وقالت زاخاروفا في بيان، اليوم الأربعاء: "فيما يتعلق بعدد من العقارات الروسية الأخرى في فنلندا، بما في ذلك قطعة الأرض التي يقع عليها المركز الروسي للعلوم والثقافة في هلسنكي، والتي وردت أنباء عن فرض قيود عليها في وسائل الإعلام الفنلندية، لم يتلق الجانب الروسي بعد إخطارات رسمية بشأن فرض تدابير تقييدية عليها".
وأضافت أن السفارة الروسية في هلسنكي أرسلت طلبات إلى وزارة الخارجية الفنلندية وخدمة المحضرين تطالب بتوضيح الوضع.
ولفتت زاخاروفا، إلى أنه "سيتم إجراء تقييم قانوني لتصرفات الجانب الفنلندي بعد تلقي ردود على طلباتنا. ولن تمر أي قرارات غير قانونية دون رد".