موسكو– سبوتنيك. وأوضح التقرير أن الدائرة الأولى في المحكمة الفدرالية العليا أصدرت قرارا غير مسبوق في تاريخ البلاد، بإدانة بولسونارو بتهمة التخطيط لانقلاب.
وتولى بولسونارو رئاسة البرازيل بين عامي 2019 و2023، قبل أن يخسر الانتخابات الرئاسية لعام 2022 أمام لويز إيناسيو لولا دا سيلفا.
وبعد أسبوع من تنصيب الرئيس الجديد، اقتحم آلاف من أنصار بولسونارو بعنف مبنى الكونغرس والمحكمة العليا والقصر الرئاسي في 8 يناير 2023، حيث اعتقلت الشرطة نحو ألفي شخص في ذلك اليوم.
وفي نوفمبر 2024، وجهت الشرطة الفدرالية البرازيلية اتهامات إلى بولسونارو وعدد من أعضاء حكومته السابقة بمحاولة تقويض الديمقراطية من خلال تنظيم انقلاب وإدارة تنظيم إجرامي.