وقال فيرشينين في تصريح صحفي: "بالطبع هناك اتصالات حول القواعد الروسية في سوريا، وهي موجّهة، من بين أمور أخرى، لضمان سلامة مواطنينا".
وأضاف نائب وزير الخارجية الروسي أن "القواعد الروسية في سوريا، كانت وما تزال عاملًا من عوامل الاستقرار في المنطقة"، مشيرًا إلى أنها "يمكن أن تسهم بشكل كبير في تعزيز فعالية المساعدات الإنسانية المقدمة للسكان".
وفي وقت سابق من يوم أمس، أعلنت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، أن موسكو ستستضيف في 31 يوليو/ تموز الجاري، محادثات بين وزيري الخارجية الروسي سيرغي لافروف، والسوري أسعد الشيباني.