ولقد كان المعمرون الذين تجاوزوا التسعين من العمر والمعمرون الذين تجاوزوا المائة من العمر محل اهتمام كبير من جانب العلماء منذ فترة طويلة، حيث قد يساعدوننا في فهم كيفية العيش لفترة أطول، وربما أيضًا كيفية التقدم في السن بصحة أفضل.
مجموعة بيانات ضخمة
وأكد العلماء أنه تم النظر إلى العلامات المرتبطة بالحالة الأيضية والوظيفة بما في ذلك الكوليسترول الكلي والغلوكوز، والعلامات المرتبطة بوظائف الكبد، مثل ألانين أمينوترانسفيراز (Alat)، وأسبارتات أمينوترانسفيراز (Asat)، والألبومين، وغاما غلوتاميل ترانسفيراز (GGT)، والفوسفاتيز القلوية (Alp) ولاكتات ديهيدروجينيز (LD).
وأكد العلماء أن تتبع قيم الكلى والكبد، وكذلك الغلوكوز وحمض البوليك مع تقدمك في العمر، ربما لا يكون فكرة سيئة، ومع ذلك، ربما تلعب الصدفة دورًا في مرحلة ما في الوصول إلى سن استثنائية، بحسب مجلة "ساينس أليرت" العلمية.