واكتشاف الكربون في مجرة بعد 350 مليون سنة فقط من الانفجار الكبير، ما يعني أن الحياة بدأت في وقت أبكر بكثير مما نعتقد.. والكشف عن أسرار "البروميثيوم" المشع - العنصر الأرضي النادر المهم - بعد 80 عاماً من البحث.. ودراسة مثيرة تتوصل إلى أن خلايا الدماغ ربما تحاول فعلياً التنبؤ بالمستقبل أثناء النوم!!
نص الحلقة:
- قد تحاول خلايا الدماغ فعلياً التنبؤ بالمستقبل أثناء النوم.
فالخلايا العصبية التي تنشط داخل مركز الذاكرة في الدماغ أثناء نومنا قد لا تكون لمجرد إعادة النظر في تجارب الماضي، ووفقاً لدراسة جديدة، من الممكن أيضاً أن تتطلع إلى المستقبل، بل وتتدرب على نشاط لم يحدث بعد.
إن ما يحدث داخل أدمغتنا النائمة لا يزال مذهلاً ، ما يؤثر على كل شيء، بدءاً من الطريقة التي نتعلم بها وحتى كيفية الحفاظ على أمان الدماغ بل وحياتنا كلها.
سواء كان الأمر يتعلق بإنهاء جزء من العمل أو إرسال بريد إلكتروني أو الذهاب للجري، فإن بعض المهام قد تبدو غير قابلة للحل. أسهل طريقة لتجنب هذه المهام هي تأجيلها لوقت لاحق أو عدم إكمالها مطلقاً، ولكن لماذا يماطل الناس، وهل هناك أي شيء يمكننا القيام به للحد من هذا الاتجاه؟
للمرة الأولى، يكشف العلماء عن الخصائص الرئيسية للـ"بروميثيوم" المشع، وهو عنصر أرضي نادر له تطبيقات غير مفهومة جيدًا، وذلك باستخدام طريقة جديدة رائدة بعد أكثر من ثمانين عاما على المحاولة والبحث.
وتُعرف هذه المعادن باسم الأتربة النادرة، وتتميز بعدد من الخصائص المفيدة، بما في ذلك المغناطيسية القوية والخصائص البصرية غير العادية، ما يجعلها ذات أهمية خاصة في الأجهزة الإلكترونية الحديثة.
اكتشف تلسكوب "جيمس ويب" الفضائي الكربون في مجرة بعد 350 مليون سنة فقط من الانفجار الكبير، وتشير دراسة جديدة إلى أن هذا يعني أن الحياة بدأت في وقت أبكر بكثير.
واكتشاف لبنة أساسية للحياة في فجر الكون، يؤدي إلى قلب ما نعرفه عن المجرات الأولى، حيث كان يُعتقد أن الكربون تشكل بعد نحو مليار سنة من بداية الكون، لذا ربما يكون هذا أقدم معدن على الإطلاق.. وهذا أول اكتشاف فعلي لعنصر آخر غير الهيدروجين في الكون.
لماذا ظهر الإنسان العاقل في أفريقيا؟ العوامل عديدة بينها المناخ..
يمكن لكل شخص على وجه الأرض اليوم أن يتتبع أصوله إلى أفريقيا، حيث ظهر الإنسان الحديث قبل 300 ألف سنة على الأقل.. مع اختلاطه بأنواع أخرى أدت لتطوره.