https://sarabic.ae/20251109/الحكومة-الإسرائيلية-لن-يكون-هناك-قوات-تركية-ضمن-قوة-الاستقرار-الدولية-في-غزة-1106910836.html
الحكومة الإسرائيلية: لن يكون هناك قوات تركية ضمن قوة الاستقرار الدولية في غزة
الحكومة الإسرائيلية: لن يكون هناك قوات تركية ضمن قوة الاستقرار الدولية في غزة
سبوتنيك عربي
ردت الحكومة الإسرائيلية، اليوم الأحد، على التقارير التي تحدثت عن نشر جنود أتراك في قطاع غزة. 09.11.2025, سبوتنيك عربي
2025-11-09T15:14+0000
2025-11-09T15:14+0000
2025-11-09T15:14+0000
غزة
قطاع غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
حركة حماس
أخبار تركيا اليوم
أخبار العالم الآن
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/0a/0d/1105945566_0:160:3072:1888_1920x0_80_0_0_484fa217f13392e36669d92b034fd37e.jpg
وقالت المتحدثة باسم الحكومة الإسرائيلية شوش بيدروسيان، إنه "لن يكون هناك جنود أتراك على الأرض (في قطاع غزة)، وذلك ضمن قوة متعددة الجنسيات من المفترض أن تحل محل الجيش الإسرائيلي".وأفادت وسائل إعلام أمريكية، بأن الولايات المتحدة الأمريكية، أرسلت إلى أعضاء مجلس الأمن الدولي مسودة قرار لـ"إنشاء قوة أمنية دولية في قطاع غزة، لمدة لا تقل عن سنتين".وقال موقع "أكسيوس" الأمريكي، الذي حصل على نسخة من المسودة، إن "واشنطن أرسلت إلى أعضاء مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة تطلب إنشاء قوة أمنية دولية في قطاع غزة، لمدة لا تقل عن سنتين، مع إمكانية تمديد الولاية لاحقًا".كما تشير المسودة إلى أن "دولًا منها إندونيسيا وأذربيجان ومصر وتركيا، أبدت استعدادًا للمساهمة بقوات، وأن لجنة فنية فلسطينية تُشرف عليها إدارة انتقالية برئاسة مجلس السلام، ستتولى إدارة الخدمات المدنية اليومية في غزة، إلى حين إكمال السلطة الفلسطينية برنامج الإصلاح المتفق عليه".يُذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن في 9 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أن إسرائيل وحركة حماس توصّلتا إلى اتفاق لتنفيذ المرحلة الأولى من "خطة السلام"، التي تهدف إلى إنهاء الصراع المسلح المستمر منذ عامين في قطاع غزة.وبموجب الاتفاق، أفرجت "حماس" عن 20 رهينة كانت تحتجزهم، منذ 7 أكتوبر 2023، فيما أطلقت إسرائيل سراح 1718 أسيرًا من قطاع غزة أُعيدوا إلى ديارهم، إضافة إلى 250 أسيرًا فلسطينيًا من أصحاب الأحكام المؤبدة أو الطويلة تم نقلهم إلى أراضٍ فلسطينية أخرى أو جرى ترحيلهم.
https://sarabic.ae/20251107/ترامب-القوة-الدولية-لحفظ-السلام-ستكون-على-الأرض-في-غزة-قريبا-جدا-1106823143.html
https://sarabic.ae/20251106/بعد-لغط-كبير-ما-الفرق-بين-لجنة-إدارة-غزة-والقوة-الدولية-في-القطاع؟-1106784942.html
غزة
قطاع غزة
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/0a/0d/1105945566_171:0:2902:2048_1920x0_80_0_0_ba06b6aeb979c10c5d7ac32fcf255fc6.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, حركة حماس, أخبار تركيا اليوم, أخبار العالم الآن, العالم
غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, حركة حماس, أخبار تركيا اليوم, أخبار العالم الآن, العالم
الحكومة الإسرائيلية: لن يكون هناك قوات تركية ضمن قوة الاستقرار الدولية في غزة
ردت الحكومة الإسرائيلية، اليوم الأحد، على التقارير التي تحدثت عن نشر جنود أتراك في قطاع غزة.
وقالت المتحدثة باسم الحكومة الإسرائيلية شوش بيدروسيان، إنه "لن يكون هناك جنود أتراك على الأرض (في قطاع غزة)، وذلك ضمن قوة متعددة الجنسيات من المفترض أن تحل محل الجيش الإسرائيلي".
وأفادت وسائل إعلام أمريكية، بأن الولايات المتحدة الأمريكية، أرسلت إلى أعضاء مجلس الأمن الدولي مسودة قرار لـ"
إنشاء قوة أمنية دولية في قطاع غزة، لمدة لا تقل عن سنتين".
وقال موقع "أكسيوس" الأمريكي، الذي حصل على نسخة من المسودة، إن "واشنطن أرسلت إلى أعضاء مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة تطلب إنشاء قوة أمنية دولية في قطاع غزة، لمدة لا تقل عن سنتين، مع إمكانية تمديد الولاية لاحقًا".
وأضاف الموقع أن "القوة ستكون ذراعًا أمنيًا لا لحفظ السلام، وتمنح واشنطن والدول المشاركة صلاحيات واسعة لحكم غزة وتوفير الأمن حتى نهاية عام 2027، مع إمكان تمديد الولاية بعد ذلك. وتهدف المفاوضات خلال الأيام المقبلة إلى التوافق على النص ثم التصويت عليه خلال أسابيع، على أن تُنشر أولى القوات في يناير (كانون الثاني) المقبل".
كما تشير المسودة إلى أن "دولًا منها إندونيسيا وأذربيجان ومصر وتركيا، أبدت استعدادًا للمساهمة بقوات، وأن لجنة فنية فلسطينية تُشرف عليها إدارة انتقالية برئاسة مجلس السلام، ستتولى إدارة الخدمات المدنية اليومية في غزة، إلى حين إكمال السلطة الفلسطينية برنامج الإصلاح المتفق عليه".
يُذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد
ترامب، أعلن في 9 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أن إسرائيل وحركة حماس توصّلتا إلى اتفاق لتنفيذ المرحلة الأولى من "خطة السلام"، التي تهدف إلى إنهاء الصراع المسلح المستمر منذ عامين في قطاع غزة.
وتتضمن خطة ترامب، التي طُرحت في 29 سبتمبر/ أيلول الماضي، 20 بندًا، أبرزها وقف فوري لإطلاق النار مقابل الإفراج عن الرهائن خلال 72 ساعة، وتشكيل إدارة تكنوقراطية تحت إشراف دولي يقوده ترامب نفسه، دون مشاركة "حماس" أو الفصائل الفلسطينية الأخرى في الحكم.
وبموجب الاتفاق، أفرجت "حماس" عن 20 رهينة كانت تحتجزهم، منذ 7 أكتوبر 2023، فيما أطلقت إسرائيل سراح 1718 أسيرًا من قطاع غزة أُعيدوا إلى ديارهم، إضافة إلى 250 أسيرًا فلسطينيًا من أصحاب الأحكام المؤبدة أو الطويلة تم نقلهم إلى أراضٍ فلسطينية أخرى أو جرى ترحيلهم.