https://sarabic.ae/20251122/يونيفيل-في-الذكرى-الـ82-لاستقلال-لبنان-الجيش-اللبناني-شريك-أساسي-في-تعزيز-الاستقرار-1107390454.html
"يونيفيل" في الذكرى الـ82 لاستقلال لبنان: الجيش اللبناني شريك أساسي في تعزيز الاستقرار
"يونيفيل" في الذكرى الـ82 لاستقلال لبنان: الجيش اللبناني شريك أساسي في تعزيز الاستقرار
سبوتنيك عربي
صرح رئيس قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) اللواء ديوداتو أباغنارا، اليوم السبت، بأن "إعادة انتشار الجيش اللبناني أساسية لاستقرار البلاد"، وذلك في... 22.11.2025, سبوتنيك عربي
2025-11-22T08:32+0000
2025-11-22T08:32+0000
2025-11-22T08:32+0000
اليونيفيل
لبنان
أخبار لبنان
إسرائيل
العالم العربي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/08/1e/1080558960_0:0:3072:1728_1920x0_80_0_0_2482ced52b75588738059b1b186e2c39.jpg
وكتب أباغنارا عبر منصة "إكس": "في عيد استقلال لبنان الـ82، ما تزال "يونيفيل" ملتزمة بدعم الجيش اللبناني، شريكنا الوثيق في تعزيز الاستقرار في الجنوب. إن إعادة انتشاره الكامل في جنوب لبنان ضرورية لبسط سلطة الدولة".وأضاف أن "الاحترام التام لسيادة لبنان ووحدة وسلامة أراضيه أمر محوري للتقدم في تنفيذ القرار 1701، وتهيئة الظروف لتحقيق استقرار دائم".وتابع أنه "خلال الأسبوع الماضي، التقى حفظة السلام في المقر العام لـ"يونيفيل" لإحياء هذه المناسبة الوطنية، مجدّدين دعمهم للبنان واستقراره وسيادته".وتنتشر قوات "يونيفيل"، منذ عام 1978، للفصل بين إسرائيل ولبنان، ويبلغ قوامها نحو 10 آلاف جندي من نحو 50 دولة، وفي أغسطس/ آب 2025، صوّت مجلس الأمن الدولي على إنهاء مهمة "يونيفيل" في عام 2027.ولطالما جادلت إسرائيل بأن قوة المراقبة "فشلت" في مهمتها، و"لم تفعل شيئا يُذكر لمنع "حزب الله" اللبناني من تعزيز قواته قرب الحدود الإسرائيلية على مدى عقود"، وفق تعبيرها.وبموجب اتفاق وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه أمريكا، في نوفمبر/تشرين الثاني 2024، والذي أوقف صراعا اندلع عندما بدأ "حزب الله" اللبناني بشن هجمات شبه يومية على شمال إسرائيل في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بعد يوم من هجوم حركة حماس الفلسطينية على جنوب إسرائيل، طُلب من "حزب الله" اللبناني وإسرائيل الانسحاب من جنوب لبنان، بينما انتشرت قوات "يونيفيل" هناك إلى جانب الجيش اللبناني، جزئيا للمساعدة في تفكيك البنية التحتية لـ"حزب الله" اللبناني.وأبقت إسرائيل قواتها في 5 مواقع تعتبرها استراتيجية، وواصلت شن غارات منتظمة على ما تقول إنها أهداف لـ"حزب الله" اللبناني تنتهك الهدنة.
https://sarabic.ae/20251119/اليونيفيل-لـسبوتنيك-سنقدم-تقريرا-غدا-لمجلس-الأمن-حول-خروقات-إسرائيل-في-لبنان-1107275353.html
لبنان
أخبار لبنان
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/08/1e/1080558960_182:0:2913:2048_1920x0_80_0_0_090b7ccc44a5aa5ed44585c2ee2fb56f.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
اليونيفيل, لبنان, أخبار لبنان, إسرائيل, العالم العربي
اليونيفيل, لبنان, أخبار لبنان, إسرائيل, العالم العربي
"يونيفيل" في الذكرى الـ82 لاستقلال لبنان: الجيش اللبناني شريك أساسي في تعزيز الاستقرار
صرح رئيس قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) اللواء ديوداتو أباغنارا، اليوم السبت، بأن "إعادة انتشار الجيش اللبناني أساسية لاستقرار البلاد"، وذلك في منشور له بمناسبة عيد استقلال لبنان الـ82.
وكتب أباغنارا عبر منصة "إكس": "في عيد استقلال لبنان الـ82، ما تزال "يونيفيل" ملتزمة بدعم الجيش اللبناني، شريكنا الوثيق في تعزيز الاستقرار في الجنوب. إن إعادة انتشاره الكامل في جنوب لبنان ضرورية لبسط سلطة الدولة".
وأضاف أن "الاحترام التام لسيادة لبنان ووحدة وسلامة أراضيه أمر محوري للتقدم في تنفيذ القرار 1701، وتهيئة الظروف لتحقيق استقرار دائم".
وتابع أنه "خلال الأسبوع الماضي، التقى حفظة السلام في المقر العام لـ"يونيفيل" لإحياء هذه المناسبة الوطنية، مجدّدين دعمهم للبنان واستقراره وسيادته".
وتنتشر قوات "يونيفيل"، منذ عام 1978، للفصل بين إسرائيل ولبنان، ويبلغ قوامها نحو 10 آلاف جندي من نحو 50 دولة، وفي أغسطس/ آب 2025، صوّت مجلس الأمن الدولي على إنهاء مهمة "يونيفيل" في عام 2027.
ولطالما جادلت إسرائيل بأن قوة المراقبة "فشلت" في مهمتها، و"لم تفعل شيئا يُذكر لمنع "حزب الله" اللبناني من تعزيز قواته قرب الحدود الإسرائيلية على مدى عقود"، وفق تعبيرها.
وبموجب اتفاق وقف إطلاق النار الذي توسطت فيه أمريكا، في نوفمبر/تشرين الثاني 2024، والذي أوقف صراعا اندلع عندما بدأ "حزب الله" اللبناني بشن هجمات شبه يومية على شمال إسرائيل في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بعد يوم من هجوم حركة حماس الفلسطينية على جنوب إسرائيل، طُلب من "حزب الله" اللبناني وإسرائيل الانسحاب من جنوب لبنان، بينما انتشرت قوات "يونيفيل" هناك إلى جانب الجيش اللبناني، جزئيا للمساعدة في تفكيك البنية التحتية لـ"حزب الله" اللبناني.
وأبقت إسرائيل قواتها في 5 مواقع تعتبرها استراتيجية، وواصلت شن غارات منتظمة على ما تقول إنها أهداف لـ"حزب الله" اللبناني تنتهك الهدنة.