وذكرت وسائل إعلام محلية أن "جماعة نصرة الإسلام والمسلمين" المرتبطة بتنظيم "القاعدة" (محظور في روسيا ودول عدة)، يُشتبه في وقوفها وراء الهجوم، الذي وقع في بلدة بولسا.
وأوضحت تلك الوسائل أن نحو 100 مسلح شاركوا في العملية، حيث نهبوا القاعدة العسكرية وأضرموا النيران فيها.
وتشهد بوركينا فاسو، الواقعة في منطقة الساحل الأفريقي، هجمات متكررة منذ عام 2015، في إطار تصاعد أنشطة الجماعات التكفيرية في المنطقة.