موقعنا.
الجزائر
أخبار مالي
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
نبض أفريقيا, الجزائر, أخبار مالي, أخبار العالم الآن, العالم, аудио
نبض أفريقيا, الجزائر, أخبار مالي, أخبار العالم الآن, العالم, аудио
الجزائر ترد على مالي بسحب السفراء وإغلاق الأجواء... والأزمة تتسع لتشمل النيجر وبوركينا فاسو
أفاد التلفزيون الجزائري بإغلاق المجال الجوي أمام الرحلات المتجهة إلى مالي بسبب "الانتهاكات المتكررة" للمجال الجوي الجزائري، في أحدث تطور للأزمة بين الجزائر وباماكو.
وأعربت الجزائر عن "امتعاضها" من قرار مالي وحليفتيها النيجر وبوركينا فاسو استدعاء سفرائها لديها، وقررت الرد بإجراءات مماثلة بعد اتهام باماكو للجزائر برعاية وتصدير الإرهاب بعد أن هاجمت الجزائر إحدى طائراتها المسيرة الأسبوع الماضي.
ورفض بيان شديد اللهجة، صادر عن وزارة الخارجية المالية، التفسير السابق للجزائر بأن طائرة المراقبة المسيرة
انتهكت مجالها الجوي. ووصف البيان إسقاط الطائرة المسيرة بأنه "عمل عدائي مُدبَّر".
وأكدت الجزائر أن "جميع البيانات المتعلقة بهذا الحادث متوفرة في قاعدة بيانات وزارة الدفاع الجزائرية، ولا سيما صور الرادار التي تثبت بوضوح انتهاك المجال الجوي الجزائري".
قالت أستاذة العلوم السياسية والعلاقات الدولية، ربيعة خطاب، إن مرحلة توتر العلاقات مع مالي سبقها مقدمات من خلال تعيين جنرال سابق سفيرا لدى الجزائر ومن ثم إسقاط الطائرة المسيرة في داخل الحدود.
واعتبرت أن هذه التطورات تعيد ملف الحركة الأزوادية للواجهة، بعد الانقلاب العسكري الذي جمد اتفاق السلم الموقع في الجزائر عام 2015، ورفض السلطات تضمين الاتفاق في الدستور الجديد.
من جهته، قال المختص في الشؤون الأفريقية، عمر سيدي محمد، إن مالي تعتبر أنه تم الاعتداء عليها وإسقاط مسيرة تابعة لها على أراضيها وانتهاك لسيادتها.
وأوضح أن المسيرة المالية كانت تستهدف تجمعا لمن تسميهم كبار إرهابيين كانوا يخططون لهجمات في البلاد.
ولفت إلى عديد التراكمات في العلاقة بين البلدين منذ انسحاب مالي من مسار الجزائر الخاص بالحركات الأزوادية .
بعد عقوبات من دول غربية على رواندا.. بول كاغامي: "فلتذهب إلى الجحيم الدول التي تفرض علينا عقوبات"
شن الرئيس الرواندي بول كاغامي هجوما حادا على الغرب في خطابه خلال الذكرى الواحدة والثلاثين لضحايا الإبادة الجماعية التي شهدتها رواندا في عام 1994، وقال كاغامي إن "الغرب لا يفهم الروانديين، يعتقدون أنهم يمكنهم فرض إرادتهم علينا، لكنهم مخطئون".
وأضاف أن رواندا لن تنكسر تحت الضغط، مؤكدًا استقلالية البلاد وقدرتها على مواجهة التحديات دون الحاجة إلى توجيه من الخارج.
وجاءت تصريحات الرئيس الرواندي في وقت حساس، إذ فرضت العديد من الدول الغربية، بما فيها الولايات المتحدة وكندا ودول الاتحاد الأوروبي، عقوبات على مسؤولين حكوميين روانديين متهمين بالتورط في أحداث تشهدها جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وتتهم الدول الغربية رواندا بدعم الجماعات المسلحة في شرق الكونغو، وهو ما تنفيه الحكومة الرواندية نفيا قاطعا.
قال رئيس شعبة القانون العام والعلوم السياسية بجامعة بن زهر، محمد الشيخ بانن، إن تصريحات الرئيس كاغامي تأتي من منطلق تجاربه السياسية والعسكرية حيث أسهم في التحول الحاصل في رواندا الذي أنهى الحرب بين قبيلتي الهوتو والتوتسي.
وذكر أن رواندا لها علاقات اقتصادية مهمة مع دول عدة، تمكنها من التفاوض مع الغرب وإيجاد بدائل لها . وأشار إلى أن رواندا لا تتأثر بالعقوبات الغربية بشكل كبير في ظل البدائل المتوفرة لها .
ثلاث دول عربية تقترب من تدشين مشروعات عملاقة في قطاع الهيدروجين الأخضر
قال المهندس جمال عيسى اللوغاني، أمين عام المنظمة العربية للطاقة "أوابك سابقًا"، إن 3 دول عربية تقترب من تدشين مشروعات عملاقة في قطاع الهيدروجين الأخضر، ضمن جهودها للحصول على حصة كبيرة من سوق هذا الوقود النظيف المستقبلية، التي من المتوقع أن تكون مشروعات عملاقة خلال العقود المقبلة.
وأشار اللوغاني إلى
مشروعات الهيدروجين الضخمة التي تضمنتها ورقة المنظمة التي سلّطت الضوء على مراحل إنجازها والمرتقب البدء في تشغيلها عام 2026، ومن ضمنها مشروع الأمونيا الزرقاء في قطر والعامل على انتاج 1.2 مليون طن سنويًا، مضيفا إليه مشروع "نيوم للهيدروجين الأخضر" في المملكة العربية السعودية، الذي يعدّ الأكبر عالميًا بطاقة 1.2 مليون طن سنويًا من الأمونيا الخضراء، ومشروع الهيدروجين الأزرق في الجبيل بطاقة 153 ألف طن سنويًا.
أكد الخبير في مجال الطاقة، خالد حسين البيومي، على وجود ألف مشروع هيدروجين أخضر قيد التنفيذ حول العالم، بقيمة استثمار تتجاوز 320 مليار دولار.
ولفت إلى ارتفاع عدد الدول العربية إلى 9 والتي وضعت أهدافا لإنتاج الهيدروجين منها مصر والإمارات والسعودية والجزائر، مما يعكس حرص هذه الدول على التواجد في هذا السوق الواعد مستقبلا.
من جهته، قال الخبير الاقتصادي، عماد عكوش، إن عملية إنتاج الهيدروجين الأخضر تحتاج إلى الكهرباء والمياه العذبة، مشيرا إلى أن الدول التي يمكن أن تملك هذه الموارد هي السعودية ومصر والمغرب والعراق والإمارات.
وذكر أن الدول العربية لديها إمكانيات مادية لعملية النقل والتخزين إلى دول مجاورة، ولديها استقرار سياسي وأمني يشجع على الإنتاج، في ظل رغبة الشركات العالمية في الشراكة مع دول المنطقة.
للمزيد من التفاصيل والأخبار تابعوا "نبض أفريقيا" على موقعنا.
