https://sarabic.ae/20250612/الصحة-العالمية-تعلن-استمرار-جدري-القرود-كحالة-طوارئ-صحية-عامة-مع-زيادة-الإصابات-في-غرب-أفريقيا-1101577054.html
الصحة العالمية تعلن استمرار "جدري القرود" كحالة طوارئ صحية عامة مع زيادة الإصابات في غرب أفريقيا
الصحة العالمية تعلن استمرار "جدري القرود" كحالة طوارئ صحية عامة مع زيادة الإصابات في غرب أفريقيا
سبوتنيك عربي
في بيان لمنظمة الصحة العالمية، قال الدكتور تيدروس أدهانوم جيبريسوس، المدير العام للمنظمة، إن "مرض جدري القرود ما يزال يمثل تهديدًا صحيًا عالميًا يستدعي... 12.06.2025, سبوتنيك عربي
2025-06-12T11:00+0000
2025-06-12T11:00+0000
2025-06-12T11:15+0000
راديو
نبض أفريقيا
جدري القردة
العالم
أخبار العالم الآن
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/06/0b/1101576820_28:0:1272:700_1920x0_80_0_0_1b31ee8db9b9162ddb8ec36ac45d93d3.png
الصحة العالمية تعلن استمرار جدري القرود كحالة طوارئ صحية عامة مع زيادة الإصابات في غرب أفريقيا
سبوتنيك عربي
الصحة العالمية تعلن استمرار جدري القرود كحالة طوارئ صحية عامة مع زيادة الإصابات في غرب أفريقيا
وفي ضوء استمرار ارتفاع أعداد الإصابات، وخاصة في منطقة غرب أفريقيا بـ"جدري القرود"، أوصت منظمة الصحة العالمية باستمرار حالة الطوارئ الصحية العامة على المستوى الدولي، وذلك عقب انعقاد الاجتماع الرابع للجنة الطوارئ المعنية باللوائح الصحية الدولية بشأن تزايد حالات الإصابة بمرض "جدري القرود"، والذي عُقد في الخامس من يونيو/ حزيران 2025.كما نوّهت اللجنة إلى "وجود تحديات كبيرة تواجه خطط الاستجابة، مثل استمرار انتقال العدوى بشكل غير مكتشَف في بعض الدول خارج القارة الأفريقية، فضلًا عن صعوبات في أساليب المراقبة والتشخيص ونقص التمويل اللازم"، وشددت اللجنة على أن "هذه الظروف تفرض صعوبات كبيرة أمام تحديد أولويات التدخلات الصحية المناسبة، الأمر الذي يستلزم استمرار الدعم والتعاون الدولي. بناءً على ذلك، وافق المدير العام لمنظمة الصحة العالمية على توصيات اللجنة، معربًا عن أهمية التعامل مع الحدث ضمن إطار الدعم الدولي".ويعتقد توم أن "هذا الرقم قليل مقارنة بمشكلات الصحة وانهيار النظام الصحي في عدد من دول إقليم وسط وشرق أفريقيا"، مشيرًا إلى أن "ضعف التوعية وضعف منظومة البناء الصحي في هذه الدول ساهم بشكل كبير في تفشي الوباء".وأكد أن "الدعم الموجه لدول القارة ليس بالقدر الكافي بسبب قلة التمويل، بعد الانخفاض الذي شهده في الشهور الأخيرة، مما ينعكس على مكافحة ومحاربة هذه الأمراض".وزير التجارة السابق في كوت ديفوار يسعى للترشح للرئاسة عن المعارضة بعد إقصاء زعيمهاقال جان لويس بيلون، وزير التجارة السابق في كوت ديفوار، إنه يسعى إلى تمثيل الحزب الديمقراطي المعارض في الاقتراع الرئاسي المقرّر إجراؤه، في أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، وذلك بعد إبعاد رئيس الحزب تيجان تيام، من طرف اللجنة المستقلة للانتخابات.وقبل 4 أشهر من انطلاق سباق الانتخابات الرئاسية في كوت ديفوار، يزداد الجدل حول المرشحين ومن يمكنه المنافسه وخاصة بعد استبعاد أبرز المنافسين للرئيس الحالي الحسن واتارا، فقد استبعدت اللجنة المشرفة على الانتخابات رئيس حزب المعارضة والمدير السابق لبنك "كريديت سويس" تيجان تيام، من اللائحة الانتخابية بذريعة أنه يحمل الجنسية الفرنسية حين تقديم أوراقه.وأعرب بيلون عن أسفه لإقصاء رئيس حزب المعارضة والمدير السابق لبنك "كريديت سويس" تيجان تيام، من اللائحة الانتخابية، محمّلا المسؤولية في ذلك إلى فريقه السياسي الذي تعامل بشكل سيئ مع مسألة الطعون القانونية، حسب تعبيره.وكانت لجنة الانتخابات، قد نشرت الأسبوع الماضي، قائمة للمقبولين في السباق الرئاسي المقبل، وأبعدت منها تيام ورئيس كوت ديفوار السابق لوران غباغبو، ما أثار استياء لدى أنصارهما.وذكر أن "الناخب الإفواري هو الذي سيحدد مدى إيجابية أو سلبية المرشحين من خلال برامجهم الانتخابية وانعكاساتها على الأوضاع المعيشية".ولفت إلى أن "وزير التجارة السابق استغل إبعاد مرشح الحزب ورئيس الحزب السابق، لكي يأخذ مكانه ويترشح بدلا منه"، مشيرًا إلى أن "تجربته وسنه الأقل تقدما ربما يؤهله لإمكانية أن يترشح بشكل أساسي في الانتخابات".تعاون روسي كونغولي لبناء خط أنابيب نفط يعزز أمن الطاقة وسط أفريقياويعدّ هذا المشروع خطوة مهمة نحو تعزيز التعاون بين روسيا وجمهورية الكونغو برازافيل في قطاع الطاقة، ويهدف إلى تعزيز أمن الطاقة المستدام في المنطقة.يتضمن الاتفاق تعاونًا بين شركة البناء الروسية "زاكنفتغازستروي بروميتاي" والشركة الوطنية للنفط في الكونغو "سوسيتيه ناسيونال دي بيترول دو كونغو"، التي ستعمل وكيلا للمشروع.ويهدف المشروع إلى ضمان إمدادات مستقرة من المنتجات النفطية في جمهورية الكونغو برازافيل والمناطق المجاورة لها، ما يساعد على تقليل تكاليف اللوجستيات ودعم أمن الطاقة الإقليمي.ويرى أن "أفريقيا تحتاج من روسيا الدعم في البنية التحتية والطاقة ومجالات التنمية المستدامة، في ظل القصور الكبير لدى معظم الدول، بالإضافة إلى توفير أدوات للاستفادة من الموارد".وأكد أن "هذه الاتفاقيات تأتي في إطار الدبلوماسية الذكية، التي تعطي الفرصة لتشبيك مصالح بين دول كبرى ودول آخذة في النمو وتحقق الفائدة المشتركة بما يعزز مواقف الجانبين".للمزيد من التفاصيل والأخبار تابعوا برنامج "نبض أفريقيا"
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/06/0b/1101576820_184:0:1117:700_1920x0_80_0_0_b6c807d5bfa53343ca8b4e093e63d3b4.pngسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
نبض أفريقيا, جدري القردة, العالم, أخبار العالم الآن, аудио
نبض أفريقيا, جدري القردة, العالم, أخبار العالم الآن, аудио
الصحة العالمية تعلن استمرار "جدري القرود" كحالة طوارئ صحية عامة مع زيادة الإصابات في غرب أفريقيا
11:00 GMT 12.06.2025 (تم التحديث: 11:15 GMT 12.06.2025) في بيان لمنظمة الصحة العالمية، قال الدكتور تيدروس أدهانوم جيبريسوس، المدير العام للمنظمة، إن "مرض جدري القرود ما يزال يمثل تهديدًا صحيًا عالميًا يستدعي اهتمامًا دوليًا متواصلًا"، مشيرًا إلى "انتشار حالات الإصابة بجدري القرود لا يزال يفي بمعايير حالة الطوارئ الصحية العامة على المستوى الدولي، وفقًا لما نصت عليه اللوائح الصحية الدولية".
وفي ضوء استمرار ارتفاع أعداد الإصابات، وخاصة في منطقة غرب أفريقيا بـ"جدري القرود"، أوصت منظمة الصحة العالمية باستمرار حالة الطوارئ الصحية العامة على المستوى الدولي، وذلك عقب انعقاد الاجتماع الرابع للجنة الطوارئ المعنية باللوائح الصحية الدولية بشأن تزايد حالات الإصابة بمرض "جدري القرود"، والذي عُقد في الخامس من يونيو/ حزيران 2025.
كما نوّهت اللجنة إلى "وجود تحديات كبيرة تواجه خطط الاستجابة، مثل استمرار انتقال العدوى بشكل غير مكتشَف في بعض الدول خارج القارة الأفريقية، فضلًا عن صعوبات في أساليب المراقبة والتشخيص ونقص التمويل اللازم"، وشددت اللجنة على أن "هذه الظروف تفرض صعوبات كبيرة أمام تحديد أولويات التدخلات الصحية المناسبة، الأمر الذي يستلزم استمرار الدعم والتعاون الدولي. بناءً على ذلك، وافق المدير العام لمنظمة الصحة العالمية على توصيات اللجنة، معربًا عن أهمية التعامل مع الحدث ضمن إطار الدعم الدولي".
وقال مدير منظمة "أطباء حول العالم"، موسى محمد توم، إن "أفريقيا تشهد انتشار مرض "جدري القردة" بأرقام كبيرة تجاوزت 18700 حالة".
ويعتقد توم أن "هذا الرقم قليل مقارنة
بمشكلات الصحة وانهيار النظام الصحي في عدد من دول إقليم وسط وشرق أفريقيا"، مشيرًا إلى أن "ضعف التوعية وضعف منظومة البناء الصحي في هذه الدول ساهم بشكل كبير في تفشي الوباء".
وأكد أن "الدعم الموجه لدول القارة ليس بالقدر الكافي بسبب قلة التمويل، بعد الانخفاض الذي شهده في الشهور الأخيرة، مما ينعكس على مكافحة ومحاربة هذه الأمراض".
وزير التجارة السابق في كوت ديفوار يسعى للترشح للرئاسة عن المعارضة بعد إقصاء زعيمها
قال جان لويس بيلون، وزير التجارة السابق في كوت ديفوار، إنه يسعى إلى تمثيل الحزب الديمقراطي المعارض في الاقتراع الرئاسي المقرّر إجراؤه، في أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، وذلك بعد إبعاد رئيس الحزب تيجان تيام، من طرف اللجنة المستقلة للانتخابات.
وقبل 4 أشهر من انطلاق سباق الانتخابات الرئاسية في كوت ديفوار، يزداد الجدل حول المرشحين ومن يمكنه المنافسه وخاصة بعد استبعاد أبرز المنافسين للرئيس الحالي الحسن واتارا، فقد استبعدت اللجنة المشرفة على الانتخابات رئيس حزب المعارضة والمدير السابق لبنك "كريديت سويس" تيجان تيام، من اللائحة الانتخابية بذريعة أنه يحمل الجنسية الفرنسية حين تقديم أوراقه.
وأعرب بيلون عن أسفه لإقصاء رئيس حزب المعارضة والمدير السابق لبنك "كريديت سويس" تيجان تيام، من اللائحة الانتخابية، محمّلا المسؤولية في ذلك إلى فريقه السياسي الذي تعامل بشكل سيئ مع مسألة الطعون القانونية، حسب تعبيره.
وكانت لجنة الانتخابات، قد نشرت الأسبوع الماضي، قائمة للمقبولين في السباق الرئاسي المقبل، وأبعدت منها تيام ورئيس كوت ديفوار السابق لوران غباغبو، ما أثار استياء لدى أنصارهما.
وقال المحلل السياسي محمد شقير، إن "سباق الانتخابات في كوت ديفوار، لن يخرج عن السباقات الانتخابية السابقة، حيث تتم المنافسة بين الثلاثة أحزاب القوية في البلاد".
وذكر أن "الناخب الإفواري هو الذي سيحدد مدى إيجابية أو سلبية المرشحين من خلال برامجهم الانتخابية وانعكاساتها على الأوضاع المعيشية".
ولفت إلى أن "وزير التجارة السابق استغل إبعاد مرشح الحزب ورئيس الحزب السابق، لكي يأخذ مكانه ويترشح بدلا منه"، مشيرًا إلى أن "تجربته وسنه الأقل تقدما ربما يؤهله لإمكانية أن يترشح بشكل أساسي في الانتخابات".
تعاون روسي كونغولي لبناء خط أنابيب نفط يعزز أمن الطاقة وسط أفريقيا
صادق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، على اتفاقية مع جمهورية الكونغو برازافيل لبناء خط أنابيب النفط من بوانت نوار إلى لوتيتيه ومالوكو وتريشوت. ويتوقع أن يتم الانتهاء من المشروع في غضون 3 سنوات، على أن يستمر تشغيله لمدة تتراوح بين 30 و40 عامًا.
ويعدّ هذا المشروع خطوة مهمة نحو تعزيز التعاون بين روسيا وجمهورية الكونغو برازافيل في قطاع الطاقة، ويهدف إلى تعزيز أمن الطاقة المستدام في المنطقة.
يتضمن الاتفاق تعاونًا بين شركة البناء الروسية "زاكنفتغازستروي بروميتاي" والشركة الوطنية للنفط في الكونغو "سوسيتيه ناسيونال دي بيترول دو كونغو"، التي ستعمل وكيلا للمشروع.
ويهدف المشروع إلى ضمان إمدادات مستقرة من المنتجات النفطية في جمهورية الكونغو برازافيل والمناطق المجاورة لها، ما يساعد على تقليل تكاليف اللوجستيات ودعم أمن الطاقة الإقليمي.
واعتبر الخبير الاقتصادي حسن سلامة، توقيع الاتفاقية بين موسكو والكونغو برازافيل، تطبيقًا لرؤية روسيا في الشراكة داخل القارة الأفريقية، وأحد نتائج القمة الروسية الأفريقية، خلال العام الماضي.
ويرى أن "أفريقيا تحتاج من روسيا الدعم في البنية التحتية والطاقة ومجالات التنمية المستدامة، في ظل القصور الكبير لدى معظم الدول، بالإضافة إلى توفير أدوات للاستفادة من الموارد".
وأكد أن "هذه الاتفاقيات تأتي في إطار الدبلوماسية الذكية، التي تعطي الفرصة لتشبيك مصالح بين دول كبرى ودول آخذة في النمو وتحقق الفائدة المشتركة بما يعزز مواقف الجانبين".
للمزيد من التفاصيل والأخبار تابعوا برنامج "نبض أفريقيا"