https://sarabic.ae/20251223/قيادي-في-حماس-لـسبوتنيك-وجود-قوات-دولية-في-غزة-أمر-جيد-ولكن-وفق-ضوابط-محددة-1108489921.html
قيادي في حماس لـ"سبوتنيك": وجود قوات دولية في غزة أمر جيد ولكن وفق ضوابط محددة
قيادي في حماس لـ"سبوتنيك": وجود قوات دولية في غزة أمر جيد ولكن وفق ضوابط محددة
سبوتنيك عربي
أكد القيادي في حركة حماس، غازي حمد، أن تواجد قوات دولية في قطاع غزة يمكن أن يكون "أمراً جيداً" شريطة الالتزام بضوابط واضحة تحكم مهامها وانتشارها". 23.12.2025, سبوتنيك عربي
2025-12-23T12:55+0000
2025-12-23T12:55+0000
2025-12-23T12:55+0000
غزة
قطاع غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
حركة حماس
أخبار العالم الآن
العالم العربي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/0c/12/1108308338_0:95:1456:914_1920x0_80_0_0_46c517ce0932bd56e4d5db0cc28c19f4.jpg
القاهرة - سبوتنيك. وقال حمد، في تصريحات لوكالة "سبوتنيك"، إن انتشار هذه القوات يجب أن يقتصر على الحدود فقط، وأن يكون وجودها مؤقتاً ولمدة زمنية محددة، مع تحديد مهامها وواجباتها بشكل دقيق، مشدداً على ضرورة حصر دورها في الفصل بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي والحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار، دون التدخل في الشؤون الداخلية للقطاع.وأكد حمد أن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة شهدت التزاماً كاملاً من حركة حماس، مقابل ارتكاب إسرائيل أكثر من 900 خرق، شملت القتل والاغتيال ونسف المنازل وتجاوز الخط الأصفر وإغلاق معبر رفح، ما يثير شكوكاً كبيرة حول مدى جديتها في الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق. وأوضح أن "الحركة مستعدة للانخراط في المرحلة الثانية، شريطة أن تكون قضاياها واضحة ومفصلة، وأن تخضع للتوافق والتفاهم بين الأطراف، مع توفير ضمانات حقيقية للحفاظ على وقف إطلاق النار، وانسحاب قوات الاحتلال من قطاع غزة، وبدء عملية الإعمار".ومع تصاعد العمليات العسكرية واتّساع الكارثة الإنسانية في غزة، نشطت الوساطات الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها مصر وقطر، بدعم من الولايات المتحدة، للوصول إلى تفاهمات تُمهِّد لوقف إطلاق النار. وأسفرت هذه الجهود عن التوصل إلى اتفاق هدنة إنسانية، دخلت مرحلته الأولى حيّز التنفيذ في 10 أكتوبر الماضي، وتضمّن وقفًا مؤقتًا للعمليات القتالية وإطلاق دفعات من المحتجزين من الجانبين، إضافة إلى إدخال مساعدات إنسانية عاجلة إلى القطاع.وتم التوصل إلى هذه الهدنة بعد نحو عامين من الحرب، التي راح ضحيتها أكثر من 70 ألف قتيل من الفلسطينيين ونحو 170 ألف مصاب، بحسب وزارة الصحة في القطاع.
https://sarabic.ae/20251223/أونروا-الأوضاع-الإنسانية-في-غزة-ما-زالت-كارثية-1108479366.html
غزة
قطاع غزة
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/0c/12/1108308338_77:0:1370:970_1920x0_80_0_0_58524ca6d9e75033fd3944fe93882060.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, حركة حماس, أخبار العالم الآن, العالم العربي
غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, حركة حماس, أخبار العالم الآن, العالم العربي
قيادي في حماس لـ"سبوتنيك": وجود قوات دولية في غزة أمر جيد ولكن وفق ضوابط محددة
أكد القيادي في حركة حماس، غازي حمد، أن تواجد قوات دولية في قطاع غزة يمكن أن يكون "أمراً جيداً" شريطة الالتزام بضوابط واضحة تحكم مهامها وانتشارها".
القاهرة - سبوتنيك. وقال حمد، في تصريحات لوكالة "
سبوتنيك"، إن انتشار هذه القوات يجب أن يقتصر على الحدود فقط، وأن يكون وجودها مؤقتاً ولمدة زمنية محددة، مع تحديد مهامها وواجباتها بشكل دقيق، مشدداً على ضرورة حصر دورها في الفصل بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي والحفاظ على اتفاق وقف إطلاق النار، دون التدخل في الشؤون الداخلية للقطاع.
وأكد حمد أن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة شهدت التزاماً كاملاً من حركة حماس، مقابل ارتكاب إسرائيل أكثر من 900 خرق، شملت القتل والاغتيال ونسف المنازل وتجاوز الخط الأصفر وإغلاق معبر رفح، ما يثير شكوكاً كبيرة حول مدى جديتها في الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق.
وأوضح أن "الحركة مستعدة للانخراط في المرحلة الثانية، شريطة أن تكون قضاياها واضحة ومفصلة، وأن تخضع للتوافق والتفاهم بين الأطراف، مع توفير ضمانات حقيقية للحفاظ على وقف إطلاق النار، وانسحاب قوات الاحتلال من قطاع غزة، وبدء عملية الإعمار".
وأضاف حمد، أن "ملفات المرحلة الثانية ستكون مطروحة على طاولة المفاوضات والحوار، بهدف التوصل إلى صيغ ومقاربات مقبولة من جميع الأطراف".
ومع تصاعد العمليات العسكرية واتّساع الكارثة الإنسانية في
غزة، نشطت الوساطات الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها مصر وقطر، بدعم من الولايات المتحدة، للوصول إلى تفاهمات تُمهِّد لوقف إطلاق النار.
وأسفرت هذه الجهود عن التوصل إلى اتفاق هدنة إنسانية، دخلت مرحلته الأولى حيّز التنفيذ في 10 أكتوبر الماضي، وتضمّن وقفًا مؤقتًا للعمليات القتالية وإطلاق دفعات من المحتجزين من الجانبين، إضافة إلى إدخال مساعدات إنسانية عاجلة إلى القطاع.
وتم التوصل إلى هذه الهدنة بعد نحو عامين من الحرب، التي راح ضحيتها أكثر من 70 ألف قتيل من الفلسطينيين ونحو 170 ألف مصاب، بحسب وزارة الصحة في القطاع.