https://sarabic.ae/20250910/أسطول-الصمود-العالمي-هجوم-بطائرة-مسيرة-يستهدف-قاربا-في-تونس-هو-الثاني-خلال-يومين-1104681981.html
أسطول "الصمود العالمي": هجوم بطائرة مسيرة يستهدف قاربا في تونس هو الثاني خلال يومين
أسطول "الصمود العالمي": هجوم بطائرة مسيرة يستهدف قاربا في تونس هو الثاني خلال يومين
سبوتنيك عربي
أعلن أسطول "الصمود العالمي"، الذي يعتزم التوجه إلى غزة، أن أحد قواربه تعرض لهجوم بطائرة مسيّرة اليوم الأربعاء في ميناء سيدي بوسعيد التونسي، مشيرًا إلى أنها... 10.09.2025, سبوتنيك عربي
2025-09-10T00:48+0000
2025-09-10T00:48+0000
2025-09-10T05:26+0000
غزة
قطاع غزة
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/06/15/1101901001_0:192:2048:1344_1920x0_80_0_0_a54a9cdb448b3bc52e152f7897e2f354.jpg
وأضاف الأسطول أن جميع الركاب وأفراد الطاقم بخير، موضحًا أن السفينة المستهدفة هي "ألما" التي ترفع العلم البريطاني، وقد أصيبت بأضرار نتيجة حريق في سطحها العلوي، فيما يجري التحقيق في الحادثة.وأوضح أن الأسطول، وهو مبادرة إغاثة دولية تسعى إلى كسر الحصار البحري الإسرائيلي على غزة وتوصيل مساعدات إنسانية عبر قوارب مدنية. وكان قد أبلغ أمس الثلاثاء عن هجوم مماثل بطائرة مسيّرة في المياه التونسية، وهو ما نفته السلطات التونسية.ونشر الأسطول مقطعًا مصورًا على منصة للتواصل الاجتماعي يُظهر جسما مضيئًا يصطدم بالقارب لتندلع النيران على متنه.ويحظى الأسطول بدعم وفود من 44 دولة، من بينها الناشطة السويدية غريتا تونبري والسياسية اليسارية البرتغالية ماريانا مورتاغوا.وتبقي إسرائيل على الحصار المفروض على قطاع غزة منذ عام 2007، معتبرة أنه ضروري لمنع تهريب الأسلحة.وظل الحصار قائمًا خلال الحرب الحالية التي اندلعت إثر هجوم حركة "حماس" على جنوب إسرائيل في أكتوبر/تشرين الأول 2023، والذي أسفر عن مقتل نحو 1200 شخص واحتجاز حوالي 250 رهينة، وفق الإحصاءات الإسرائيلية.وبالمقابل، قالت وزارة الصحة في غزة إن الهجوم العسكري الإسرائيلي أدى منذ ذلك الحين إلى مقتل أكثر من 64 ألف فلسطيني، بينما أكد مرصد عالمي للجوع أن أجزاء من القطاع تعاني من المجاعة.وكانت مهمة أسطول الحرية الأخيرة قد انطلقت من برشلونة الأسبوع الماضي، ووصلت إلى ميناء سيدي بوسعيد يوم الأحد، ومن المقرر أن تتجه إلى غزة في الفترة بين 14 و15 سبتمبر. ويشارك في القافلة نشطاء من أكثر من 40 دولة، بينهم الناشطة السويدية غريتا تونبرغ، ويحملون مساعدات إنسانية بهدف الضغط على إسرائيل لإنهاء حصار غزة.يُذكر أنه في يونيو/حزيران الماضي توقفت مهمة سابقة لأسطول الحرية بعد أن اعتقلت إسرائيل جميع الركاب، ومن بينهم تونبرغ، قبل أن يتم ترحيلهم لاحقاً.
https://sarabic.ae/20250909/عضو-في-أسطول-الصمود-عازمون-على-الإبحار-باتجاه-غزة-ولن-يحبط-عزيمتنا-أي-شيء-1104655229.html
غزة
قطاع غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/06/15/1101901001_0:0:2048:1536_1920x0_80_0_0_ef7559c4c200c50598c73b1149f3292f.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
غزة, قطاع غزة
أسطول "الصمود العالمي": هجوم بطائرة مسيرة يستهدف قاربا في تونس هو الثاني خلال يومين
00:48 GMT 10.09.2025 (تم التحديث: 05:26 GMT 10.09.2025) أعلن أسطول "الصمود العالمي"، الذي يعتزم التوجه إلى غزة، أن أحد قواربه تعرض لهجوم بطائرة مسيّرة اليوم الأربعاء في ميناء سيدي بوسعيد التونسي، مشيرًا إلى أنها ثاني ضربة من نوعها خلال يومين.
وأضاف الأسطول أن جميع الركاب وأفراد الطاقم بخير، موضحًا أن السفينة المستهدفة هي "ألما" التي ترفع العلم البريطاني، وقد أصيبت بأضرار نتيجة حريق في سطحها العلوي، فيما يجري التحقيق في الحادثة.
وأوضح أن الأسطول، وهو مبادرة إغاثة دولية تسعى إلى كسر الحصار البحري الإسرائيلي على غزة وتوصيل مساعدات إنسانية عبر قوارب مدنية. وكان قد أبلغ أمس الثلاثاء عن هجوم مماثل بطائرة مسيّرة في المياه التونسية، وهو ما نفته السلطات التونسية.
ونشر الأسطول مقطعًا مصورًا على منصة للتواصل الاجتماعي يُظهر جسما مضيئًا يصطدم بالقارب لتندلع النيران على متنه.
ويحظى الأسطول بدعم وفود من 44 دولة، من بينها الناشطة السويدية غريتا تونبري والسياسية اليسارية البرتغالية ماريانا مورتاغوا.
وتبقي إسرائيل على
الحصار المفروض على قطاع غزة منذ عام 2007، معتبرة أنه ضروري لمنع تهريب الأسلحة.
وظل الحصار قائمًا خلال الحرب الحالية التي اندلعت إثر هجوم حركة "حماس" على جنوب إسرائيل في أكتوبر/تشرين الأول 2023، والذي أسفر عن مقتل نحو 1200 شخص واحتجاز حوالي 250 رهينة، وفق الإحصاءات الإسرائيلية.
وبالمقابل، قالت وزارة الصحة في غزة إن الهجوم العسكري الإسرائيلي أدى منذ ذلك الحين إلى مقتل أكثر من 64 ألف فلسطيني، بينما أكد مرصد عالمي للجوع أن أجزاء من القطاع تعاني من المجاعة.
وفي مارس/آذار الماضي، أغلقت إسرائيل جميع المعابر البرية المؤدية إلى غزة، مانعة دخول الإمدادات لنحو ثلاثة أشهر، مما تسبب في نقص واسع النطاق في المواد الغذائية، متهمة حماس بتحويل المساعدات ونهبها.
وكانت مهمة أسطول الحرية الأخيرة قد انطلقت من برشلونة الأسبوع الماضي، ووصلت إلى ميناء سيدي بوسعيد يوم الأحد، ومن المقرر أن تتجه إلى غزة في الفترة بين 14 و15 سبتمبر. ويشارك في القافلة نشطاء من أكثر من 40 دولة، بينهم الناشطة السويدية غريتا تونبرغ، ويحملون مساعدات إنسانية بهدف الضغط على إسرائيل لإنهاء حصار غزة.
يُذكر أنه في يونيو/حزيران الماضي توقفت مهمة سابقة لأسطول الحرية بعد أن اعتقلت إسرائيل جميع الركاب، ومن بينهم تونبرغ، قبل أن يتم ترحيلهم لاحقاً.