وذكرت الوسائل أنه "بموجب الخطة، ستخرج جميع قوات التحالف من "عين الأسد"... وتقلص بشكل كبير وجودها في بغداد بحلول سبتمبر 2025".
ووفقا للمصادر، من المتوقع أن تبقى قوات التحالف في أربيل في كردستان العراق حتى نهاية عام 2026، لدعم العمليات المستمرة ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) " (الإرهابي المحظور في روسيا)".
وأصبح موقف بغداد أكثر وضوحا بالنسبة لإنهاء مهمة التحالف الدولي في البلاد، منذ تنفيذ واشنطن ضربات جوية على مواقع في سوريا والعراق، قالت إنها كانت مصدرا لاستهداف جنودها في قاعدة عسكرية بالأردن.
وأعلنت بغداد رفضها للقصف الأمريكي، وقالت إن "استمرار وجود التحالف الدولي في العراق، يزعزع استقرار المنطقة"، كما أكد رئيس الوزراء العراقي أن"القوات الأجنبية لم يعد لها دور في البلاد بعدما أصبح العراق، يمتلك قدرات أمنية متطورة".