وأكد مستشفى موي التعليمي في مدينة إلدوريت، أن "العداءة الأوغندية أصيبت بحروق بنسبة 80% في جسدها بعد أن أشعل صديقها النار فيها".
وكانت تشيبيتيغي احتلت المركز 44 في أولمبياد باريس، لكنها تعرضت للهجوم في منزلها في مقاطعة ترانس نزويا غربي كينيا.
وقال جيريمايا أولي كوسيوم قائد شرطة مقاطعة ترانس نزيما حينذاك إن ديكسون نديما، صديق تشيبيتيغي، اشترى وعاء بنزين صبه عليها وأشعل فيها النار بعد خلاف شب بينهما.
وذكر والدا تشيبيتيغي، أن ابنتهما اشترت قطعة أرض في ترانس نزويا لتكون قريبة من المراكز الرياضية المتعددة في المقاطعة، بينما أشارت وسائل إعلام محلية، أنه تم سماع تشيبيتيغي وصديقها نديما، يتجادلان حول الأرض التي تم إنشاء المنزل عليها قبل اندلاع الحريق وإصابتهما بحروق، وغطت الحروق نحو 75 في المئة من جسدها.