ويستقطب المعرض أكثر من 250 كاتبًا ومفكرًا ومبدعًا من 66 دولة، يشاركون في برنامج ثقافي متكامل يتضمن جلسات نقاشية، ورش عمل، عروضًا فنية، ومنصات تفاعلية، إلى جانب فضاءات مخصصة للأطفال واليافعين، ما يرسّخ البعد المجتمعي للحدث ويعزز حضوره الجماهيري.
ويشكل المعرض نقطة التقاء بين مختلف مكونات المشهد الثقافي، حيث تتقاطع فيه تجارب النشر الورقي والرقمي، وتُعرض فيه أحدث الإصدارات الأدبية والعلمية.
كما يتضمن المعرض، مبادرات تفاعلية تستهدف تطوير العلاقة بين القارئ والكتاب، في ظل حضور جماهيري واسع يعكس مكانة الشارقة كمركز ثقافي إقليمي له امتداد عالمي.