https://sarabic.ae/20251011/دراسة-تحذر-من-انتشار-أمراض-خطيرة-من-مشاركة-3-أدوات-في-الحمام-1105870545.html
دراسة تحذر من انتشار أمراض خطيرة من مشاركة 3 أدوات في الحمام
دراسة تحذر من انتشار أمراض خطيرة من مشاركة 3 أدوات في الحمام
سبوتنيك عربي
حذرت دراسة حديثة من مخاطر صحية خطيرة قد تنجم عن مشاركة 3 أدوات في الحمام، مشيرة إلى أنه يمكن أن تؤدي هذه الممارسات إلى انتقال بكتيريا وفيروسات تسبب أمراضا... 11.10.2025, سبوتنيك عربي
2025-10-11T10:08+0000
2025-10-11T10:08+0000
2025-10-11T10:08+0000
مجتمع
الصحة
منوعات
الأخبار
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/0a/0b/1105869558_0:104:1986:1221_1920x0_80_0_0_20c8db7ecf904048d0bf4d829efa847b.jpg
المناشفتشير دراسات إلى أن مشاركة المناشف، خاصة بين الرياضيين، تزيد خطر الإصابة بعدوى المكورات العنقودية، وهي بكتيريا يمكن أن تسبب التهابات جلدية مثل القوباء، وقد تتطور في حالات نادرة إلى تعفن في الدم يهدد الحياة، وفقا لموقع "The Conversation".ووجدت دراسة أمريكية أن لاعبي كرة القدم الذين استخدموا المناشف المشتركة كانوا أكثر عُرضة للإصابة بالعدوى بثماني مرات، كما أظهرت متابعة لأسر أمريكية أن مشاركة المناشف زادت خطر انتقال العدوى داخل الأسرة.فرشاة الأسنانأظهرت الأبحاث أن فرشاة الأسنان قد تحتفظ بفيروسات، مثل التهاب الكبد الوبائي "سي"، وفيروس الهربس البسيط، إلى جانب بكتيريا مثل الإشريكية القولونية والمكورات العنقودية، ويمكن لهذه الميكروبات البقاء حية على الأسطح البلاستيكية من يومين إلى 6 أيام، مما يجعل مشاركة الفرشاة وسيلة محتملة لنقل العدوى حتى دون وجود أعراض ظاهرة.شفرات الحلاقةتعد مشاركة شفرات الحلاقة من أخطر الممارسات، إذ يسهل انتقال الفيروسات المنقولة بالدم مثل فيروس الورم الحليمي البشري المسبب للثآليل، إضافة إلى احتمالية العدوى البكتيرية بسبب الجروح الصغيرة أثناء الحلاقة، ولهذا ينصح أطباء الجلد بعدم مشاركة أدوات الحلاقة أو النظافة الشخصية إطلاقا.من هم الأكثر عرضة للإصابة؟الأشخاص الذين لديهم جروح أو خدوش، وذوو المناعة الضعيفة مثل الرضع، وكبار السن، ومرضى السرطان أو السكري، أكثر عرضة للعدوى.ورغم أن خطر العدوى يظل منخفضا في الظروف العادية، تؤكد الدراسة أن تجنب مشاركة أدوات الحمام يظل أفضل وسيلة للوقاية من انتقال الأمراض الجلدية والفيروسية.
https://sarabic.ae/20250921/ماهي-أسباب-رائحة-الفم-حتى-بعد-تنظيف-الأسنان-بالفرشاة-1105105994.html
https://sarabic.ae/20210905/دراسة-تتحدث-عن-كوارث-دفينة-لبشرتك-داخل-المناشف-إذا-لم-تغسلها-يوميا-1050042781.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/0a/0b/1105869558_111:0:1876:1324_1920x0_80_0_0_ec0c6d464bda6bf99a9c1cd92982a0fd.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الصحة, منوعات, الأخبار
دراسة تحذر من انتشار أمراض خطيرة من مشاركة 3 أدوات في الحمام
حذرت دراسة حديثة من مخاطر صحية خطيرة قد تنجم عن مشاركة 3 أدوات في الحمام، مشيرة إلى أنه يمكن أن تؤدي هذه الممارسات إلى انتقال بكتيريا وفيروسات تسبب أمراضا جلدية أو التهابات خطيرة.
تشير دراسات إلى أن مشاركة المناشف، خاصة بين الرياضيين، تزيد خطر الإصابة بعدوى المكورات العنقودية، وهي بكتيريا يمكن أن تسبب التهابات جلدية مثل القوباء، وقد تتطور في حالات نادرة إلى تعفن في الدم يهدد الحياة، وفقا
لموقع "The Conversation".
ووجدت دراسة أمريكية أن لاعبي كرة القدم الذين استخدموا المناشف المشتركة كانوا أكثر عُرضة للإصابة بالعدوى بثماني مرات، كما أظهرت متابعة لأسر أمريكية أن مشاركة المناشف زادت خطر انتقال العدوى داخل الأسرة.
أظهرت الأبحاث أن فرشاة الأسنان قد تحتفظ بفيروسات، مثل التهاب الكبد الوبائي "سي"، وفيروس الهربس البسيط، إلى جانب بكتيريا مثل الإشريكية القولونية والمكورات العنقودية، ويمكن لهذه الميكروبات البقاء حية على الأسطح البلاستيكية من يومين إلى 6 أيام، مما يجعل مشاركة الفرشاة وسيلة محتملة لنقل العدوى حتى دون وجود أعراض ظاهرة.
تعد مشاركة شفرات الحلاقة من أخطر الممارسات، إذ يسهل انتقال الفيروسات المنقولة بالدم مثل فيروس الورم الحليمي البشري المسبب للثآليل، إضافة إلى احتمالية العدوى البكتيرية بسبب الجروح الصغيرة أثناء الحلاقة، ولهذا ينصح أطباء الجلد بعدم مشاركة أدوات الحلاقة أو النظافة الشخصية إطلاقا.
من هم الأكثر عرضة للإصابة؟
الأشخاص الذين لديهم جروح أو خدوش، وذوو المناعة الضعيفة مثل الرضع، وكبار السن، ومرضى السرطان أو السكري، أكثر عرضة للعدوى.
ورغم أن خطر العدوى يظل منخفضا في الظروف العادية، تؤكد الدراسة أن تجنب مشاركة أدوات الحمام يظل أفضل وسيلة للوقاية من انتقال الأمراض الجلدية والفيروسية.